أعلنت «أدنوك» أنَّ شركة أدنوك الدولية المحدودة «أدنوك الدولية» التابعة لها، أبرمت اتفاقية استثمارية مع شركة «كوفيسترو إيه جي»، إحدى الشركات الرائدة عالمياً في تصنيع المواد الكيماوية، وقدَّمت لمساهميها عرض «استحواذ عام طوعي» مقابل 254 درهم (62 يورو) للسهم الواحد.

وتُعدُّ «كوفيسترو» شركة عالمية رائدة في إنتاج المواد الكيماوية المتخصِّصة، وتمتلك مجموعة كبيرة من التقنيات المتطوِّرة والمنتجات التي تدعم خفض الانبعاثات والاقتصاد الدائري، وتقدِّم خدماتها لأكثر من 8,500 عميل حول العالم، من خلال 48 موقعَ إنتاجٍ في مختلف أنحاء العالم، و13 منشأة للبحث والتطوير.

ومن خلال توفيرها أكثر من 10,700 حلٍّ متخصِّصٍ عالمي المستوى، تتبوّأ «كوفيسترو» مكانةً متقدمةً في تصميم وتصنيع منتجات متخصِّصة تدخل في صناعة أشباه الموصِّلات مثل حاويات الشرائح، وحاملات الرقائق، والبلاستيك، والمواد الهندسية عالية الأداء، والطلاء، والمواد اللاصقة، إضافةً إلى المواد الضرورية للمكونات المختلفة المستخدمة في مراكز البيانات، وأنابيب الهواء، وحلول الإدارة الحرارية للخوادم، والمكوّنات الهيكلية الداعمة لنمو وتطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي من خلال إنتاج حلول موصِّلة للحرارة، وتوفير تقنيات متقدمة لقوالب التصنيع.

وتُعدُّ هذه الاتفاقية إنجازاً مهماً ضمن استراتيجية «أدنوك» للنمو والتوسُّع دولياً المعتمدة من قِبل مجلس إدارتها، والتي تركِّز على الكيماويات، والغاز، والغاز الطبيعي المُسال، والطاقة منخفضة الكربون.

وعند استكمال تنفيذه، سيدعم هذا الاستحواذ هدف «أدنوك» بأن تصبح ضمن أفضل 5 شركات عالمية في مجال الكيماويات. وستصبح «كوفيسترو» المنصة التأسيسية لأعمال «أدنوك» في مجال المواد عالية الأداء والكيماويات المتخصِّصة، وستعزِّز تنويع محفظة أعمالها في الكيماويات، حيث تتماشى أعمال «كوفيسترو» في مجال الكيماويات المتخصِّصة مع استراتيجية «أدنوك» الطموحة للنمو في هذا المجال الحيوي، وتتماشى مع التزام دولة الإمارات بتحقيق ريادة عالمية في استخدامات التكنولوجيا الحديثة.

وقال معالي الدكتور سلطان أحمد الجابر، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لـ«أدنوك» ومجموعة شركاتها: «تماشياً مع رؤية القيادة بدعم النمو الاقتصادي المستدام، يسرُّنا إبرام هذه الاتفاقية مع (كوفيسترو) التي تُعدُّ شركة عالمية المستوى تمتلك مجموعة كبيرة من التقنيات المتطورة، وتحتل مكانة رائدة في توظيف حلول وتطبيقات الذكاء الاصطناعي لتسريع إنتاج الكيماويات من خلال استخدام تكنولوجيا مبتكرة. وتنسجم هذه الشراكة الاستراتيجية مع استراتيجية (أدنوك) للنمو الذكي وتحقيق نقلة نوعية لضمان مواكبة أعمالها للمستقبل والتقدُّم نحو هدفها بأن تصبح ضمن أكبر خمس شركات عالمية للكيماويات. وتمثِّل هذه الاتفاقية خطوة مهمة للطرفين وتعكس نهج (أدنوك) المسؤول الذي يركِّز على الاستثمار في الأصول الاستراتيجية التي تحقق قيمة مجدية طويلة الأمد وتتيح فرصاً جديدة للنمو، بالتزامن مع التزامنا بتنويع محفظة أعمال الشركة. كما يسهم التوافق بين استراتيجيتي الشركتين في ترسيخ مكانتهما الرائدة في تلبية الطلب العالمي المتزايد على الطاقة والمنتجات الكيماوية ودعم الاقتصاد الدائري».

