“التدريب التقني” يعتمد أكثر من 1600 برنامج لمنشآت التدريب الأهلية بالنصف الأول من هذا العام
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
المناطق_واس
اعتمدت المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني أكثر من 1600 برنامج تدريبي لمنشآت التدريب الأهلية في المملكة خلال النصف الأول من عام 2024م.
وأوضح المتحدث الرسمي للمؤسسة فهد العتيبي، أن اعتماد البرامج التدريبية في قطاع التدريب الأهلي يأتي بعد مراجعتها و إجازتها من محكّمين مختصين من داخل المؤسسة وخارجها، والذين تجاوز عددهم 700 محكّم، عملوا على دراسة وتحكيم البرامج التدريبية حسب الضوابط المعتمدة، وبإشراف ومتابعة فريق عمل مختص من خبراء المناهج، وذلك للتأكد من استيفاء البرامج التدريبية للمعايير والمتطلبات المهنية.
وأشار إلى أنه يتم استقبال طلبات اعتماد البرامج التدريبية لمنشآت التدريب الأهلية بنوعيها برامج الدبلوم والبرامج التطويرية والتأهيلية من الإدارة العامة للتدريب الأهلي بالمؤسسة، ثم تتم مراجعتها من الإدارة العامة للمناهج، للتأكد من مطابقة تلك البرامج لمعايير الجودة المطلوبة في منشآت التدريب الأهلية، والتي يتجاوز عددها حاليًا (1300) منشأة مرخصة في مختلف مناطق المملكة.
يُذكر أن المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني تعمل على تطوير قطاع التدريب الأهلي وتشجيع القطاع الخاص على الاستثمار في مجال التدريب، وإعداد اللوائح والأنظمة والتشريعات الخاصة بهذا القطاع، وإطلاق المبادرات التطويرية التي تسهم في تنميته والرقي بمستوى الخدمات المقدمة.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: التدريب التقني البرامج التدریبیة التدریب الأهلیة
إقرأ أيضاً:
إطلاق برنامج “مسرِعة طاقتك”
البلاد (الرياض)
بحضور صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز وزير الطاقة، والمهندس عبدالله بن عامر السواحة وزير الاتصالات وتقنية المعلومات، أطلقت وزارة الطاقة برنامج “مُسرِّعة طاقتك”.
يأتي البرنامج ضمن جهود الوزارة لدفع عجلة الابتكار في القطاع، وتحفيز النمو الاقتصادي وتعزيز الاستدامة البيئية، وتوفير فرص العمل من خلال دعم مشاريع ريادية تسهم في تنويع الاقتصاد وتوطين التقنيات، وتمكين المحتوى المحلي من خلال تقديم الدعم للشركات الناشئة المتخصصة في قطاع الطاقة لتحقيق مستهدفات السعودية 2030، وذلك بالتعاون مع (الكراج).
وستركز المسرعة على دعم الشركات الناشئة التي ستسهم في تحقيق كفاءة الاستهلاك والتنمية الاقتصادية، من خلال دعم الابتكارات التي تعزز كفاءة الطاقة وتحسن التكاليف، وأيضًا على الشركات التي تسهم في الريادة في أسواق الطاقة العالمية، ما يرسخ مكانة المملكة مركزًا لتقنيات الطاقة الناشئة.