هواتف شاومي القادمة ستتمكن من اكتشاف الكاميرات المخفية وحماية الخصوصية
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
مقالات مشابهة النتائج الأولية في الانتخابات التونسية الرئاسية 2024 وميعاد إعلان النتيجة رسميا
21 دقيقة مضت
أسعار الذهب تنخفض 5 دولارات مع ترقب بيانات التضخم في أميركا35 دقيقة مضت
“أنصار قيس سعيد يتصدر القائمة” ..الاعلان عن النتائج الاولية لانتخابات تونس 2024 ونسب الإقبال39 دقيقة مضت
موعد قرعة دوري أبطال إفريقيا 2024 والقنوات الناقلة المفتوحة مجاناً45 دقيقة مضت
ارتفاع سعر شريحة Kirin 9100 مقارنة بشريحة Dimension 9400ساعة واحدة مضت
المباراة المرتقبة..موعد مباراة العراق وفلسطين في تصفيات كأس العالم 2026 والقنوات الناقلة
ساعة واحدة مضت
تحظى منصات مثل Airbnb بشعبية واسعة لأسباب منطقية. تتيح هذه البوابات للمسافرين حجز شقق أو غرف لقضاء العطلات في مواقع مرغوبة بأسعار معقولة.
ومع ذلك، ظهرت تقارير حول وجود كاميرات مراقبة مخفية في بعض العقارات. رغم أن شروط استخدام Airbnb تحظر بوضوح وجود مثل هذه الأنظمة، لا يلتزم جميع أصحاب العقارات بهذه القواعد. وتعد كاميرات المراقبة المخفية، بناءً على موقعها، انتهاكًا خطيرًا للخصوصية الشخصية، حيث يعتبر تسجيلها سراً جريمة جنائية.
توجد حلول تقنية للكشف عن هذه الكاميرات المخفية، والآن تخطط شركة شاومي لدمج هذه الوظيفة ضمن نظام التشغيل الخاص بها. يعتمد البرنامج المطور من شاومي على تحليل شبكات WiFi النشطة للكشف عن الأجهزة المشبوهة.
رغم ذلك، قد لا يستطيع الهاتف الذكي تحديد الموقع الدقيق لهذه الأجهزة، كما أن البرنامج قد لا يكتشف جميع الكاميرات المخفية، وإنما فقط تلك المتصلة بشبكة WiFi.
جدير بالذكر أن بعض الكاميرات الصغيرة التي تعمل بالبطاريات قد لا تحتوي على اتصال WiFi، وتعتمد على بطاقات ذاكرة، مما يجعل اكتشافها أكثر صعوبة.
لحل هذا، يمكن استخدام تقنية الرؤية الليلية التي تتيح الكشف عن الأشعة تحت الحمراء التي تصدرها الكاميرات المخفية. لم يتم الإعلان بعد عن الأجهزة التي ستدعم هذا البرنامج، ولكن بشكل عام لا يتطلب الأمر أي أجهزة خاصة للاستفادة من هذه الميزة.
المصدر
Source link
المصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: دقیقة مضت
إقرأ أيضاً:
ما خفي أعظم… طرد الصحفيين وحماية ماء وجه المسؤولين.. هل سوف نشهد تحرك نيابي
صراحة نيوز- بقلم عدي أبو مرخية
لا أدري من شرّع القرار القاضي بقصر التصوير داخل اللجان النيابية على كلمة الضيف الافتتاحية فقط، ثم منع الإعلام من الاستمرار في التغطية، والاكتفاء بالسماع لغايات كتابة الأخبار، أو في بعض الحالات إخراج الصحفيين بالكامل من قاعات اللجان.
ومن الجدير ذكره أن كلمة المسؤول في بداية الجلسة غالبًا ما تكون عامة، تقليدية، خالية من الحلول أو المبادرات، ولا تتجاوز كونها حديثًا افتتاحيًا مرتبطًا بعنوان الجلسة، سواء كانت لجنة مالية أو غيرها من اللجان الدائمة. أما النقاش الحقيقي، والأسئلة الجوهرية، وردود المسؤولين، فتجري خلف أبواب مغلقة، بعيدًا عن عدسات الكاميرات وأعين الرأي العام.
ومادام انعقاد اللجنة مُعلنًا، فما المبرر لمنع تغطيتها؟
وهل يخشى المجلس على شعور المسؤول من سؤال نائب؟
وهل من وظيفة المجلس حماية صورة المسؤول الحكومي أو تلميع أدائه بدل مساءلته؟
في بلدٍ نعتقد أنه ديمقراطي، اعتدنا فيه على الشفافية والمساءلة، تُغلق الأبواب اليوم في وجه الصحفيين، ويُختزل ما يجري داخل اللجان تحت عنوان فضفاض: “ما خفي أعظم”. وما يُخفى هنا ليس أسرارًا سيادية، بل نقاشات يفترض أن تكون حقًا أصيلًا للمواطن في المعرفة.
ويبقى السؤال الأهم:
هل سيتحرك النواب لوقف هذه الممارسة الخاطئة؟
وفي ظل غياب الصحفي عن قاعة اللجنة، من سينقل تساؤلات النواب الحقيقية؟ ومن سيضمن أن يصل رد المسؤول إلى الناس كما قيل، لا كما أُريد له أن يُنقل؟