هاني رمزي يكشف أسباب ابتعاده عن المسرح.. شاهد
تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أُقيم اليوم الثلاثاء المؤتمر الصحفي للإعلان عن التفاصيل الكاملة للنسخة السابعة من مهرجان أيام القاهرة الدولي للمونودراما برئاسة الدكتور أسامة رؤوف، بالمجلس الأعلى للثقافة بدار الأوبرا المصرية.
وقال هاني رمزي خلال المؤتمر: "كنت في مسرح الطفل، وكان الدور الذي سأقدمه هو دور الأسد، لم أجد نفسي وقتها، وقررت الاستقالة، أتمنى تحسُّن الظروف المادية للمسرح حتى يُقبل عليه الفنانون مثلما كان يحدُث سابقا، أتمنى من الدولة تخفيض ضرائب الملاهي على المسرح، وتقليل إيجار المسارح، ودعمه حتى تكون لدينا مكتبة حديثة للمسرح".
يأتي المؤتمر الصحفي بحضور الفنانين نيللي وهاني رمزي والدكتور أسامة رؤوف رئيس المهرجان.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: هاني رمزي المسرح
إقرأ أيضاً:
قيادي بحركة فتح: الانحياز الأمريكي أحد أهم أسباب استمرار الاحتلال في تصعيده
قال أسامة قعدان القيادي في حركة فتح إن الولايات المتحدة ما تزال تتخذ موقفاً داعماً لإسرائيل في معظم خطواتها، وتتعامل مع ما يقوم به الاحتلال من انتهاكات على أنه “حق في الدفاع عن النفس”، رغم أن الوقائع تؤكد – بحسب قوله – أن إسرائيل هي الطرف الذي يبطش ويقصف ويستهدف المدنيين دون مبرر، موضحا أن الانحياز الأمريكي يُعد أحد أهم أسباب استمرار الاحتلال في تصعيده، لأنه يشعر بوجود غطاء سياسي دولي يحميه من المحاسبة.
وسام أبو علي يكشف سبب غيابه ويؤكد: فلسطين تستحق الصدارة في كأس العرب التلولي: فلسطين في حالة حرب مفتوحة والاحتلال مازال متواجد الأصوات الداعمة للقضية الفلسطينية تزدادوأضاف أسامة قعدان، خلال لقائه عبر قناة «إكسترا نيوز» أن هناك تحولات مهمة تظهر اليوم داخل الرأي العام العالمي، حيث بدأت الأصوات الداعمة للقضية الفلسطينية تزداد في الجامعات الأمريكية والأوساط الأكاديمية والنقابات ووسائل الإعلام، كما أن هذه التحولات انعكست على مواقف عدد من الدول التي اعترفت بدولة فلسطين، معتبراً أن سردية الفلسطينيين باتت أكثر قوة ووضوحاً أمام العالم، بينما بدأت السردية الإسرائيلية تفقد الكثير من مصداقيتها بفعل الحقائق الميدانية.
التغيير في المزاج الدولي لن يتوقفوأكد أسامة قعدان القيادي في حركة فتح أن هذا التغيير في المزاج الدولي لن يتوقف، بل سيزداد مع استمرار كشف حقيقة ما يتعرض له الشعب الفلسطيني من ظلم، مشددا على ضرورة استثمار هذا التحول من خلال توحيد الجهود الدبلوماسية والإعلامية الفلسطينية، لخلق ضغط دولي يجبر إسرائيل على وقف انتهاكاتها والانخراط في مسار سياسي حقيقي يضمن حقوق الشعب الفلسطيني كاملة.