ومن المتوقَّع أن يزداد الطلب على البتروكيماويات بنسبة مركبة تبلغ 2% بين 2024 و2050، مع احتمال تجاوز هذه النسبة في بعض المناطق مثل شبه القارة الهندية. ومن المتوقَّع كذلك أن يتضاعف سوق المواد الكيماوية بحلول عام 2050، ما يضمن استمرار عوائد اقتصادية جذّابة.

وستسهم منتجات «كوفيسترو» كذلك في تسريع إدماج تقنيات الذكاء الاصطناعي في مجالات الحياة اليومية، من خلال تطوير شاشات العرض لأجهزة الواقع الافتراضي، وتشمل منتجاتها الأغطية الخارجية للهواتف الذكية والمواد خفيفة الوزن التي تُستخدَم في صناعة السيارات. وتستفيد الشركة في أعمالها من تقنيات الذكاء الاصطناعي التي تشمل علوم البيانات، وتعلُّم الآلة، والتعلُّم العميق لتسريع أنشطتها في البحث والتطوير وتنفيذ مختلف مشروعاتها.

وقال د. ماركوس ستيليمان، الرئيس التنفيذي لشركة «كوفيسترو»: «نحن على ثقة بأنَّ الاتفاق الذي تمَّ التوصُّل إليه اليوم مع شركة (أدنوك الدولية) يصبُّ في مصلحة شركة (كوفيسترو) وموظفينا ومساهمينا وجميع شركائنا. وبدعمٍ من (أدنوك الدولية)، سيكون لدينا أساس أقوى لتحقيق النمو المستدام في قطاعات جذّابة بما يُمكِّننا من المساهمة بشكل أكبر في مسيرة النمو الأخضر. وتعدُّ (أدنوك الدولية) شركة ذات قدرات مالية عالية وشريكاً على المدى الطويل، وسنواصل العمل لتعزيز استراتيجيتنا الناجحة (المستقبل المستدام) في مختلف الظروف التي تشهدها الأسواق. وتمثِّل استراتيجيات النمو المتكاملة للشركتين والتزامهما المشترك بتوظيف التقنيات المتطورة، والابتكارات، وتطبيق مبادئ الاستدامة مرتكزات أساسية لشراكتنا الراسخة».

يُشار إلى أنَّ «كوفيسترو» تُعدُّ إحدى الشركات الرائدة في القطاع الصناعي الألماني، وهي منتج رئيسي «للبولي يوريثان»، و«البولي كربونات»، والمواد عالية الأداء اللازمة للتطبيقات الصناعية الحيوية. وتمارس الشركة أعمالها في مناطق مختلفة من العالم، حيث تحقِّق أكثر من نصف إيراداتها من مناطق آسيا والمحيط الهادئ وأمريكا الشمالية. ووفقاً للتوقعات الإيجابية طويلة الأجل لقطاع الكيماويات، فإنَّ «كوفيسترو» تمثِّل استثماراً جذّاباً لأدنوك، بفضل امتلاكها منشآت وتقنيات رائدة وفريقاً إدارياً متميزاً.

وسيخضع قبول عرض الاستحواذ إلى حدٍّ أدنى مقداره (50% + سهم واحد) من رأس المال المُصدَّر للشركة، إلى جانب الحصول على الموافقات التنظيمية المطلوبة.


