يونيسيف والأهلي يؤكدان التزامهما بدعم حقوق الفتيات في اليوم الدولي للطفلة
تاريخ النشر: 11th, October 2024 GMT
أكدت يونيسف والنادي الأهلي التزامهما المشترك بدعم حقوق وأهداف الفتيات حيث شاركت لاعبات الفريق الأول لكرة القدم سيدات مع فتيات من جنسيات متعددة في فيديو خاص لدعم حقوقهن.
تمثل هذه المشاركة أول تعاون مع الفريق الأول لكرة القدم سيدات ضمن الشراكة الممتدة لمدة أربع سنوات بين النادي الأهلي ويونيسف لتعزيز حقوق الأطفال والشباب في مصر.
واعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدة قرارها 66/170 لإعلان يوم 11 أكتوبر من كل عام باعتباره اليوم الدولي للطفلة، وذلك للاعتراف بحقوق الفتيات وبالتحديات الفريدة التي تواجهها الفتيات في جميع أنحاء العالم.
ويهدف اليوم الدولي للطفلة إلى تركيز الاهتمام على الحاجة إلى التصدي للتحديات التي تواجهها الفتيات وتعزيز تمكين الفتيات وإحقاق حقوق الإنسان المكفولة لهن.
وتتضمن خطة التنمية المستدامة 2030 (كما اعتمدت في قرار الجمعية العامة 70/1) — وأهداف التنمية المستدامة السبعة عشر التي اعتمدها قادة العالم في 2015 — خارطة طريق لتحقيق التقدم المستدام يشمل الجميع.
وقضيتا تحقيق المساواة بين الجنسين وتمكين المرأة هما جزئين أصيلين من كل هدف من أهداف التنمية المستدامة السبعة عشر. فبضمان حقوق النساء والفتيات في كل هدف من الأهداف يمكننا تحقيق العدالة والإدماج وبناء الاقتصادات التي تعمل من أجل الجميع والحفاظ على البيئة المشتركة لنا وللأجيال المقبلة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الیوم الدولی
إقرأ أيضاً:
سلطنة عُمان تشارك في البرنامج الدولي للأشخاص ذوي الإعاقة بنيويورك
العُمانية: شاركت سلطنة عُمان في البرنامج الدولي "القيادي الزائر" في مجال الأشخاص ذوي الإعاقة بمدينة نيويورك بالولايات المتحدة الأمريكية، في إطار التزامها بدعم حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة وتعزيز قدراتهم.
وجمعت المشاركة العُمانية مجموعة من القادة والممارسين في مجال الإعاقة يمثلون عددًا من المؤسسات، وهي: وزارة التنمية الاجتماعية، ووزارة التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار، ووزارة العدل والشؤون القانونية، بالإضافة إلى عدد من الأشخاص من ذوي الإعاقة.
وهدفت الزيارة إلى الاطلاع على التجربة الأمريكية في مجال تقديم البرامج والخدمات للأشخاص ذوي الإعاقة، وتبادل الأفكار والخبرات، والتعرّف على السياسات والتشريعات المعمول بها لتعزيز حقوق هذه الفئة، فضلًا عن تعزيز الوعي وتبادل المعارف بين الخبراء العُمانيين ونظرائهم الدوليين في هذا المجال.
وشمل البرنامج سلسلة من حلقات العمل والجلسات الحوارية مع خبراء متخصصين في شؤون الأشخاص ذوي الإعاقة، مما أتاح للمشاركين فرصة تطوير استراتيجيات عملية لتحسين جودة حياة هذه الفئة في مجتمعاتهم.