صور مسربة تكشف عن إختيارات مرتقبة في ألوان iPhone 17 Pro
تاريخ النشر: 8th, October 2024 GMT
مقالات مشابهة تخزين الغاز في الإمارات ينتعش بصفقة كبيرة
37 دقيقة مضت
ساعة واحدة مضت
ساعتين مضت
ساعتين مضت
. لينك أسماء المقبولين في مسابقة وزارة التربية والتعليم 2024
ساعتين مضت
ساعتين مضت
إستعرضت أحدث التسريبات المصورة إختيارات الألوان المتوقعة من ابل لهواتف iPhone 17 Pro وiPhone 17 Pro Max، حيث تستعد ابل لإطلاق ثلاثة من الألوان المشرقة.
قدمت ابل سلسلة هواتف iPhone 16 بإختيارات جديدة في الألوان هذا العام، إلا أن أحدث التسريبات تؤكد على أن إصدارات iPhone 17 Pro تأتي بألوان أكثر حيوية العام المقبل.
ولقد جاءت التسريبات المصورة الجديدة عبر “Majin Bu”، حيث قدم نظرة على الألوان المتوقعة لهواتف iPhone 17 Pro والتي تتضمن الأزرق، والأخضر التيتانيوم، والأخضر الداكن التيتانيوم.
بالتأكيد مازالت هذه التسريبات غير مؤكدة في الوقت الراهن، إلا مصدر التسريبات أشار في السابق إلى أن هواتف iPhone 16 تأتي بلون التيتانيوم Teal، ولقد قدم هذا الإختيار في هواتف iPhone 16 وiPhone 16 Plus.
من جانب أخر لا تقدم ابل غالباً إصدارات Pro بنغمات مشرقة في الألوان، حيث قدمت ابل هواتف iPhone 16 Pro هذا العام بألوان الأسود، والأبيض، والذهبي وأيضاً اللون الرمادي.
إلا أن التوقعات تشير إلى أن سلسلة iPhone 17 ستأتي بتغييرات كبيرة في عدد من الجوانب، والتي تتضمن تحديث للأزرار، حيث تستبدل ابل زر الأكشن وزر التحكم في مستوى الصوتيات.
من جانب أخر تشير بعض التوقعات إلى أن هاتف iPhone 17 Pro Max هو أول إصدار من ابل يأتي بثلاثة كاميرات بدقة 48 ميجا بيكسل.
كما تشير التسريبات إلى أن سلسلة iPhone 17 قد تتضمن إصدارات “Air” أو “Slim”، أيضاً تدعم ابل الإصدارات الرئيسية بمعدل تحديث 120Hz للمرة الأولى، ومن المتوقع أن تعزز ابل الجيل القادم بمميزات الذكاء الإصطناعي، مع ذاكرة عشوائية 12 جيجا بايت رام.
المصدر
Source link
المصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: هواتف iPhone 16 ساعتین مضت iPhone 17 Pro إلى أن
إقرأ أيضاً:
صفقة غاز ضخمة.. تقرير إسرائيلي يتحدث عن زيارة مرتقبة لنتنياهو إلى مصر
أشارت "تايمز أوف إسرائيل" إلى أن نتنياهو يخطط للقيام بالزيارة قبل الانتخابات الإسرائيلية المقبلة، في مسعى لتحقيق إنجاز دبلوماسي وتحويل الأنظار عن الملفات الداخلية الشائكة.
كشفت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يخطط للسفر إلى القاهرة لتوقيع اتفاقية ضخمة لتزويد مصر بالغاز الطبيعي بقيمة مليارات الدولارات، في الوقت الذي تشهد فيه العلاقة بين البلدين توترًا بسبب الحرب في غزة.
ونقلت الصحيفة عن مصدر دبلوماسي أمريكي مطلع على تحضيرات الزيارة قوله إن المسؤولين الإسرائيليين عملوا خلال الأيام القليلة الماضية مع كبار الدبلوماسيين الأمريكيين على التخطيط لهذه الرحلة.
وبحسب الخطة، من المنتظر أن يلتقي نتنياهو بالرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، فيما تهدف الزيارة إلى أن تُصور على أنها خطوة تاريخية، وفق المصدر ذاته.
وأشارت الصحيفة إلى أن نتنياهو يخطط للزيارة، قبل عقد الانتخابات الإسرائيلية المقبلة، من أجل تحقيق إنجاز دبلوماسي مهم وتحويل الأنظار عن الملفات الداخلية الشائكة في إسرائيل.
وفي تعليق، قال مكتب نتنياهو للصحيفة إن "الأمر غير معروف لدينا".
في المقابل، كشفت الصحيفة أن السفير الإسرائيلي لدى الولايات المتحدة يحيئيل لايتر يقود جهود تنظيم القمة المرتقبة في القاهرة.
Related طلب العفو لنتنياهو يفتح "الصندوق الأسود": من هم القادة الإسرائيليون الذين أُدينوا ودخلوا السجن؟ميرتس يدعو للسلام عبر حل الدولتين.. ونتنياهو: لن نسمح بقيام دولة فلسطينية مكرسة لتدميرناتجدد القصف المدفعي على خانيونس.. نتنياهو يأمر بإخلاء مستوطنات وحياة مروان البرغوثي في خطروتولى لايتر دور حلقة التواصل الرئيسية لنتنياهو مع واشنطن والدول العربية، بما فيها سوريا ولبنان، بعد استقالة وزير الشؤون الاستراتيجية السابق رون ديرمر الشهر الماضي، بحسب "تاميز أوف إسرائيل".
وفي الأسابيع الأخيرة، أوردت تقارير صحفية أن الولايات المتحدة تسعى لعقد قمة ثلاثية تجمع الرئيس دونالد ترامب بنتنياهو والسيسي خلال زيارة رئيس الوزراء الإسرائيلي المتوقعة إلى فلوريدا في وقت لاحق من الشهر الجاري.
وسبق للسيسي أن دعا نتنياهو إلى زيارة القاهرة من أجل حضور حفل توقيع اتفاق وقف إطلاق النار برعاية ترامب، في 13 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي بشرم الشيخ المصرية، إلا أن رئيس الوزراء الإسرائيلي رفض الدعوة بسبب تزامنها مع عيد فرحة التوراة اليهودي.
وتشهد العلاقة بين تل أبيب والقاهرة توترًا منذ بدء الحرب في غزة في 7 أكتوبر 2023، مع غياب الاتصال الدبلوماسي المباشر بين الطرفين باستثناء التنسيق الأمني المستمر.
وخلال الأشهر الأخيرة، شهدت العلاقة خلافات حول إدارة معبر رفح الحدودي مع قطاع غزة واستقبال اللاجئين من غزة، ومشاركة مصر المحتلمة في القوة الدولية المتوقع تشكيلها.
وبلغ التوتر أشده الأسبوع الماضي بعد أن أعلنت إسرائيل اعتزامها فتح معبر رفح باتجاه واحد أمام الراغبين في مغادرة قطاع غزة من المسافرين المدنيين.
في المقابل، قال وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي إن معبر رفح "لن يكون بوابة للتهجير"، داعيا في الوقت ذاته إلى نشر قوة استقرار دولية على الخط الأصفر في قطاع غزة "بأسرع وقت".
وتاريخيًا، زار نتنياهو مصر مرتين في السابق خلال فترة حكم الرئيس الراحل حسني مبارك، حيث كانت آخر زيارة قبل نحو 15 عامًا في يناير/ كانون الثاني 2011، بينما جرت بعض الزيارات الأخرى سرًا، حسب "تايمز أوف إسرائيل".
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك محادثة