موقع النيلين:
2025-06-27@13:33:13 GMT

راشد عبد الرحيم: الإقامة إنتهت

تاريخ النشر: 18th, September 2024 GMT

إقامة كان يستهدف منها التمرد ان تكون إستعمارا لكل مناطق السودان و لكنها شارفت علي النهاية .

قبيل بداية الحرب إتفق السودان علي شراء سلاح إسترايجي مهم و حاسم من شركة تركية دفعت قيمته كاملة .
قامت الحرب و لم تنجح جهود تعجيل إستلامه .

وصل هذا السلاح إلي الميدان كما وصلت كميات اخري نوعية من دول اخري .
وصلت التعزيزات و المتحركات و بدات العمليات الكبري في صمت في الخرطوم بمدنها الثلاث في الجزيرة و ولايات الوسط و كردفان .

بدأت عمليات نوعية بإستهداف قادة التمرد و قتلت العديد منهم و أصابتهم بإرتباك و خوف حجب القادة عن الظهور و إنطلقت بينهم الإتهامات بالخيانة و مد الجيش بالإحداثيات .
مواقع عديدة تحصنت فيها قوات كبري من التمرد بدات تهتز تحت أرجلهم .

حشد الخوارج في منطقة المصفاة و حدها و حولها اكثر من خمسة و عشرين الف مقاتل هم اليوم محاصرون هناك و يسقط المئات منهم .
الزحف إلي وسط السودان يتم في صمت و هدوء و قوة و ثبات

تحرير السودان يقترب و نظافته ستكون شاملة تكنس كل حامل سلاح و تكنس معها كل خائن ظاهر و مستخف

زعم المبعوث الامريكي توم بيرليو ان السودانيين لا يريدون عودة الجيش و الدعم السريع و لا نظام المؤتمر الوطني للسلطة

جيشنا العظيم سيجيب عليه ليفهم ان الجيش لم يغادر ليعود و ان الدعم السريع لن يعود و ان الشعب السوداني هو الذي يحدد السلطة التي يريدها و إن كان بيريلو يريد ان يسلط علي السودان جماعة قحت فليبحث لهم عن ارض يحكمونها فهم لا يشبهون السودان و لا شعب السودان

راشد عبد الرحيم

إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

عقوبات أمريكية جديدة على السودان… وتدفق الأسلحة يعزز قبضة «الدعم السريع»

دخلت العقوبات الأميركية على السودان حيز التنفيذ رسمياً يوم الخميس 26 يونيو 2025، بعد إعلان سابق في 22 مايو يقضي بفرض إجراءات صارمة على حكومة السودان، على خلفية اتهامات باستخدام أسلحة كيميائية في الصراع المستمر ضد قوات الدعم السريع منذ منتصف أبريل 2023.

وقالت وزارة الخارجية الأميركية في إخطار نُشر بالجريدة الرسمية إن الحكومة السودانية “انتهكت القانون الدولي باستخدام أسلحة كيميائية ضد مواطنيها”، مشيرة إلى أن القرار يستند إلى قانون مكافحة الأسلحة الكيميائية والبيولوجية لعام 1991.

وتتضمن العقوبات الأميركية الجديدة: وقف كافة المساعدات غير الإنسانية إلى الحكومة السودانية، حظر مبيعات الأسلحة وتمويلها، حرمان السودان من القروض والدعم المالي من المؤسسات الأميركية، حظر تصدير السلع والتكنولوجيا ذات الحساسية للأمن القومي الأميركي، كما شملت العقوبات قيوداً على التصدير والاستيراد، مع استثناءات محدودة تتعلق بالأمن القومي الأميركي، والمساعدات الإنسانية، وسلامة الطيران المدني.

وأكدت الخارجية الأميركية أن العقوبات ستظل سارية لمدة عام على الأقل، مع إمكانية التمديد، بينما ستتولى الجهات الفيدرالية المختصة تنفيذ بنود القرار.

وفي سياق متصل، كانت حكومة السودان قد أعلنت أواخر مايو تشكيل لجنة وطنية تضم وزارتي الخارجية والدفاع وجهاز المخابرات العامة للتحقيق في مزاعم استخدام الأسلحة الكيميائية، ونفت الحكومة السودانية والجيش الاتهامات الأميركية، مؤكدة التزامها باتفاقية حظر الأسلحة الكيميائية.

وفي تطور ميداني متصل، كشفت مصادر عسكرية سودانية أن قوات الدعم السريع تسلمت دفعة جديدة من الأسلحة تم نقلها عبر المثلث الحدودي بين السودان وليبيا ومصر.

وأوضحت المصادر أن هذه الدفعة قد تتضمن مضادات طيران وأجهزة تشويش وصواريخ لاعتراض الطائرات المسيّرة، مشيرة إلى تزامنها مع ظهور قائد الدعم السريع محمد حمدان دقلو (حميدتي) في منطقة بدارفور.

وتشهد عدة جبهات في السودان توتراً متزايداً، لا سيما في مناطق كردفان ودارفور والمثلث الحدودي، وسط تكثيف الحشود العسكرية من الطرفين. وأعلن الجيش السوداني الأربعاء سيطرته الكاملة على منطقة “بالدقو” ومواقع أخرى في إقليم النيل الأزرق، بعد مواجهات عنيفة مع قوات الدعم السريع.

ومنذ اندلاع النزاع في أبريل 2023، دخل السودان في دوامة من الحرب الأهلية التي خلّفت آلاف القتلى والمصابين، ودماراً واسعاً في البنية التحتية، إلى جانب أزمة إنسانية متفاقمة تهدد حياة الملايين من السكان.

مقالات مشابهة

  • النساء في السودان .. ضحايا العنف الجنسي والاقتصادي
  • عقوبات أمريكية جديدة على السودان… وتدفق الأسلحة يعزز قبضة «الدعم السريع»
  • السودان.. 20 قتـ.يلا في هجمات لميليشيا الدعم السريع على قرى جنوب الأبيض
  • طيران الجيش السوداني يقصف مواقع عدة
  • تصاعد المعارك بين الجيش و«الدعم».. السودان.. مناطق إستراتيجية تتحول لبؤر اشتباك
  • الخرطوم تصعّد ضد كينيا والإمارات.. وتشدد على حماية سيادتها
  • السودان.. منظمات أجنبية ضالعة في الحرب
  • من يحاول خطف نصر الجيش في السودان؟
  • هل تمهّد التطورات الاخيرة في إنهاء حرب السودان المنسية؟
  • الأمم المتحدة ترى أن خطر وقوع إبادة جماعية في السودان "مرتفع جدا"