انطلاق انتخابات الإعادة على مقعد نقيب الفنانين التشكيليين اليوم
تاريخ النشر: 13th, September 2024 GMT
جددت اللجنة العليا لانتخابات نقابة الفنانين التشكيليين، دعوة أعضائها لحضور الجمعية العمومية للنقابة، والمشاركة في انتخابات الإعادة على مقعد النقيب المقرر لها اليوم الجمعة، من الساعة من 10 صباحا حتى 5 مساء.
انتخابات نقابة الفنانين التشكيليينويتنافس في الجولة الثالثة للانتخابات على مقعد النقيب الفنان طارق الكومي والمهندسة مرفت مرسي، وتجرى الانتخابات في المقرات التالية:
1- مقر نقابة الفنانين التشكيليين بدار الأوبرا المصرية.
2- مقر فرع النقابة بمحافظة الإسكندرية.
3- مقر فرع النقابة بالمنصورة بالدقهلية.
عدد أصوات الناخبينوكانت نقابة الفنانين التشكيليين قد أعلنت نتيجة الجولة الثانية، كما كشفت عن عدد أعضاء الجمعية العمومية الذين لهم حق التصويت وهم 3856 عضوا، وإجمالي عدد الحضور يوم 31 أغسطس الماضي بلغ 593 عضوا، ما يمثل 15% من عدد الأصوات، وحصل طارق الكومي على 201 صوت، بينما حصلت مرفت مرسي على 161 صوتا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: نقابة الفنانين التشكيليين الفنانين التشكيليين الأوبرا انتخابات النقابة نقابة الفنانین التشکیلیین
إقرأ أيضاً:
الدالي: تمثيل الأحزاب في البرلمان مرتبط بقوتها في الشارع وليس بالمشاركة
قال الدكتور علي الدالي، الباحث في شؤون الأحزاب، إن عدد مقاعد البرلمان الحالي يبلغ 300 مقعد، موزعة بواقع 100 مقعد بنظام القائمة، و100 مقعد بنظام الفردي، و100 مقعد بالتعيين من جانب رئيس الجمهورية، موضحًا أن نتيجة القائمة محسومة بشكل كبير وفقًا للترتيبات السياسية المسبقة.
أشار الدالي خلال صباح البلد إلى أن هناك أحزابًا لم تشارك في الانتخابات على الإطلاق، وأخرى شاركت بفاعلية، بينما شاركت بعض الأحزاب بشكل محدود وضعيف.
وأكد أن الأهم من المشاركة هو القدرة الحقيقية على التواجد في الشارع وكسب ثقة المواطنين، مشيرًا إلى أن مجرد المشاركة لا يضمن للأحزاب تمثيلًا في البرلمان.
معيار الفوزوأضاف الباحث أن التمثيل البرلماني لا يتحقق بمجرد دخول الانتخابات، بل وفقًا لقوة الحزب التنظيمية والشعبية، وقدرته على التأثير في الاستحقاقات السياسية والدستورية السابقة. وقال: "حتى لو شاركت جميع الأحزاب، لا يعني ذلك بالضرورة أنها ستحصل على مقاعد المسألة تعتمد على مدى تواجدها في الشارع وتأثيرها الحقيقي".
الأحزاب مطالبة بتعزيز وجودها بين المواطنينودعا الدالي الأحزاب إلى التركيز على العمل الميداني وتعزيز العلاقة مع المواطنين، معتبرًا أن المرحلة المقبلة تتطلب أحزابًا فاعلة لا تكتفي بالمشاركة الشكلية، بل تسعى لتمثيل حقيقي يعكس قوتها على الأرض.