السيسي: تماسك الدولة الضمان الوحيد لمواجهة أي تحديات
تاريخ النشر: 29th, September 2024 GMT
أكد الرئيس عبد الفتاح السيسي، إن مصر ستكون من أوائل الدول التي تعالج المياه بأحدث وسائل التكنولوجيا.
وأكد الرئيس السيسي، خلال لقاء على هامش احتفالية تخريج دفعة جديدة من كلية الشرطة، أن مخرجات الحوار الوطني هامة جدا لتوضيح تطورات القضايا الدولية والإقليمية.
وشدد على أن تماسك الدولة هي الضمان الوحيد لمواجهة أي تحديات.
                
      
				
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: السيسي الرئيس السيسي كلية الشرطة احتفالية تخريج دفعة جديدة من كلية الشرطة
إقرأ أيضاً:
ندوة لـ”خريجي الأزهر” بدمياط حول “تماسك المجتمع ومواجهة الفكر المغلوط”
عقد فرع المنظمة العالمية لخريجي الأزهر بدمياط، بالتعاون مع مديرية الأوقاف، ندوة توعوية تثقيفية بعنوان: “أهمية تماسك المجتمع وتكاتف أفراده في مواجهة الفكر المغلوط”، بالمسجد الغربي بمدينة الروضة، حاضر فيها: الدكتور إسماعيل عبد الرحمن، رئيس الفرع.
أكد عبد الرحمن، أن الإسلام دعا إلى التآلف والتراحم بين أفراد الأمة، مستشهدًا بقول النبي ﷺ: “مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم كمثل الجسد الواحد…”، موضحًا أن وحدة الصف أساس قوة المجتمع وتماسكه، كما قال الله تعالى: (واعتصموا بحبل الله جميعًا ولا تفرقوا).
وأشار إلى أن دعاة الكراهية والتعصب يهددون سلام المجتمع واستقراره، بنشر الفكر الإقصائي، مؤكدًا ضرورة التصدي لهم بالفكر المستنير، والحوار الواعي، حفاظًا على وحدة الأمة، وأمنها الفكري والاجتماعي.
ندوة توعوية لـ”خريجي الأزهر” بالمنيا تحذر من خطورة التنمروعلى صعيد آخر، عقد فرع المنظمة العالمية لخريجي الأزهر بالمنيا، بالتعاون مع لجنة صانعي السلام، ندوة توعوية تثقيفية، بعنوان: “خطورة التنمر”، بمكتبة مصر العامة، تحدث فيها الشيخ جمال عبد الحميد، عضو المنظمة، مؤكدًا أن الإسلام نهى عن السخرية والتنمر، في قوله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا يَسْخَرْ قَوْمٌ مِّن قَوْمٍ…}، مشددًا على أن التنمر سلوك مرفوض، يتنافى مع قيم الدين والأخلاق.
وأوضح أن للتنمر آثارًا نفسية خطيرة على الطلاب، منها: زيادة مشاعر الخوف والقلق والاكتئاب، وضعف الثقة بالنفس، والرغبة في العزلة، مما يؤثر سلبًا على تحصيلهم الدراسي، وحياتهم الاجتماعية.
وشدد على ضرورة مواجهة التنمر في المدارس، من خلال تعزيز ثقافة الاحترام المتبادل، وتشجيع الطلاب على الإبلاغ عن أي ممارسات مسيئة دون خوف، مع دور فعال للأخصائيين الاجتماعيين، في تقديم الدعم النفسي والتربوي للمتضررين.