موقع 24:
2025-07-04@10:57:38 GMT

عشرات القتلى في غزة مع بدء هدنة "شلل الأطفال"

تاريخ النشر: 31st, August 2024 GMT

عشرات القتلى في غزة مع بدء هدنة 'شلل الأطفال'

قالت سلطات الصحة الفلسطينية إن ما لا يقل عن 48 شخصاً لقوا حتفهم، اليوم السبت، في هجمات إسرائيلية على قطاع غزة، فيما وقعت اشتباكات في مناطق بوسط القطاع وجنوبه، قبيل انطلاق حملة للتطعيم من شلل الأطفال.

ومن المنتظر أن تبدأ الأمم المتحدة في تطعيم نحو 640 ألف طفل من شلل الأطفال في مناطق محددة من قطاع غزة في حملة تعتمد على توقف القتال لثماني ساعات يومياً بين القوات الإسرائيلية ومقاتلي حركة حماس داخل القطاع المحاصر.


وقال يوسف أبو الريش، وكيل وزير الصحة في غزة، إن فرق التطعيم ستحاول الوصول إلى أكبر عدد ممكن من المناطق، لكنه ذكر أن الوقف الشامل لإطلاق النار فقط هو ما قد يضمن الوصول إلى ما يكفي من الأطفال.

أونروا تطلق حملة للتطعيم ضد شلل الأطفال في #غزة
https://t.co/PmXJj3GHHu

— 24.ae (@20fourMedia) August 31, 2024 وأضاف لصحافيين، في مستشفى ناصر في مدينة خان يونس جنوب القطاع،: "هذه الحملة إن أراد المجتمع الدولي أن يكتب لها النجاح فيجب أن يدعو إلى وقف إطلاق النار، والكل يعلم أن هذا الفيروس لا يقف عند حدود، ويمكن أن يصل إلى كل مكان".
وبدأ أطباء في تطعيم بعض الأطفال، اليوم السبت، في مستشفى ناصر، في تحرك رمزي قبل انطلاق الحملة الرسمية.
وتأتي الحملة عقب تأكيد صدر الأسبوع الماضي مفاده أن طفلا أصيب بشلل جزئي بسبب فيروس شلل الأطفال من السلالة 2، وهي أول حالة من نوعها في القطاع منذ 25 عاماً.
ويقول مسؤولو منظمة الصحة العالمية إن ما لا يقل عن 90 بالمئة من الأطفال بحاجة إلى التطعيم مرتين، مع وجود فاصل مدته 4 أسابيع بين الجرعتين، حتى تنجح الحملة.
لكن مسؤولي الصحة العالمية أشاروا إلى وجود تحديات هائلة في القطاع الفلسطيني، الذي دمرته الحرب المستمرة منذ 11 شهرا تقريباً.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية شلل الأطفال قطاع غزة حماس غزة وإسرائيل شلل الأطفال حماس شلل الأطفال

إقرأ أيضاً:

235 ألف مستفيد من حملة «العين تستاهل»

إيهاب الرفاعي (العين)

تواصل بلدية مدينة العين، تنفيذ الحملة التوعوية «العين تستاهل»، تحت شعار «كن جزءاً من المدينة، وحافظ على نظافتها» بجهود نوعية، مُحققة نتائج ملموسة على مستوى منطقة العين، عبر سلسلة من المبادرات والزيارات الميدانية التي استهدفت مختلف شرائح المجتمع؛ بهدف تعزيز ثقافة النظافة العامة، والحفاظ على المظهر الحضاري لمنطقة العين.
وتُعد حملة «العين تستاهل»، التي أطلقتها بلدية مدينة العين في مايو الماضي، وتستمر حتى ديسمبر القادم، إحدى أبرز المبادرات الاستراتيجية الهادفة إلى رفع الوعي المجتمعي بأهمية المحافظة على نظافة المنطقة والمرافق العامة، من خلال التعاون مع الجهات الحكومية والخاصة والمؤسسات التعليمية، وتفعيل المشاركة المجتمعية في بناء منطقة نظيفة ومستدامة.
وسجلت الحملة، خلال شهري مايو ويونيو أكثر من 5.105 زيارات ميدانية توعوية، استفاد منها ما يزيد على 235,314 فرداً، شملت الأحياء السكنية والمناطق الصناعية والمؤسسات التعليمية والمحال التجارية، بالتعاون مع 15 جهة شريكة، أبرزها: مؤسسة زايد العليا، هيئة أبوظبي للدفاع المدني، دائرة التنمية الاقتصادية، دائرة التعليم والمعرفة، مركز النقل المتكامل، مجموعة تدوير، وشرطة أبوظبي.
وأوضح أحمد علي الكويتي، مدير إدارة عمليات خدمات المجتمع في بلدية مدينة العين، أن الحملة اعتمدت على منظومة متكاملة من وسائل التوعية، تضمنت الزيارات الميدانية، منصات التواصل الاجتماعي، الرسائل النصية القصيرة، البريد الإلكتروني، منصة «فريجنا»، نظام المفتش الموحد، قنوات الواتساب المجتمعية، بالإضافة إلى الملصقات التوعوية، شاشات الإعلانات الذكية، والمطويات التوعوية وخطبة الجمعة، وكذلك القيام بتوعية افراد المجتمع من خلال الملتقيات السكانية التي عقدتها البلدية مع فئات المجتمع، خلال الفترة السابقة والتعاون مع مؤثري وسائل التواصل الاجتماعي.
وأشار الكويتي، إلى أن هذه الوسائل أسهمت في الوصول إلى أكثر من 182 ألف مستفيد عبر قنوات التوعية الرسمية، بالإضافة إلى أكثر من 24 ألف مستفيد، من خلال الشركاء الاستراتيجيين، مما يعكس فعالية التكامل المؤسسي والدعم المجتمعي الكبير للحملة.

