اليوم.. بلينكن يزور مصر للمشاركة في رئاسة الحوار الاستراتيجي المصري الأمريكي
تاريخ النشر: 17th, September 2024 GMT
يقوم وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن بزيارة إلى مصر اليوم الثلاثاء وتستمر حتى يوم الخميس المقبل، للمشاركة في رئاسة افتتاح الحوار الاستراتيجي المصري الأمريكي مع وزير الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج الدكتور بدر عبد العاطي.
وذكرت وزارة الخارجية الأمريكية -في بيان على موقعها الإلكتروني اليوم الإثنين- أن الحوار الاستراتيجي يهدف إلى تعزيز العلاقات الثنائية وتعميق التنمية الاقتصادية، فضلًا عن زيادة العلاقات الشعبية من خلال الثقافة والتعليمي.
وأوضحت الخارجية الأمريكية أنه وبالإضافة إلى المشاركة في رئاسة الحوار الاستراتيجي، سيجتمع الوزير بلينكن مع مسؤولين مصريين لمناقشة الجهود الجارية للتوصل إلى وقف لإطلاق النار في قطاع غزة يضمن إطلاق سراح جميع المحتجزين، ويخفف معاناة الشعب الفلسطيني، ويساعد في إرساء أمن إقليمي أوسع.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الخارجية الأمريكية بلينكن الحوار الاستراتيجي رئاسة الحوار الحوار الاستراتیجی
إقرأ أيضاً:
نيابةً عن خادم الحرمين وولي العهد.. نائب وزير الخارجية يشارك في المنتدى الدولي للسلام والثقة
نيابةً عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله- شارك معالي نائب وزير الخارجية المهندس وليد بن عبدالكريم الخريجي، اليوم، في المنتدى الدولي للسلام والثقة، والمنعقد في عاصمة جمهورية تركمانستان عشق آباد.
وألقى نائب وزير الخارجية كلمة عبر فيها عن شكر المملكة العربية السعودية لجمهورية تركمانستان على مبادرتها في الجمعية العامة للأمم المتحدة، التي أدت إلى اعتماد مشروع قرار بالجمعية العامة بجعل عام 2025م السنة الدولية للسلام والثقة، وذلك لتعزيز الحوار وتشجيع التعاون وترسيخ مبادئ الاحترام المتبادل على نطاق عالمي.
وجدد تأكيد المملكة على أهمية الثقة والحوار والتنمية في صنع السلام، وقال:” لايمكن صنع سلام دائم بمجرد توقيع اتفاقية أو معاهدة، فالسلام الحقيقي عن عملية طويلة تبدأ ببناء الثقة خطوة بخطوة ثم حوار شجاع وصادق ثم تنمية شاملة وعادلة تحول الناس من ضحايا النزاع إلى شركاء في البناء”.
ونوه معاليه بجهود المملكة في الدبلوماسية الوقائية، التي ترتكز على الوساطة وحل النزاعات سلميًا، ودعم الاستقرار الإقليمي، وتقديم المساعدات، وتعزيز الحوار بين الثقافات والأديان ودعم المنظمات الدولية.