«المسيري.. مفكر ضد الصهيونية».. قريبًا على شاشة «الوثائقية»
تاريخ النشر: 2nd, September 2024 GMT
يعلن قطاع الإنتاج الوثائقي بشركة المتحدة للخدمات الإعلامية إنتاج الفيلم الوثائقي «المسيري.. مفكر ضد الصهيونية»، وعرضه على شاشة قناة «الوثائقية» قريبًا.
يوثق الفيلم رحلة المفكر المصري الكبير الدكتور عبد الوهاب المسيري، منذ ميلاده في ثلاثينيات القرن العشرين حتى وفاته عام 2008، ويتناول أهم المحطات الفكرية في حياة الدكتور عبد الوهاب المسيري، وعلى رأسها تخصصه في دراسة الفكر الصهيوني، حيث يستعرض الفيلم نحو 40 عامًا من حياة «المسيري»، قضاها باحثًا ومنقبًا في الجذور الصهيونية، ونشأتها، وتطوراتها، وأهدافها، وتقاطعت مع أحداث مهمة في تاريخ الصراع العربي- الإسرائيلي، إلى أن توّج تلك الكتابات بمؤلفه الأهم في هذا المجال، وهو موسوعة «اليهود واليهودية والصهيونية»، التي صدرت في نهاية التسعينيات من القرن العشرين في ثمانية أجزاء، والتي تعد المصدر الأهم إلى اليوم لأجيال جديدة من الباحثين العرب والأجانب.
ويقدم الفيلم الوثائقي بعض الكتابات الحصرية بخط يد الدكتور عبد الوهاب المسيري، وشهادات تظهر لأول مرة عن حياته وأعماله، يرويها عدد من طلابه، وأصدقائه، وأقاربه، وبعض المفكرين والباحثين.
اقرأ أيضاًوزيرة التنمية المحلية: حملة إعلامية بالتعاون مع الشركة المتحدة للتوعية بقانون التصالح الجديد
عمرو الفقي: كل قنوات الشركة المتحدة تعمل لإيصال صوت فلسطين للعالم كله
المستشار محمود فوزي يتفقد مدينة العلمين الجديدة.. ويوجه الشكر للشركة المتحدة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: المسيري
إقرأ أيضاً:
حميدان التركي يشكر الله والمملكة ويعد الجميع بلقاءٍ قريب في الوطن .. فيديو
خاص
عبَّر حميدان التركي عن مشاعرَ مختلطةٍ بين الفرح والامتنان، بعد صدور القرار الإداري الأمريكي بإطلاق سراحه فورًا.
وجاء التسجيل مليئًا بالدلالات الإنسانية والوطنية، حيث حمل رسائلَ واضحةً لجميع مَن وقفوا معه خلال محنته.
وافتتح التركي تسجيله بتوجيه الشكر إلى الله، قائلًا: “أسجد لله شكرًا… الحمد لله أولًا وآخرًا”، في إشارةٍ إلى اعتزازه بالإيمان كأول داعمٍ له خلال سنوات الأزمة.
ووجه شكرًا خاصًّا للحكومة، مؤكدًا أن دعمها لم يتوقف طوال أكثر من عشرين عامًا، واصفًا قرار الإفراج بـ”الفرج العظيم” الذي ما كان ليحقق لولا جهود المملكة ووقوفها إلى جانبه.
زأثار التسجيل تفاعلًا واسعًا بعدما أعلن التركي عن قرب عودته، قائلًا: “أبشركم… اقترب اللقاء”، في إشارةٍ إلى اشتياقه للعودة إلى الوطن الحبيب المبارك”.
لم ينس التركي تقديم الشكر لكل من دعم قضيته، داعيًا الله أن “يعوّضهم كما عوضه”، وهو ما أكده نجله عبر تغريدته المصاحبة للتسجيل: “هذه مشاعر والدي بعد صدور قرار الإفراج عنه”.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/06/nfNaywsQJZ1cXGJ.mp4