المصدر: جريدة الوطن

كلمات دلالية: الذکاء الاصطناعی أدنوک الدولیة من خلال

إقرأ أيضاً:

الملاذ الآمن: الفضة تقفز بقوة وسط اضطرابات عالمية وآمال خفض الفائدة

ارتفعت أسعار الفضة بقوة خلال تداولات اليوم الجمعة في الأسواق المحلية والعالمية، لتسجل أعلى مستوياتها منذ 13 عامًا، مدعومةً بمخاوف الحرب التجارية وإشارات خفض أسعار الفائدة من قِبَل الاحتياطي الفيدرالي، مع تطلع المستثمرين إلى مستوى 40 دولارًا، بحسب تقرير صادر عن مركز «الملاذ الآمن» Safe Haven Hub.

وارتفع سعر جرام الفضة عيار 800 خلال تعاملات اليوم بنحو 0.75 جنيه، لتسجل مستوى 51.25 جنيه، بينما ارتفعت الأوقية عالميًا بنحو 1.22 دولار، لتسجل مستوى 37.90 دولار.

سعر الذهب مساء اليوم الجمعة 11-7-2025عيار 21 مفاجأة.. أسعار الذهب اليوم في مصرتراجع أسعار الذهب اليوم


وبحسب التقرير، بلغ سعر جرام الفضة عيار 800 إلى 51.25 جنيه، في حين سجل عيار 999 نحو 64 جنيهًا، وعيار 925 نحو 59.50 جنيه، بينما بلغ سعر جنيه الفضة (عيار 925) نحو 476 جنيهًا.
ارتفعت أسعار الفضة إلى أعلى مستوى لها في 13 عامًا مع تزايد الطلب على الملاذ الآمن، مع تصاعد إجراءات الحرب التجارية الأمريكية وموقف الاحتياطي الفيدرالي الحذر.


ألمح محافظ الاحتياطي الفيدرالي، والر، إلى احتمال خفض أسعار الفائدة، بينما أبقى محافظ الاحتياطي الفيدرالي في سان فرانسيسكو على احتمال خفضين لهذا العام، في حين انخفضت طلبات إعانة البطالة الأمريكية إلى 227,000، مما يُظهر مرونة سوق العمل، إلا أن ذلك لم يكن كافيًا لتغيير توجه الاحتياطي الفيدرالي نحو التيسير الكمي.


تاريخيًا، تُعزز أسعار الفائدة المنخفضة الأصول غير المُدرة للعائد مثل الفضة، مما يُوازي ارتفاع سعر المعدن النفيس الحالي مع الدعم الأوسع للذهب من الاحتياطي الفيدرالي المُتساهل، هذه الخلفية، إلى جانب المخاطر الجيوسياسية المستمرة، تُعزز تفضيل المتداولين للشراء عند انخفاض الأسعار.


مع استمرار المعدن الأبيض في مساره الصعودي، أثبتت سياسات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للرسوم الجمركية وضعف الدولار الأمريكي أنهما محركان رئيسيان لحركة الأسعار.


على مدار العام، شكّل ضعف الدولار الأمريكي وتزايد احتمالات حاجة الاحتياطي الفيدرالي إلى خفض أسعار الفائدة حافزًا إيجابيًا لكل من الذهب والفضة.


مع ارتفاع سعر الفضة بأكثر من 30% هذا العام، متجاوزًا مستوى 37 دولارًا، ومتجاوزًا أعلى مستوى سجله في فبراير 2012 عند 37.49 دولارًا ، يُصنف المعدن من بين السلع الأفضل أداءً هذا العام.


واصلت الفضة ارتفاعها، متجاوزةً أعلى مستوى سجلته في يونيو الماضي عند 37.49 دولارًا، لتصل إلى أعلى مستوى لها منذ بداية العام عند 37.90 دولارًا.


