مصطفى بكري يقدم واجب العزاء في والدة الدكتور جابر طايع بمسجد عمر مكرم
تاريخ النشر: 25th, September 2024 GMT
قدم الإعلامي عضو مجلس النواب مصطفى بكري واجب العزاء في والدة الدكتور جابر طايع رئيس القطاع الديني السابق بوزارة الأوقاف، قبل صلاة المغرب اليوم بمسجد عمر مكرم.
وتلقى الدكتور جابر طايع رئيس القطاع الديني بوزارة الأوقاف سابقا، عزاء والدته، بمسجد عمر مكرم، اليوم الأربعاء، بعد صلاة المغرب.
ورحلت عن عالمنا، والدة الشيخ جابر طايع، صباح الأحد الماضي، وتلقى طايع، العديد من العزاءات من كبار رجال الدين والمسئولين والنواب والشخصيات العامة، حيث تلقى اتصالات من الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، والدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، والدكتور نظير عياد، مفتي الجمهورية، وأحمد سعد، وكيل مجلس النواب، والعديد من الشخصيات.
وتقدم مصطفي بكري، رئيس تحرير «الأسبوع»، ومجلس التحرير والصحفيين والإداريين بالعزاء إلى الدكتور جابر طايع، في المغفور لها بإذان الله والدته.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مصطفى بكري مسجد عمر مكرم جابر طايع
إقرأ أيضاً:
الدكتور أحمد نعينع ينعى نجل الشيخ مصطفى إسماعيل
نعى الدكتور أحمد أحمد نعينع، المهندس عاطف مصطفى إسماعيل، قائلاً:" بالغ الحزن والأسى، وبقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره، أنعى إلى الأمة الإسلامية، وإلى محبّي القرآن الكريم وتلاوته، رحيل الأخ والصديق العزيز، والمهندس عاطف مصطفى إسماعيل، نجل أستاذي وشيخي، فضيلة الشيخ مصطفى إسماعيل تغمده الله بواسع رحمته الذي انتقل إلى رحمة الله مساء الأمس، تاركًا وراءه سيرةً طيبة، ومكانةً محببة في قلوب كل من عرفوه واقتربوا منه".
وأضاف نعينع، أنه لقد كان المهندس عاطف، رحمه الله، رجلًا هادئًا، رصينًا، شديد الوفاء لذكرى والده، حريصًا كل الحرص على حفظ تراثه العظيم، والحديث عنه بكل اعتزاز وتقدير، وكان محبًا لأهل القرآن، قريبًا من القرّاء، حفيًا بهم، يسعد بمجالستهم ويأنس بحديثهم.
عاصرته سنوات طويلة، وكان لي فيه أخٌ كريم، وأُنسٌ صادق، ورفقةٌ عطرة، جمعتنا في أكثر من محفل، وفي كل لقاء كنت أرى فيه النُبل، والوفاء، والتواضع، والإخلاص في حمل اسم والده بحب واعتزاز.
برحيله، فقدتُ أخًا وصديقًا وعزيزًا، وفقدت الساحة القرآنية وجهًا نقيًا من وجوه البر، والولاء لمدرسة التلاوة المصرية الأصيلة.
رغم ما أشعر به من ألم لفقدانه لم أتمكن من حضور جنازته ومشاركة أهله هذا الموقف الأليم، لأنني متواجد حاليًا في المملكة المتحدة في رحلة قرآنية مسبقة الترتيب، ولو كنت في مصر، لكنت أول الحاضرين والوقوف بجانب أسرته الكريمة.
أتقدم بخالص العزاء إلى أسرته الكريمة، وإلى جميع افراد عائلة الشيخ مصطفى إسماعيل ومحبيه في مصر والعالم الإسلامي، وأدعو الله تعالى أن يتغمد المهندس عاطف بواسع رحمته، وأن يسكنه فسيح جناته، وأن يلهم أهله و ذويه ومحبيه جميل الصبر والسلوان.
إنا لله وإنا إليه راجعون.