أعلنت مديرية الطب البيطري بمحافظة الشرقية، تحصين 622 ألف رأس ماشية ضد مرضي الحمى القلاعية وحمى الوادي المتصدع.

وقال اللواء الدكتور إبراهيم محمد متولي، وكيل الوزارة مدير مديرية الطب البيطري، إنه في إطار الحملة القومية الثانية للتحصين ضد مرضي الحمى القلاعية وحمى الوادي المتصدع، والتي بدأت أعمالها في 13 يوليو 2024، قامت المديرية عن طريق 180 لجنة بتحصين 622 ألفا و668 رأس ماشية، ما بين تحصين 316 ألفا و294 رأس ماشية، للوقاية من مرض الحمى القلاعية، و306 آلاف و374 رأس ماشية للوقاية من مرض حمى الوادي المتصدع، وترقيم وتسجيل 10156 رأس ماشية خلال الأسبوع السادس من إنطلاق الحملة.

زيارات ميدانية إلى القرى للتوعية الإرشادية

وأشار إلى أن المديرية قامت بزيارات ميدانية للقرى بجميع مراكز ومدن المحافظة للتوعية الإرشادية عن أهمية التحصين ضد مرضي الحمى القلاعية وحمى الوادي المتصدع وتم عقد (3356) ندوة و جولة إرشادية وتسيير سيارات إرشادية متنقلة بين القرى لتعريف المربين بالمرضين وأعراضهما ، ومدى خطورتهما على الثروة الحيوانية وأهمية التحصين بصورة دورية لتجنب إصابة الحيوانات بالمرضين وتقليل الخسائر الناتجة.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الشرقية الطب البيطري تحصين مواشي الوادی المتصدع الحمى القلاعیة رأس ماشیة

إقرأ أيضاً:

عامل اشتوكة يدعو القياد إلى إحصاء الأطفال وإحداث أقسام للتعليم الأولي في القرى النائية

بعد أيام من تعيينه على رأس الإقليم، أثار محمد سالم الصبتي، عامل إقليم اشتوكة آيت باها، قضية غياب مؤسسات التعليم الأولي في بعض الدواوير، مستغربًا استمرار حرمان تلاميذ القرى من ولوج أقسام التعليم الأولي قبل بلوغهم المستوى الابتدائي.

وأثار عامل الإقليم هذا الموضوع أثناء ترؤسه لأحد اللقاءات التواصلية التي جمعته بعدد من المنتخبين بإحدى الجماعات الترابية بالإقليم.

وظهر العامل وهو يتحدث بلهجة متفاجئة عن واقع ساكنة القرى باشتوكة، داعيًا رجال السلطة المحلية إلى التنسيق العاجل مع رؤساء الجماعات الترابية من أجل إنجاز جرد شامل لجميع الدواوير التي تضم أطفالًا صغارًا، والعمل فورًا على إحداث أقسام للتعليم الأولي داخلها، أو تجميع الأطفال من دوارين أو أكثر في مراكز مشتركة.

وأكد الصبتي، في كلمته، أن « جميع المواطنات والمواطنين يجب أن يحصلوا على فرص متساوية لولوج التعليم أينما كانوا، سواء في السهل أو الجبل »، مشددًا على أن « التعليم الأولي يمثل ركيزة أساسية لأي مسار تعليمي ناجح، ولا يمكن تجاهله في مسار التنمية التربوية بالمناطق القروية والجبلية ».

ودعا العامل، في كلمته بالمناسبة، إلى التدخل العاجل لمواجهة الإكراهات التي تعيق توفير نفس الحظوظ والفرص لجميع الأطفال، سواء في الحواضر أو البوادي، قائلاً: « لا يمكن أن نتصور أن الطفل الذي يعيش في المدينة يبدأ تعليمه في سن ثلاث سنوات، في حين يُضطر نظيره في القرية إلى الانتظار حتى يبلغ ست سنوات من عمره!! ».

وقال أيضًا: « هذا الأمر لن يتحقق إلا بالانخراط الفعلي والعملي والفعّال لجميع المتدخلين، من أجل توفير هذا الحق الأساسي لجميع أطفال إقليم اشتوكة آيت باها، دون استثناء ».

كلمات دلالية اشتوكة التعليم الاولي الصبتي القرى المغرب حق التعلم

مقالات مشابهة

  • محافظ أسيوط يتفقد المجمع الصناعي الحرفي بقرية الشامية بساحل سليم
  • "شبح الحمى يطارد النجم الأول.. مبابي مهدّد بالغياب أمام الهلال
  • الحمي القلاعية ومرض السعار.. ندوة إرشادية بزراعة الشرقية
  • دعاء تحصين النفس وأهل البيت من كل شر .. ردده قبل الخروج من المنزل
  • عامل اشتوكة يدعو القياد إلى إحصاء الأطفال وإحداث أقسام للتعليم الأولي في القرى النائية
  • حريق هائل يلتهم 16 رؤوس ماشية بقرية ميت غزال بالغربية
  • إجراء مفاجئ من محافظ الدقهلية بشأن أسطوانات البوتاجاز في هذه القرى
  • معندوش رحمه.. القبض على جزار ذب.ح ماشية على سيارة بطريقة مخالفة| فيديو
  • القبض على جزار تعدى على «ماشية» بطريقة وحشية في السيدة زينب
  • حلف تحصين إسرائيل يفشل أمام صواريخ إيران