حمزة نمرة يتعاون لأول مرة مع الشاعر فلبينو في أغنية «استنوا شوية»
تاريخ النشر: 15th, September 2024 GMT
أعلن الفنان حمزة نمرة، عن طرح أغنية جديدة، بعنوان «استنوا شوية»، يوم الأربعاء المقبل، في تمام السابعة مساءً.
تعاون حمزة نمرة وفلبينووتسجل أغنية «استنوا شوية» التعاون الأول بين الفنان حمزة نمرة والشاعر فلبينو، وتدور أحداث الأغنية في إطار درامي.
وكان «فلبينو» حرص على الترويج للأغنية، عن طريق نشره جزء منها، عبر حسابه الرسمي على موقع «فيسبوك» قائلا: «بقالي كتير بشتغل على الأغنية ديه مع فنان أنا بحبهانا بحب الأغنية ديه وأول مرة أكتب حاجة بالشكل ده، قريب إن شاء الله مع حمزة نمرة».
تعاون «فلبينو» مع عدد كبير من المطربين، خلال الفترة الماضية، وحقق نجاحًا كبيرًا معاهم، أبرزهم أغنية «ياليالي» لأحمد سعد وربي، و«ليمون نعناع» للفنان محمد حماقي، أغنية «زهرة» لـ آسر ياسين وميريام فارس.
نجاح حمزة نمرة في مهرجان العلمينوكان حمزة نمرة، حقق نجاحًا كبيرًا مؤخرا، من خلال إحياءه حفل غنائي بمهرجان العلمين الجديدة 2024، وشهدت حضور جماهيري كبير.
وفي وقت سابق، قال حمزة نمرة في تصريحات خاصة لـ«الوطن»، إنّه يحرص على أداء الأغاني المميزة لدى الجماهير، وأن تخرج الجماهير كلها سعيدة، وسط أجواء رائعة لشاطئ مدينة العلمين الجديدة، وتنظيم مميز من الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حمزة نمرة فلبينو أغنية حمزة نمرة حمزة نمرة
إقرأ أيضاً:
البابا تواضروس يقدم التعزية: لطفي لبيب ترك رصيدًا كبيرًا وإرثًا مميزًا من الأعمال الفنية المتنوعة
تودع الكنيسة القبطية الأرثوذكسية برئاسة قداسة البابا تواضروس الثاني، على رجاء القيامة، الفنان القدير لطفي لبيب، الذي فارق عالمنا الفاني، اليوم، عن عمر ناهز ٧٨ عامًا، تاركًا رصيدًا كبيرًا وإرثًا مميزًا من الأعمال الفنية المتنوعة، على الصعيدَيْن العام والمسيحي.
وقالت الكنيسة في بيان لها: نطلب من الرب نياحًا لنفس المبدع الراحل، وعزاءً لأسرته ومحبيه وجمهوره، واثقين أن أثره باقٍ في ذاكرة السينما والمسرح والتلفزيون وفي قلوب كل المحبين.
كما نعت الطائفة الإنجيلية بمصر، برئاسة الدكتور القس أندريه زكي، ببالغ الحزن، الفنان القدير لطفي لبيب، الذي انتقل اليوم، بعد مسيرة فنية وإنسانية متميزة أثْرَت الحياة الثقافية والفنية في مصر.
وقال رئيس الطائفة الإنجيلية:
"نودّع اليوم قامة فنية وطنية من طراز رفيع، جسَّد بموهبته وأدائه المميز نبض الإنسان المصري، وعبّر بصدق عن قضاياه وهمومه، وترك أثرًا لا يُنسى في وجدان المصريين. كان الفنان لطفي لبيب قريبًا من الجميع بأخلاقه الرفيعة وحضوره الهادئ، ومثالًا للفنان الملتزم الذي حمل رسالة إنسانية راقية. كما كان شريكًا صادقًا للطائفة الإنجيلية، حريصًا على مشاركتها في مناسباتها الوطنية والدينية بمحبة خالصة وتقدير عميق."
نتقدم بخالص العزاء إلى أسرته الكريمة، وإلى جموع المصريين والفنانين ومحبي الراحل في الوطن العربي، مصلين أن يمنح الرب الجميع عزاءً وسلامًا.