سواليف:
2025-08-11@22:25:45 GMT

من إبراهيم عقيل الذي استهدفته إسرائيل؟

تاريخ النشر: 20th, September 2024 GMT

إبراهيم عقيل قيادي عسكري في حزب الله اللبناني، ولد عام 1962، واغتالته إسرائيل عام 2024، شغل عدة مناصب في الحزب، كان آخرها قائد المجلس العسكري خلفا لفؤاد شكر.
المولد والنشأة

ولد إبراهيم محمد عقيل -المعروف أيضا باسم إبراهيم تحسين- في بلدة بدنايل بقضاء بعلبك يوم 24 ديسمبر/كانون الأول 1962.
التجربة العسكرية

انتمى إلى حزب الله منذ ثمانينيات القرن العشرين، وكان ضمن الخلية التي تبنت تفجير السفارة الأميركية في بيروت في أبريل/نيسان 1983، وهو التفجير الذي قتل فيه 63 شخصا، بينهم 52 موظفا لبنانيا وأميركيا.

كما شارك في الهجوم على ثكنات مشاة البحرية الأميركية (المارينز) في أكتوبر/تشرين الأول 1983، والذي قتل فيه 241 عسكريا أميركيا.

مقالات ذات صلة الدفاع المدني يخمد حريق مستودع مفروشات في اربد 2024/09/20

وتتهمه السلطات الأميركية كذلك بالمساهمة في احتجاز رهائن أميركيين وألمان في لبنان، وخاصة الرهينتين الألمانيتين رودولف كورديس وألفريد شميد، اللذين خطفا في يناير/كانون الثاني 1987 في العاصمة اللبنانية بيروت.

كان إبراهيم عقيل عضوا في المجلس الجهادي لحزب الله، وهو أعلى هيئة عسكرية، وتقول مصادر إعلامية إنه كان له أيضا نشاط عسكري كبير في سوريا بعد دخول حزب الله على خط الصراع المسلح بين النظام السوري والمعارضة إثر اندلاع الثورة السورية.

وذكرت وسائل إعلام لبنانية أن عقيل كان مسؤولا عن دائرة العمليات الخاصة في حزب الله، وأنه تولّى أيضا مهام القيادي العسكري في الحزب فؤاد شكر، الذي اغتالته إسرائيل يوم 30 يوليو/تموز 2024.

وتولى أيضا منصب قائد قوة الرضوان، وهي وحدات النخبة في حزب الله.

في يوليو/تموز 2015، صنفت وزارة الخزانة الأميركية إبراهيم عقيل ضمن القائمة الأميركية للمتهمين بالإرهاب، وفي سبتمبر/أيلول 2019 صنفته “إرهابيا عالميا”، ورصدت مكافأة بقيمة 7 ملايين دولار لمن يدلي بمعلومات عنه.

وترتب عن هذه القرارات تجميد كافة الممتلكات والأموال الخاصة بعقيل في المناطق الخاضعة للولاية القضائية الأميركية، وبموجب ذلك يحظر على المواطنين الأميركيين إبرام أي تعاملات مع عقيل.

وقد أصدرت المنظمة الدولية للشرطة الجنائية (إنتربول) كذلك مذكرات بحث بحق عقيل للاشتباه بتورطه في عملية خطف رهينتين ألمانيتين وتفجير في العاصمة الفرنسية باريس أواخر ثمانينيات القرن العشرين.

في 20 سبتمبر/أيلول 2024 اغتالت إسرائيل إبراهيم عقيل بصاروخين أطلقتهما طائرة من طراز “إف 35” على شقة في منطقة الجاموس في الضاحية الجنوبية لبيروت.

