ماذا يحدث عند تناول الجوافة يوميا؟
تاريخ النشر: 15th, October 2024 GMT
تعد الجوافة من الفواكه الشهية المفيدة التي يجب تناولها يوميا والاهتمام وذلك لأنها من أكثر الأطعمة المغذية.
وقدمت اخصائية التغذية خديجة رمزي بعض المعلومات عنها:
. الخصائص:
- الشكل: عادة ما تكون الجوافة بيضاوية أو مستديرة، ولها قشرة رقيقة قد تكون خضراء أو صفراء عند النضوج.
- الطعم: لحم الجوافة حلو ومليء بالعصارة، ويحتوي على بذور صغيرة.
2. القيمة الغذائية:
- غنية بالفيتامينات مثل فيتامين C، وفيتامين A، وفيتامين E.
- تحتوي على الألياف الغذائية، مما يساعد في تعزيز صحة الجهاز الهضمي.
3. الفوائد الصحية:
- تعزيز المناعة: بفضل محتواها العالي من فيتامين C.
- تحسين الهضم: الألياف تساعد في تنظيم حركة الأمعاء.
- مضادات الأكسدة: تحارب الجذور الحرة وتقلل من خطر الإصابة بالأمراض.
- تحسين صحة القلب: تساعد في خفض ضغط الدم ومستويات الكوليسترول.
4. الاستخدامات:
- يمكن تناولها طازجة، أو استخدامها في العصائر، والمربيات، والحلويات.
5. طرق التخزين:
- يجب تخزينها في مكان بارد وجاف، ويمكن وضعها في الثلاجة إذا كانت ناضجة.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
تقرير "مخيف" عن الدول التسع المسلحة نوويا.. ماذا يحدث؟
قال مركز أبحاث، الإثنين، إن الدول المسلحة نوويا في العالم تعزز ترساناتها النووية وتنسحب من اتفاقيات الحد من التسلح، مما يؤسس لحقبة جديدة من التهديد الذي يضع نهاية لعقود شهدت خفضا للمخزونات منذ الحرب الباردة.
وذكر معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام في نشرته السنوية، وهي قائمة تحصر أخطر الأسلحة في العالم كل عام، إن نحو 9614 من إجمالي المخزون العالمي المقدر بنحو 12 ألفا و241 رأسا حربيا في يناير موجود في المخزونات العسكرية للاستخدام المحتمل.
ووضع نحو 2100 من الرؤوس الحربية الجاهزة للاستخدام في حالة تأهب قصوى للتشغيل على صواريخ بالستية، وجميعها تقريبا خاصة بالولايات المتحدة أو روسيا.
وقال المعهد إن التوترات العالمية جعلت الدول التسع المسلحة نوويا، الولايات المتحدة وروسيا وبريطانيا وفرنسا والصين والهند وباكستان وكوريا الشمالية وإسرائيل، تقرر زيادة مخزوناتها من الأسلحة النووية.
وأضاف معهد ستوكهولم: "حقبة خفض عدد الأسلحة النووية في العالم التي استمرت منذ نهاية الحرب الباردة تقترب من نهايتها".
وأشار: "خلافا لذلك، نرى اتجاها واضحا لزيادة الترسانات النووية وتشديد الخطاب النووي والتخلي عن اتفاقيات الحد من التسلح".
وقال المعهد إن روسيا والولايات المتحدة، اللتين تمتلكان حوالى 90 بالمئة من جميع الأسلحة النووية، أبقيتا عدد رؤوسهما الحربية القابلة للاستخدام ثابتا نسبيا في عام 2024، لكن البلدين ينفذان برامج تحديث شاملة يمكن أن تزيد من حجم ترساناتهما في المستقبل.
والترسانة الأسرع نموا هي الصينية، إذ تضيف بكين حوالى 100 رأس حربي جديد سنويا منذ عام 2023.
ومن المحتمل أن تمتلك الصين بحلول نهاية العقد، عددا من الصواريخ البالستية العابرة للقارات لا يقل عن روسيا أو الولايات المتحدة.
ووفقا للتقديرات، تمتلك روسيا والولايات المتحدة نحو 5459 و5177 رأسا حربيا نوويا على الترتيب، ولدى الصين نحو 600.
نجل الشهيد خالد عبد العال: أبي بطل.. ولا نعرف سبب الحريق