تقنيات الذكاء الاصطناعي
وفي الإطار التعليمي، فعّلت الحملة مبادرتي «بسواعدنا العين أجمل»، و«شركاء المستقبل.. طلابنا»، والتي تم تنفيذها في عدد من المدارس، من بينها مدرسة الطليعة بمنطقة رماح، حيث استخدم الطلبة تقنيات الذكاء الاصطناعي في ورش تفاعلية، كما استهدفت مبادرة «جميعنا شركاء» الأمهات في منطقة الخزنة، بمشاركة حشيمة العفاري، عضو المجلس الوطني الاتحادي، بهدف تعزيز دور الأسرة في دعم أهداف الحملة.
ومن بين المبادرات التي أثارت التفاعل المجتمعي، جاءت مبادرة «نزرع قيم... لنرتقي» التي استهدفت زوار حديقة الطوية، لنشر ثقافة الحفاظ على البيئة، إلى جانب مبادرة «كلنا بلدية»، التي شجعت السكان على الإبلاغ عن المخالفات والمشوهات البصرية.
كما شملت الحملة جهوداً موجهة لفئة العمال في ثلاثة مواقع بمنطقة العامرة، باستخدام لغات عدة، تأكيداً على شمولية الرسالة البيئية، واحترام التنوع الثقافي والاجتماعي في المنطقة. ولم تقتصر الحملة على الجانب التوعوي فقط، بل شجعت أيضاً أصحاب المحال التجارية على تحسين الواجهات، بما يتوافق مع الرؤية الحضارية لمدينة العين، في خطوة تعكس التزاماً مجتمعياً بمبادئ البيئة والانتماء الوطني.
وأكدت بلدية مدينة العين أن الحفاظ على المظهر الحضاري مسؤولية جماعية، تتطلب تضافر جهود الأفراد والمؤسسات، مشيرة إلى أن الوعي الحضاري يبدأ من السلوكيات اليومية، ويترسخ بتعاون الجميع، لأن «العين تستاهل» الأفضل دائماً.

أخبار ذات صلة الساعدي تبدع لوحات بصرية مستوحاة من التراث أبوظبي تنبض برياضات عالمية وعائلية في «صيف فوق الوصف»

مقالات مشابهة

  • وزارة الصحة تستعد لتنفيذ حملة تحصين ضد شلل الأطفال منتصف الشهر الجاري
  • محافظ بني سويف يناقش مع وكيلة وزارة الصحة نتائج حملة رقابية
  • عدّاد الموت اليومي في غزة.. مقتل 94 فلسطينياً منهم 45 في طوابير المساعدات
  • الصحة العالمية: النظام الصحي بغزة يواجه خطر التوقف التام
  • 235 ألف مستفيد من حملة «العين تستاهل»
  • شرطة الفجيرة تطلق حملة «صيف بلا حوادث»
  • تطورات جديدة في الفاشر تخلف عشرات القتلى
  • مركز وزارة الداخلية لحماية الطفل يطلق حملة تثقيفية توعوية
  • غزة: عشرات القتلى في قصف إسرائيلي بينهم 16 من منتظري المساعدات
  • بينهم صحفي.. عشرات القتلى والجرحى في غارة إسرائيلية استهدفت مقهى على شاطئ غزة