“اينوك” و”الساير” تتعاونان لتوسيع شبكة زيوت التشحيم في الكويت
تاريخ النشر: 10th, August 2023 GMT
وقعت مجموعة اينوك مذكرة تفاهم مع وحدة أعمال قطع الغيار ومجموعة اللوجستيات التابعة لمجموعة “الساير” تماشياً مع الاستراتيجية العامة للمجموعة الرامية لتوسيع شبكة منتجات زيوت التشحيم في المنطقة.
وتنص الاتفاقية على توفير منتجات متطورة من اينوك في الكويت عبر محفظة منتجات “الساير”، بما في ذلك زيوت التشحيم الصناعية والبحرية وزيوت السيارات لتلبية الاحتياجات المتزايدة لعملائها.
وبحضور سعادة الدكتور مطر النيادي، سفير دولة الإمارات العربية المتحدة لدى دولة الكويت؛ وقّع الاتفاقية كل من برهان الهاشمي، المدير التنفيذي للمبيعات التجارية والدولية في مجموعة اينوك؛ ومبارك ناصر الساير، الرئيس التنفيذي لمجموعة “الساير القابضة” في الكويت.
وقال سعادة سيف حميد الفلاسي، الرئيس التنفيذي لمجموعة اينوك: “يسعدنا التعاون مع مجموعة الساير في شراكةٍ تمثل انعكاساً حقيقياً لتميّز نموذج أعمالنا وجودة المنتجات والخدمات التي نوفرها لعملائنا. إذ تأتي هذه الشراكة منسجمة مع التزام اينوك بتلبية طلب عملائها المتنامي على زيوت التشحيم عالية الجودة، وتؤكد أيضاً حرص المجموعة على تسهيل إمكانية وصول العملاء إلى هذه المنتجات في جميع أنحاء المنطقة وخارجها، مع الالتزام بتبني أعلى المعايير الدولية ضماناً لحفاظ ’اينوك للزيوت‘ على ريادتها عبر مختلف الأسواق الدولية خلال قادم السنوات.”
من جانبه، أكد مبارك ناصر الساير على أهمية مذكرة التفاهم مع مجموعة اينوك لما تحظى به من كفاءات معروفة بمجال زيوت التشحيم، وللمجموعة الواسعة من المنتجات التي تتيحها لإثراء عروضنا وخدماتنا في الكويت. معاً يمكننا تقديم أجود المنتجات مع الالتزام بجميع معايير السلامة والجودة الدولية لضمان رضا العملاء.وام
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: فی الکویت
إقرأ أيضاً:
المملكة بالمركز الثاني على مستوى “G20” بمؤشر تطور تنظيمات قطاع الاتصالات والتقنية لعام 2024
في إنجاز استثنائي تقني جديد، حققت المملكة المركز الثاني من بين دول مجموعة العشرين في مؤشر تطور تنظيمات قطاع الاتصالات والتقنية “ICTRegulatory Tracker” الصادر عن الاتحاد الدولي للاتصالات لعام 2024.
ويأتي هذا الإنجاز تأكيدًا على مدى تقدم تنظيمات قطاع الاتصالات والتقنية في المملكة، وتعزيز الابتكار التنظيمي، وإرساء بنية تحتية رقمية متطورة، وتطبيق أدوات تنظيمية فعالة لسوق الاتصالات والتقنية، بالإضافة إلى التزامها بتوفير بيئة تنظيمية جاذبة ومحفزة للاستثمار ونمو الاقتصاد الرقمي مما يعزز من مكانة المملكة بوصفها قوة تنظيمية رائدة على المستوى الدولي.
وأوضحت هيئة الاتصالات والفضاء والتقنية أن المؤشر يهدف إلى دعم صناع القرار والهيئات التنظيمية في مواكبة تطورات هذا القطاع الحيوي، ويقيس تطور البيئة التنظيمية لقطاع الاتصالات والتقنية في “194” دولة حول العالم، ويرتكز على “50” معيارًا موزعة على أربعة محاور رئيسية، هي: استقلالية الجهة التنظيمية، والصلاحيات التنظيمية، والإطار التنظيمي، وإطار المنافسة في القطاع.
ويُعد هذا الإنجاز امتدادًا لعدد من النجاحات الدولية التي حققتها المملكة في قطاع الاتصالات والتقنية، وواصلت تعزيز مكانتها العالمية من خلال تحقيقها أعلى التصنيفات والمراكز المتقدمة، وحافظت على المركز الثاني بين دول مجموعة العشرين في مؤشر تنمية الاتصالات والتقنية لعامين متتاليين، إضافة لتحقيقها المركز الثاني ضمن مجموعة العشرين في مؤشر البنية التحتية للاتصالات “TII” الصادر عن الأمم المتحدة.