وقعت مجموعة اينوك مذكرة تفاهم مع وحدة أعمال قطع الغيار ومجموعة اللوجستيات التابعة لمجموعة “الساير” تماشياً مع الاستراتيجية العامة للمجموعة الرامية لتوسيع شبكة منتجات زيوت التشحيم في المنطقة.

وتنص الاتفاقية على توفير منتجات متطورة من اينوك في الكويت عبر محفظة منتجات “الساير”، بما في ذلك زيوت التشحيم الصناعية والبحرية وزيوت السيارات لتلبية الاحتياجات المتزايدة لعملائها.

وستكون وحدة أعمال قطع الغيار ومجموعة اللوجستيات التابعة لمجموعة “الساير” هي الموزع الوحيد لمنتجات مجموعة اينوك في الكويت.

وبحضور سعادة الدكتور مطر النيادي، سفير دولة الإمارات العربية المتحدة لدى دولة الكويت؛ وقّع الاتفاقية كل من برهان الهاشمي، المدير التنفيذي للمبيعات التجارية والدولية في مجموعة اينوك؛ ومبارك ناصر الساير، الرئيس التنفيذي لمجموعة “الساير القابضة” في الكويت.

وقال سعادة سيف حميد الفلاسي، الرئيس التنفيذي لمجموعة اينوك: “يسعدنا التعاون مع مجموعة الساير في شراكةٍ تمثل انعكاساً حقيقياً لتميّز نموذج أعمالنا وجودة المنتجات والخدمات التي نوفرها لعملائنا. إذ تأتي هذه الشراكة منسجمة مع التزام اينوك بتلبية طلب عملائها المتنامي على زيوت التشحيم عالية الجودة، وتؤكد أيضاً حرص المجموعة على تسهيل إمكانية وصول العملاء إلى هذه المنتجات في جميع أنحاء المنطقة وخارجها، مع الالتزام بتبني أعلى المعايير الدولية ضماناً لحفاظ ’اينوك للزيوت‘ على ريادتها عبر مختلف الأسواق الدولية خلال قادم السنوات.”

من جانبه، أكد مبارك ناصر الساير على أهمية مذكرة التفاهم مع مجموعة اينوك لما تحظى به من كفاءات معروفة بمجال زيوت التشحيم، وللمجموعة الواسعة من المنتجات التي تتيحها لإثراء عروضنا وخدماتنا في الكويت. معاً يمكننا تقديم أجود المنتجات مع الالتزام بجميع معايير السلامة والجودة الدولية لضمان رضا العملاء.وام


المصدر: جريدة الوطن

كلمات دلالية: فی الکویت

إقرأ أيضاً:

إندونيسيا: بنك “بريكس” يحترم السيادة خلافا لصندوق النقد الدولي

الجديد برس| أكد نائب وزير المالية الإندونيسي توماس جيواندونو أن بنك التنمية الجديد الذي أنشأته دول “بريكس” لن يكون أداة للضغط السياسي على الدول، خلافا لصندوق النقد الدولي. وجاء ذلك على هامش اجتماع وزراء المالية ومحافظي البنوك المركزية لدول “بريكس” في البرازيل. ونقلت وكالة الأنباء الإندونيسية “أنتارا” عن المسؤول قوله: “لا أرى أن هيكل بنك التنمية الجديد مشابه لصندوق النقد الدولي، لأن نظام الحوكمة في مجموعة البريكس مختلف. فهو يحترم دائما سيادة كل دولة”. وأضاف المسؤول الإندونيسي أن البنك الجديد يضمن عدم تدخل الدول الأعضاء في شؤون بعضها البعض، مما يجعله نموذجا فريدا للتعاون المالي الدولي القائم على الاحترام المتبادل والمصالح المشتركة. وتأسست مجموعة “بريكس” في عام 2006 وتضم روسيا، الصين، الهند، والبرازيل، وانضمت إليها جنوب إفريقيا في 2011. ومع بداية عام 2024 انضمت كل من مصر، الإمارات، إثيوبيا، وإيران، وفي يناير 2025 انضمت إندونيسيا رسميا. وتتعاون دول مثل بيلاروس، بوليفيا، كوبا، كازاخستان، ماليزيا، نيجيريا، تايلاند، أوغندا، أوزبكستان، وفيتنام مع المجموعة بصفة “شركاء”. وتولت البرازيل رئاسة المجموعة هذا العام، بعد الرئاسة الروسية العام الماضي، وستتولاها الهند العام القادم. يذكر أن بنك التنمية الجديد تأسس من قبل دول مجموعة “بريكس” بناء على اتفاقية حكومية دولية وقعت خلال القمة السادسة للمجموعة في فورتاليزا في يوليو 2014. ويهدف البنك إلى تمويل مشاريع البنية التحتية والتنمية المستدامة في دول “بريكس” والدول النامية.

مقالات مشابهة

  • إندونيسيا: بنك “بريكس” يحترم السيادة خلافا لصندوق النقد الدولي
  • 5 تعاقدات جديدة لتوسيع شبكة مقدمي الخدمة للمنتفعين من التأمين الصحي الشامل
  • رئيس الجمهورية يستقبل المدير التنفيذي لعملاق الطاقة الإيطالي شركة “إيني”
  • بوتين لمجموعة البريكس: بيان القمة يشكل أساسا للعمل المشترك ونموذج العولمة الليبرالية أصبح
  • “فلكية جدة”: الأرض تستعد لمجموعة من أقصر الأيام
  • قادة مجموعة (بريكس) يدعون إلى وقف إطلاق نار “غير مشروط” في غزة
  • "طلبات مارت" تُحقق نقلة نوعية بعروض أسبوعية وتوصيل أسرع
  • بدء أعمال قمة “بريكس” لبحث آفاق التعاون الدولي
  • الإمارات تشارك في اجتماع وزراء المالية ومحافظي البنوك المركزية لمجموعة «بريكس»
  • أيمن سماوي، “تعالوا نُكمل الحكاية”. في حديث مع المدير التنفيذي لمهرجان جرش للثقافة والفنون