تشير الأوضاع العالمية إلى تصاعد واضح في المخاطر خلال نهاية هذا الأسبوع، إذ كثّفت الولايات المتحدة تهديداتها بفرض رسوم جمركية جديدة، وتصاعدت التوترات مع روسيا، كما تزايدت مؤشرات عدم الاستقرار في الشرق الأوسط، هذه العوامل مجتمعة أسهمت في دعم الذهب والفضة كملاذات آمنة في مواجهة التوترات العالمية.


أدت الرسوم الجمركية الجديدة التي فرضها الرئيس الأمريكي ترامب - 35% على كندا، و50% على البرازيل، ورسومًا جمركية وشيكة تتراوح بين 15% و20% على شركاء آخرين - إلى تضخيم تدفقات الملاذ الآمن إلى الفضة، تمامًا كما هو الحال مع الذهب، مع استعداد الأسواق لاضطرابات في سلاسل التوريد وإجراءات مضادة من الشركاء التجاريين.


انخفض الدولار الكندي والريال البرازيلي هذا الأسبوع، مما يُبرز القلق الأوسع نطاقًا الذي يجذب رؤوس الأموال إلى المعادن الثمينة. ومع استمرار توتر أسواق الطاقة بسبب سياسة أوبك الإنتاجية، يترقب المتداولون ضغوطًا تضخمية غير مباشرة قد تدعم الإقبال على الفضة.
شهدت الفضة قفزة غير مسبوقة خلال النصف الأول من عام 2025، مدفوعة بعدم اليقين الجيوسياسي والاقتصادي، ما دفعها للارتفاع إلى أعلى مستوياتها منذ 13 عامًا، وفقًا لتقرير معهد الفضة.


وارتفع سعر الفضة بنسبة 25% خلال الأشهر الستة الأولى من العام، وهو ارتفاع قريب من أداء الذهب الذي صعد بنسبة 26% في نفس الفترة.


وأوضح المحللون أن النسبة المرتفعة بين سعر الذهب إلى الفضة خلال شهري أبريل ومايو جعلت الفضة تبدو "أقل تقييمًا" على المدى الطويل، مما عزز من جاذبيتها الاستثمارية.
صناديق الاستثمار المتداولة المدعومة بالفضة سجلت تدفقات صافية بلغت 95 مليون أوقية خلال النصف الأول من العام، متجاوزة إجمالي تدفقات العام الماضي بالكامل.


وبحسب معهد الفضة، بلغت إجمالي حيازات صناديق الاستثمار العالمية 1.13 مليار أونصة بحلول 30 يونيو، بفارق 7% فقط عن ذروتها التاريخية في فبراير 2021 (1.21 مليار أوقية).
كما تجاوزت القيمة الإجمالية لهذه الحيازات حاجز 40 مليار دولار أمريكي لأول مرة في التاريخ.


يتزايد الرهان في أسواق المال على أن الفضة مقبلة على قفزة تاريخية قد تعيد رسم ملامح سوق المعادن الثمينة، فبعد تجاوز حاجز 30 دولارًا للأوقية للمرة الأولى منذ أكثر من عقد، عادت الفضة إلى دائرة الضوء بدعم من توقعات متفائلة من كبريات البنوك الاستثمارية.


وتتوقع مؤسسات مثل بنك أوف أمريكا، وجيه بي مورجان، وساكسو بنك، وتي دي سيكيوريتيز أن يصل سعر الأوقية إلى 40 دولارًا بحلول 2026، في حين يرى سيتي بنك أن هذا المستوى قد يتحقق بنهاية 2025.


جاء ارتفاع الفضة مدفوعًا بعوامل أساسية أبرزها، الارتفاع القياسي في أسعار الذهب، الذي يرتبط تاريخيًا بحركة الفضة، واستمرار عجز العرض العالمي للعام الخامس على التوالي، والنمو القوي للطلب الصناعي، خاصة من قطاعات التكنولوجيا الخضراء والإلكترونيات، وتجدد عمليات التحوط بالملاذات الآمنة وسط الاضطرابات الاقتصادية والجيوسياسية


وكان عام 2024 قد شهد أداءً استثنائيًا للفضة، إذ قفزت الأسعار بنسبة 40% خلال عشرة أشهر، متجاوزة حاجز 30 دولارًا قبل أن تستقر قرب 32 دولارًا.


