4 أبراج معرضة للانفصال عاطفيا خلال الفترة المقبلة.. هل أنت منها؟
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
يحمل الفلك في الفترة القادمة أنباءً غير سارة لبعض الأبراج، إذ يشير إلى انتهاء علاقات عاطفية دامت لأكثر من 9 سنوات، لكنها كانت مؤذية ومتعبة لأصحابها الذين لم يكن لديهم الجرأة للهروب منها، ومع تواجد الشمس في برج الميزان، يتوقع أن يكون برج الحمل الأكثر تعرضًا للانفصالات، حسبما أوضحت رحاب منيعم خبيرة الفلك لـ«الوطن».
بدأت فترة الكسوف في 1 أكتوبر الجاري، ومع تواجد الشمس في برج الميزان، الذي يمثل منزل العلاقات في الفلك، تشير التوقعات إلى إنهاء علاقات تصل إلى 9 سنوات أو عام ونصف، لذا يجب الانتباه في الفترة المقبلة، وفقًا لـ«منيعم».
وأوضحت خبيرة الفلك أنّ الأبراج التي تشهد أزمات وانفصالات عاطفية، والتخلي عن شراكات، تشمل:
يعتبر برج الحمل أكثر الأبراج التي لديها إنهاء علاقات، في الفترة المقبلة وحتى نهاية عام 2024 الجاري، لذا يشهد مواليد برج الحمل انفصالات عديدة.
برج الجوزاءمواليد برج الجوزاء لديهم إنهاء علاقات عاطفية وانفصالات، أكثر من فرص الزواج، وسيلاحظ ذلك خلال شهر أكتوبر الجاري، مقارنة بأي شهر آخر.
برج الجدييشهد مواليد برج الجدي إنهاء علاقات عاطفية، كانت تحمل أذى كبيرًا لأصحابها.
برج العذراءيواجه برج العذراء صعوبات عديدة منذ العام الماضي 2023، خاصة في بيت الزواج، لذا فإن بعضها سينتهي بالانفصال خلال 2024.
بشكل عام، فإن جميع العلاقات التي ستنتهي في الفترة القادمة تحمل خيرًا كبيرًا لأصحابها، إذ كانت مؤذية للغاية وكان من المفترض أن تنتهي، بحسب خبيرة الفلك.
ووفقًا لـ«منيعم» فإن كسوف الشمس يتيح في برج الميزان الفرصة لكشف الحقائق المخفية والأشياء المؤذية، بما في ذلك اكتشاف أطراف ثالثة أو معرفة الأشخاص الذين يميلون إلى التخلي عن العلاقات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أبراج خبيرة فلك مواليد إنهاء علاقات برج الحمل فی الفترة
إقرأ أيضاً:
«الصحة» تكشف: لماذا تبدو أعراض البرد هذا العام أشد وأطول؟| فيديو
أجاب الدكتور حسام عبد الغفار، المتحدث باسم وزارة الصحة، عن التساؤلات حول وجود انتشار للفيروسات التنفسية في هذا الوقت من العام، قائلاً:
"نعم، هناك انتشار في هذا الوقت. أما عن سبب أن أعراض البرد هذا العام أقوى وتستغرق وقتًا أطول للشفاء، فهو صحيح، فأعراض هذا العام أكثر شدة من الأعوام الماضية".
وأضاف خلال حواره في برنامج "صباح الخير يا مصر" المذاع عبر فضائية "الأولى"، أن هذا الأمر ليس له علاقة بوجود متحورات جديدة، موضحًا أن أكثر الفيروسات انتشارًا في الفترة الحالية، من خلال الترصد الذي تقوم به الوزارة، هي: الأنفلونزا، ثم الفيروس المخلوي، ثم فيروس كوفيد.
وأعلن أنه لا يوجد أي فيروس جديد في هذه الفترة، وأن أسباب قوة وشدة الأعراض تعود إلى أن الفيروسات بطبيعتها تخضع لأنواع من التحور من أجل القدرة على التكيف والتعايش في كل موسم.
وأضاف أن السبب الآخر هو أنه عندما جاء فيروس كورونا بين عامي 2019 و2022، كان هو الفيروس السائد، وبالتالي انخفضت نسبة إصابة الناس بالأنفلونزا خلال تلك الفترة بنسبة 99%.