طواقم طبية بريطانية لبليىنكن: لا مرحبا بمجرمي الحرب في بلادنا
تاريخ النشر: 10th, September 2024 GMT
تظاهر نشطاء من الطواقم الطبية في بريطانيا أمام مبنى وزارة الخارجية في لندن تزامنا مع اجتماع يعقده الوزير ديفيد لامي مع نظيره الأميركي أنتوني بلينكن.
وحملت هذه المظاهرة الطارئة شعار "لا مرحبا بمجرمي الحرب في بريطانيا".
Monday 09/09/24
While US Secretary Of State:
"War Criminal" Anthony Blinken Is On A Visit In London.
Special Guest Appearance By Ace ????
On Tuesday 10/09/24
From 6PM More People Are Encouraged To Show Up In Solidarity For… pic.twitter.com/q1vI4rV2Z0
— Air (@LONERANGE) September 10, 2024
واتهم المتظاهرون الولايات المتحدة بتمكين إسرائيل من مواصلة إبادتها الجماعية في قطاع غزة وقتل الطواقم الطبية والمدنيين في القطاع.
وتأتي زيارة بلينكن إلى لندن لافتتاح الحوار الإستراتيجي الأميركي البريطاني.
???? This Morning: US Secretary of State, Antony Blinken, visited the British FCDO in London to meet his comrade in genocide, David Lammy, the paid Zionist lackey, among others.
✊ He was met by the pro-Palestinian movement, healthcare workers, and activists with a clear message:… pic.twitter.com/YmieLpNdGz
— Ealing Friends of Palestine (@EalingFOP) September 10, 2024
وقالت الخارجية البريطانية في بيان إن المملكة المتحدة والولايات المتحدة ستعملان على تعميق التزامهما بالعلاقة الاقتصادية والأمنية التي جعلتهما حليفين وشريكين تجاريين لأكثر من 80 عاما، حيث "يستكشف الحليفان الوثيقان سبل مواصلة تعزيز العلاقة الخاصة" بينهما.
وأضافت الخارجية أن المحادثات بين الوزيرين ستشمل أيضا "الدعم الثابت لأوكرانيا في حربها ضد العدوان الروسي والتزام المملكة المتحدة والولايات المتحدة بتسوية سلمية طويلة الأمد في الشرق الأوسط وتمكين حل الدولتين".
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات
إقرأ أيضاً:
مباحثات يمنية بريطانية بشأن مستجدات الأوضاع السياسية والعسكرية
بحث عضو مجلس القيادة الرئاسي اليمني عبد الرحمن المحرّمي، الإثنين، مع السفيرة البريطانية لدى اليمن عبدة شريف، مستجدات الأوضاع السياسية والعسكرية على الساحة الوطنية، في ظل التطورات التي تشهدها المنطقة والإقليم، وتأثير ذلك على جهود التهدئة وفرص السلام في اليمن.
وذكرت قناة "اليمن" الفضائية، أن اللقاء تطرق إلى العلاقات الثنائية بين البلدين، والتحديات التي تواجه اليمن في ظل استمرار الأوضاع الاستثنائية، إلى جانب أهمية تفعيل الدور الدولي في دعم جهود تعزيز استعادة مؤسسات الدولة وتحقيق الاستقرار.
وأكد المحرّمي، على أهمية الدعم الدولي لمجلس القيادة الرئاسي اليمني، والحكومة في تنفيذ إصلاحات اقتصادية عاجلة، وتحسين مستوى الخدمات، وفي مقدمتها الكهرباء، مشدداً على ضرورة استئناف تصدير النفط المتوقف بفعل الهجمات الحوثية؛ لتمكين الحكومة من القيام بواجباتها والتزاماتها في توفير الخدمات الأساسية للمواطنين.
وجدد حرص مجلس القيادة الرئاسي اليمني على توحيد الجهود الوطنية، والانفتاح على كل المبادرات الهادفة إلى وقف الحرب في اليمن، وبناء سلام حقيقي ومستدام، مثمنا في هذا الصدد، الدور البريطاني الداعم لليمن على جميع الأصعدة.
من جانبها، أكدت السفيرة البريطانية، التزام بلادها بدعم مجلس القيادة الرئاسي اليمني، والحكومة وفي مساعيهم لتعزيز الأمن والاستقرار، وتحسين الأوضاع الاقتصادية والخدمية، مشيرة إلى استمرار المساعدات البريطانية، في الجوانب الإنسانية والتنموية.