ويُتوقع أن يستهلك قطاع الطاقة الشمسية ما يصل إلى 30% من الإنتاج السنوي للفضة بحلول عام 2030، في ظل استخدام كل لوح شمسي نحو 20 غرامًا من المعدن الأبيض، كما تساهم السيارات الكهربائية في زيادة الطلب على الفضة باعتبارها مكونًا أساسيًا في أنظمة التحكم الكهربائي.


اللافت أن روسيا أعلنت في 2023 خطة لشراء ما قيمته 535 مليون دولار من الفضة على مدار ثلاث سنوات، في خطوة غير مسبوقة لبنك مركزي خلال الدورة الصاعدة الحالية للمعادن، ما يعكس تزايد الاعتراف بدور الفضة كأداة تحوط إلى جانب الذهب.


ويعاني المعروض العالمي من الفضة من ضغوط واضحة، إذ سجل السوق عجزًا سنويًا متواصلًا منذ 2021، ووفقًا لمعهد الفضة الأمريكي، بلغ العجز في 2023 نحو 184 مليون أوقية، ومن المتوقع تكراره في 2025 نتيجة تراجع الإنتاج من المناجم الأساسية، واعتماد السوق بنسبة 70% على الفضة المستخرجة كمُنتج ثانوي من معادن مثل النحاس والزنك.


رغم شهرة السوق بتقلباته، إلا أن المؤسسات الاستثمارية تتفق على أن الظروف الحالية تخلق فرصة استثمارية نادرة، مع اجتماع الطلب الصناعي القوي، والدعم النقدي المحتمل، واختلال توازن العرض والطلب.


وبينما كانت الفضة تُصنف تقليديًا كـ"ظل الذهب"، فإنها تتحول تدريجيًا إلى أصل استثماري مستقل له ملامحه ومحركاته الخاصة، ما يجعل عامي 2025 و2026 مرشحين ليكونا من أكثر الفترات ديناميكية في تاريخ هذا المعدن.

طباعة شارك المعدن الأبيض سعر الذهب اليوم سعر الذهب في الأسواق العاليمة أسعار الفائدة سعر الفضة مال واعال اخبار مصر مجلس الاحتياط الفيدرالي سعر جرام الفضة

مقالات مشابهة

  • الملاذ الآمن: الفضة تقفز بقوة وسط اضطرابات عالمية وآمال خفض الفائدة
  • أحمد صقر: هوانم جاردن سيتي كان مكتوب بشكل قوي وديكوراته عالمية
  • «أدنوك للغاز» توقع اتفاقية مع «سيفي» الألمانية لتوريد الغاز الطبيعي المُسال
  • شركة NPCI الدولية للمدفوعات المحدودة تُوسّع نطاق اعتماد واجهة المدفوعات الموحدة (UPI) في دولة الإمارات
  • منتجات بحرية عمانية بمعايير عالمية
  • سوق العقارات في دبي خلال النصف الأول من 2025: نمو متوازن وارتفاع في الطلب على الوحدات السكنية على الخارطة وعوائد استثمارية قوية
  • رعى اتفاقية مع “لوسيد”.. أمير الشرقية يؤكد على الاستثمار وأنسنة المدن
  • أمير المنطقة الشرقية يرعى توقيع اتفاقية استثمارية بين أمانة الشرقية ولوسِد للسيارات الكهربائية
  • عاجل.. رويترز عن شركة للأمن البحري: بدء مهمة لإجلاء طاقم السفينة اليونانية إتيرنتي سي التي هوجمت قبالة سواحل اليمن
  • FT: فضيحة شركة علاقات بوسطن في غزة تثير أسئلة خطيرة حول الاستشارات الدولية