بايدن: ندعم حق إسرائيل في الدفاع عن النفس أمام حزب الله وحماس
تاريخ النشر: 28th, September 2024 GMT
قال الرئيس الأمريكي جو بايدن، إن الولايات المتحدة تدعم حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها في وجه حزب الله وحماس والحوثيين وأي جماعات أخرى مدعومة من إيران، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية في نبأ عاجل.
وأضاف «بايدن»: هدفنا هو خفض التصعيد في الصراعات الحالية سواء في غزة أو لبنان من خلال الوسائل الدبلوماسية.
وتابع بايدن: «وجهت وزير الدفاع بتعزيز وضع القوات الأمريكية في الشرق الأوسط لردع أي عدوان وتقليل مخاطر التحول إلى حرب شاملة بالمنطقة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بايدن أمريكا إيران إسرائيل حزب الله حماس
إقرأ أيضاً:
فضيحة جديدة تهزّ إسرائيل..اعتداء جنسي داخل جيش الاحتلال
اعتقلت الشرطة العسكرية في جيش الاحتلال الإسرائيلي، 7 جنود يخدمون بانتظام في الدفاع الجوي.
جاءت الشكوى فيما يتعلق بإساءة معاملة نحو عشرة جنود شباب، والاعتداء عليهم جنسيًا.
وفقًا لما نشرته يديعوت أحرنوت العبرية، فقد زعم الجنود المتهمين بأن الأمر تم بالتراضي وكان على سبيل المزاح، موضحة أن قائد سلاح الجو يشارك شخصيًا في معالجة الأحداث نظرًا لخطورتها.
قال المتحدث باسم جيش الدفاع الإسرائيلي: نعمل على تقديم المتورطين للعدالة.
أضاف أن سبعة جنود نظاميين يخدمون في فرقة سهم للدفاع الجوي، في الوحدة 136، اعتقلوا الليلة الماضية من قبل محققي الشرطة العسكرية للاشتباه في ارتكابهم اعتداءات جسدية ونفسية وجنسية على أفراد وحدتهم.
ارتكبت هذه الأفعال في إطار ألعاب بازم - وهي ممارسات غير رسمية أشبه بطقوس إذلال وتنمر وعنف وتضم اختبارات قاسية أو تصرفات مهينة يُجبر المجندون الجدد على القيام بها- والتي تمت على مدى أسابيع، ضد مجموعة تضم نحو عشرة جنود شباب، ويُزعم أنها تضمنت انتهاكات جنسية.
بدأ التحقيق في أعقاب شكوى من جندي كشفت عن حقيقة الأحداث التي شهدتها الوحدة، ويبحث أيضا ما إذا كانت بعض الأفعال ارتكبت طوال فترة الحرب مع إيران، والتي كانت فرقة حيتس خلالها أحد القادة لمهام سلاح الجو.
وعلق المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي على قضية الاعتداء في الوحدة 136 تشكيل السهم التابعة للدفاع الجوي، قائلًا: في الأيام الأخيرة، أجرت مديرية الشرطة العسكرية تحقيقًا في اشتباه بارتكاب أفعال خطيرة في إطار مراسم تنشئة جنود قدامى للشباب في إحدى وحدات سلاح الجو.
أضاف في بيان له أن التحقيق لا يزال في مراحله الأولى، ولا يُمكن التعليق على الإجراءات المتخذة في هذه المرحلة، وأن الجيش يعمل على التحقيق في الشبهات وتقديم المتورطين للعدالة، وينظر إلى أي عمل عنف على محمل الجد، ولا يتسامح مطلقًا مع مثل هذه المراسم.