سترة كيت ميدلتون الأكثر مبيعاً بعد إطلالتها الأخيرة.. وهذا سعرها
تاريخ النشر: 16th, October 2024 GMT
متابعة بتجــرد: منذ مشاركة تحديث صحتها المبهج في أيلول/سبتمبر، عاودت كيت ميدلتون القيام بمهامها الملكية، حيث كانت تشع بالثقة والسحر. إن ظهور كيت الأخير في مباراة كرة القدم الخاصة بابنها الأمير لويس هو تذكير مؤثر بدورها كأم مخلصة وداعمة لمساعي أطفالها.
وفي تطور لافت، خرجت أميرة ويلز فجأة في العلن وأدهشت المتفرجين بارتدائها سترة أنيقة أصبحت رمزاً للتطبيق العملي والأناقة.
سترة كيت، التي نتجت من تعاون بين أيقونة الموضة أليكسا تشونغ وباربور، هي شهادة على تأثيرها الدائم في الأسلوب البريطاني. هذه القطعة متعددة الاستخدامات، والتي غالباً ما يتم ارتداؤها بألوان هادئة مثل الكاكي والبنّي، تبنتها هاويات الموضة من دوا ليبا إلى الملكة إليزابيث الثانية. يبلغ ثمن هذه السترة 640 دولاراً أميركياً.
من الواضح أن السترة أصبحت قطعة أساسية في عالم الموضة الراقية، حيث عرضت علامات تجارية مثل “برادا” و”لويفي” تصاميم مماثلة في مجموعاتها الأخيرة. وقد تم الكشف عن زيادة مذهلة بنسبة 225% في عمليات البحث عن سترات مماثلة منذ ارتدت كيت هذا النوع من السترات.
لا يمكن إنكار جاذبية مثل هذه الملابس الخارجية العملية والأنيقة. مع وجود مجموعة كبيرة من الخيارات المتاحة من الاختلافات المبطّنة من “بربري” إلى التصميمات البسيطة من “توتيم”، الآن هو الوقت المثالي للاستثمار في هذه القطعة الأساسية.
main 2024-10-16Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
كاتب صحفي: مصر الأكثر حضورا في دعم غزة وأحبطت محاولات التهجير
أكد الكاتب الصحفي أشرف العشري أن مصر كانت الدولة الأكثر حضورًا وتأثيرا في دعم أهالي قطاع غزة، سواء على الصعيد الإنساني أو السياسي، مشيرًا إلى أن القاهرة تواصل أداء دور محوري في الجهود الرامية إلى وقف إطلاق النار، رغم ما تواجهه من تحديات وضغوط متصاعدة.
وقال العشري، في مداخلة هاتفية عبر فضائية "إكسترا نيوز"، إن الدعم المصري للقضية الفلسطينية ليس طارئا أو محدودًا بزمن معين، بل يأتي امتدادا لمسار طويل من المبادرات الإنسانية والسياسية، استمر لأكثر من 21 شهرًا، عبر مسارين متوازيين: أحدهما تفاوضي سياسي، والآخر إغاثي إنساني.
وأضاف أن مصر مارست ضغوطا مباشرة وفعالة لتأمين دخول المساعدات الإنسانية إلى القطاع، رغم العقبات والإجراءات التعسفية الإسرائيلية، لافتا إلى أن معبر رفح شهد مؤخرًا عبور أكثر من 160 شاحنة مساعدات يوميًا، ما يعكس الجهود الميدانية المكثفة التي تبذلها القاهرة.
وشدد العشري على أن مصر واجهت ضغوطا إقليمية ودولية كبرى بهدف دفعها لتغيير موقفها أو تقليص دعمها للفلسطينيين، إلا أن موقفها ظل صلبًا وثابتا، مؤكدًا أن "كل محاولات التهجير تحطمت أمام صخرة الممانعة المصرية".
واختتم العشري حديثه بالإشارة إلى أن مصر رفضت محاولات التفاف إسرائيلية وغربية على حقوق الفلسطينيين، وأصرت على أن أي عملية لإعادة إعمار قطاع غزة يجب أن تكون مرتبطة بتسوية سياسية عادلة تضمن حقوق الشعب الفلسطيني وتحفظ كرامته داخل القطاع.