"مصرف عجمان" يعلن إدراج أسهمه في مؤشر فوتسي للأسهم العالمية
تاريخ النشر: 2nd, October 2024 GMT
أعلن مصرف عجمان، المدرج في سوق دبي المالي، اليوم الأربعاء عن إدراج أسهمه في مؤشر فوتسي للأسهم العالمية، بما يؤكد حضوره في الأسواق المالية العالمية ويوفر رؤية أفضل للمستثمرين في جميع أنحاء العالم.
وقال المصرف، إن "هذا الإعلان يأتي بعد إدراج مصرف عجمان في مؤشر "إم إس سي آي العالمي" في مارس 2023".ويؤكد إدراج مصرف عجمان ضمن سلسلة مؤشرات فوتسي للأسهم العالمية، على الأداء القوي للمصرف والتزامه بتقديم القيمة المضافة لمساهميه، من خلال إتاحة الفرص للمستثمرين المؤسسيين العالميين وتعزيز مكانته في السوق.
وقال مصطفى الخلفاوي، الرئيس التنفيذي لمصرف عجمان: "تعكس هذه الخطوة جهودنا المستمرة لتعزيز قيمة المساهمين والوصول إلى جمهور أوسع من المستثمرين على مستوى العالم".
وتُعدّ سلسلة مؤشرات فوتسي للأسهم العالمية واحدة من أكثر أطر الأسهم العالمية شمولاً، وتضم أكثر من 19 ألف شركة مختلفة الأحجام بين كبيرة ومتوسطة وصغيرة ومتناهية الصغر منتشرة في 49 سوقاً مالياً ناشئة ومتطورة.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية المصرف الإمارات مصرف عجمان مصرف عجمان
إقرأ أيضاً:
مستشار حكومي:قمة بغداد تعطي رسالة طمأنة للمستثمرين العرب والأجانب
آخر تحديث: 17 ماي 2025 - 10:22 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- قال مستشار رئيس الوزراء للشؤون المالية والاقتصادية، مظهر محمد صالح،السبت، إن “انعقاد القمة العربية في بغداد يحمل أهمية كبيرة من الناحية الاستثمارية والاقتصادية للعراق، في وقت تشهد فيه المنطقة تحديات كبيرة جيوسياسية واقتصادية مختلفة”، مبيناً أن “القمة مؤشر يمتلك عوامل جذب واعدة للاستثمار من خلال إظهار المستوى العالي للاستقرار الاقتصادي والسياسي في بلادنا، ما يعطي رسالة طمأنة للمستثمرين العرب والأجانب بغية ترويج جذب لمشاريع استراتيجية في قطاعات مختلفة، بما في ذلك قطاعات النفط والغاز والبنية التحتية والزراعة والطاقة المتجددة والبناء والإعمار”. وأضاف، أن “تلك العوامل والقطاعات تؤشر ما يشهده العراق من نهضة اقتصادية متميزة حققها في الأعوام الاخيرة، فضلاً عن أن للقمة العربية وانعقادها في بغداد أهمية كبيرة في تعزيز الاندماج الاقتصادي للعراق ضمن المنظومة الاقتصادية العربية بعد سنوات من الفتور”.ولفت إلى، أن “انعقاد القمة، وبلاشك فرصة لإشراك رجال الأعمال العرب وغرف التجارة والصناعة العربية للاستثمار في العراق من خلال تعرفهم على التسهيلات الاستثمارية المتاحة في بلادنا مثل المناطق الحرة والقوانين المحفّزة للاستثمار والإعفاءات الضريبية والتسهيلات الائتمانية وغيرها”. وأكد صالح، أن “انعقاد القمة العربية في بغداد دار السلام، يمنح رسالة ثقة إلى رؤوس الأموال العربية بأن العراق بات بيئة قابلة للاستثمار والتعاون الإقليمي والدولي، بعد سنوات طويلة من الانقطاع ودخول بلادنا في عصر مزدهر من الاستقرار والتنمية المستدامة عبر ما سيتم من تفعيله لاتفاقيات التعاون الاقتصادي والتجاري بين العراق والدول العربية”.