وقالت وسائل إعلام لبنانية إن عقيل كان في أثناء القصف يعقد اجتماعا مع قيادات فلسطينية ولبنانية.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: إبراهیم عقیل حزب الله

إقرأ أيضاً:

ويبنز يتصدر شباك التذاكر في صالات السينما الأميركية الشمالية

لوس انجليس "أ.ف.ب": تصدّر "ويبنز"، وهو فيلم رعب جديد يتناول الاختفاء الغامض لمجموعة أطفال من الفصل الدراسي نفسه، شباك التذاكر في أميركا الشمالية محققا 42,5 مليون دولار، وفق تقديرات شركة "إكزبيتر ريليشنز" المتخصصة.

وحلّ في المركز الثاني فيلم ديزني "فريكيير فرايداي" من بطولة ليندسي لوهان وجيمي لي كورتيس، وهو الجزء الثاني من الفيلم العائلي الصادر عام 2003 والذي تتبادل فيه الشخصيات أجسادها ما يؤدي إلى مواقف مضحكة. وحقق الفيلم 29 مليون دولار، بحسب "إكزبيتر ريليشنز".

قال غروس "هذه انطلاقة ممتازة. إيرادات نهاية الأسبوع المتوقعة أعلى بكثير من المعدلات لأي جزء ثانٍ من فيلم كوميدي، كما أنها أعلى بكثير من انطلاقة الجزء الأول من العمل قبل 22 عاما".

تراجع "ذي فانتاستيك فور: فرست ستيبس"، وهو أول فيلم من سلسلة مُعاد إنتاجها لأفلام من عالم "مارفل" لشركة ديزني، إلى المركز الثالث بإيرادات بلغت 15,5 مليون دولار. وبلغ إجمالي إيراداته في الولايات المتحدة وكندا 230,4 مليون دولار.

يؤدي كل من بيدرو باسكال وفانيسا كيربي، والحائز جائزة "إيمي" إيبون موس-باكراك، وجوزيف كوين دور فريق الأبطال الخارقين الأربعة الذي يحمل الفيلم اسمه، والذي يتعين عليه إنقاذ عالم مستقبلي من الشرير "غالاكتوس".

تراجع فيلم الرسوم المتحركة العائلي "ذي باد غايز 2" من إنتاج شركة يونيفرسال، والذي تدور أحداثه حول مجموعة من الشخصيات الحيوانية المجرمة تنتقل للقيام بأعمال خير بعد تغيير أسلوب حياتها، إلى المركز الرابع بإيرادات بلغت 10,4 مليون دولار.

احتلّ المركز الخامس "نايكد غن" من إنتاج شركة باراماونت، وهو فيلم كوميدي هزلي من بطولة ليام نيسون بدور فرانك دريبين جونيور، ابن ملازم الشرطة من فيلم الثمانينيات الأصلي والمسلسل التلفزيوني المصاحب له "بوليس سكواد".

حقق الفيلم، الذي شاركت في بطولته باميلا أندرسون، إيرادات بلغت 8,4 ملايين دولار في ثاني أسبوع عرض له في دور السينما.

مقالات مشابهة

  • شهداء الجزيرة في غزة.. أصوات وعيون اغتالتها إسرائيل للتعتيم على الإبادة
  • ويبنز يتصدر شباك التذاكر في صالات السينما الأميركية الشمالية
  • الصحفي الشجاع الذي أقلق إسرائيل
  • سويسرا منفتحة على مقترح لخفض الرسوم الجمركية الأميركية
  • انطلاق فعاليات مبادرة أنا أيضاً مسئول بجامعة جنوب الوادى
  • انطلاق فعاليات مبادرة "أنا أيضا مسؤول" بجامعة جنوب الوادى
  • إصابات في إطلاق نار جماعي بمدينة بالتيمور الأميركية
  • أذكار الصباح اليوم الأحد 10 أغسطس 2025.. «بسم الله الذي لا يضرُّ مع اسمه شيء»
  • بالأرقام.. عدد الصواريخ التي أطلقتها البحرية الأمريكية للدفاع عن إسرائيل من الهجمات اليمنية
  • المساعدات الأميركية في غزة: سلاح ناعم في حرب الإبادة الجماعية