نشرت الفنانة فيفي عبده مقطع فيديو عبر تطبيقها تيك توك تعلق فيه على الأحداث المأساوية التى يشهدها الشعب الفلسطينى واللبنانى.

وقالت فيفى عبده: قلبي بيتقطع على فلسطين، ومليش نفس أعمل أي حاجة، علشان اللي بيحصل في البيوت والناس والأطفال، يا رب أبعد غضبك عنهم يا رب وحسبي الله ونعم الوكيل في اللي بيأذي لبنان وفلسطين، وأحمي مصر يا رب مصر وكل البلاد العربية، أنا مش عايزة شر أنا عايز كل الخير للناس، يا رب نجيهم، أنت قادر على كل شيء وغيرك لا يقدر أنا زعلانة أوي".

 

بعد ظهوره في ملهى ليلي.. سعد لمجرد يثير الجدل بلوك غريب بعد ظهوره في ملهى ليلي.. سعد لمجرد يثير الجدل مجددا مفاجآت بالجملة.. موعد عرض الحلقة الأخيرة من مسلسل «برغم القانون» كذب محمد سعد ومرض عزت العلايلي.. إنعام محمد علي تروي تفاصيل إغراق إيلات فيفى عبده تعلق على أحداث لبنان 

وعلقت فيفى عبده من قبل على أحداث لبنان حيث حرصت على دعم الشعب اللبناني، معبرة عن حزنها الشديد بسبب تدهور الأوضاع الأمنية، في ظل غارات الاحتلال الإسرائيلي على لبنان.

ونشرت فيفي عبده مقطع فيديو عبر حسابها على "إنستجرام": “أنا زعلانة جدا عشان خاطر لبنان وأهل لبنان أنا بحبكم من كل قلبي، ربنا يرحم اللي ماتوا ويشفي الجرحى معرفش الابتلاء ده إيه؟ أنتوا وفلسطين يارب ينجيكوا".

وتابعت: "ربنا معاكوا أنتوا جدعان وتستحملوا والناس كلها بتدعلكوا، ربنا ينجي البلد الجميلة دي لبنان وفلسطين وكل البلاد العربية".

فيفى عبده فى إطلالة شبابية 

من ناحية أخرى شاركت الفنانة فيفي عبده متابعيها أحدث إطلالاتها التي تتسم بالأنوثة والأناقة في آن واحد، مما جعلها محط اهتمام متابعيها.

وتألقت فيفي عبده في صور جديدة لها عبر حسابها الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي "إنستجرام" بأحدث ظهور لها، حيث بدت بملامح شبابية.

وظهرت فيفي عبده بإطلالة لافتة وجريئة، حيث تألقت مرتدية فستان شيفون "أوف شولدر" بكم واحد، مما كشف عن جسمها الممشوق.

ومن الناحية الجمالية، اعتمدت على وضع مكياج بلمسات بسيطة، وتركت شعرها منسدلًا على كتفيها.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: فيفي عبدة الفنانة فيفي عبده فلسطين لبنان فیفى عبده فیفی عبده

إقرأ أيضاً:

الوكيل يكتب : نحتاج ثورة بيضاء يقودها سمو ولي العهد

صراحة نيوز ـ كتب : الدكتور احمد الوكيل

تمرّ المجتمعات في تاريخها بمنعطفات حاسمة، تستدعي تحولات جذرية وإعادة تشكيل الأولويات، لا عبر الانقلابات أو الصراعات، بل من خلال ما يُعرف بـ “الثورة البيضاء”؛ وهي ثورة يقودها العقل والتخطيط والرؤية، وتُبنى على الإصلاح المؤسسي، وتجديد العقد الاجتماعي بين الدولة والمواطن.

واليوم، في الأردن، لا نبالغ حين نقول إننا في أمسّ الحاجة إلى ثورة بيضاء يقودها سمو ولي العهد الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، شابٌ ينتمي إلى جيل المستقبل، ويملك من الكاريزما والطموح والانفتاح ما يؤهله لقيادة مشروع وطني شامل يعيد الثقة، ويجدد الأمل، ويزرع بذور التغيير الهادئ، لكن العميق.

إن الحراك الذي يشهده الأردن من حيث التحولات الاقتصادية، وملف التحديث السياسي، وإعادة هيكلة القطاع العام، يشكل أرضية خصبة لإطلاق مشروع وطني يقوده سمو ولي العهد، تتلاقى فيه إرادة الإصلاح مع هموم الناس وتطلعات الشباب.

ثورة بيضاء لا تقوم على هدم المؤسسات، بل على إعادة بنائها وفق معايير الشفافية والكفاءة والعدالة. ثورة لا تعني الصدام، بل تعني مراجعة السياسات، ومحاسبة المقصّرين، وتمكين الكفاءات، وتفكيك البيروقراطية المعطلة، ومكافحة الفساد بكل أشكاله، خاصة ذاك الذي يرتدي عباءة الوجاهة والنفوذ.

إن الشباب الأردني – الذين يشكلون النسبة الأكبر من المجتمع – بحاجة لمن يثق بهم ويمنحهم الأدوات والفرص، لا من يكتفي بالخطاب التحفيزي. هنا يأتي دور ولي العهد، الذي طالما أكد في خطابه ومبادراته أن الشباب ليسوا مجرد جمهور في مدرج الوطن، بل هم اللاعبون الأساسيون في ميدان البناء والنهضة.

نحتاج إلى سياسات جريئة في التشغيل والتعليم والتدريب، تحوّل الجامعات إلى منصات إنتاج، وتربط التخصصات بسوق العمل، وتستثمر في العقول الأردنية داخل وخارج البلاد.

الثورة البيضاء التي ننشدها لا يمكن أن تتم دون إعادة ترميم العلاقة بين المواطن والدولة، وهي علاقة اهتزت بفعل تراكمات الإحباط، وضعف الثقة، والشعور بالتهميش. يجب أن تكون دولة القانون هي المرجعية، وأن يكون المسؤول خادمًا لا سيدًا، والموقع العام تكليفًا لا امتيازًا.

وليس ثمة قائد أنسب لقيادة هذه المرحلة من سمو ولي العهد، لما يتمتع به من حضور شعبي، وتفاعل حي مع القضايا الوطنية، واطلاع واسع على تحديات الدولة، واستعداده الدائم للتواصل المباشر مع الناس.

إن الثورة البيضاء ليست مشروع شخص، بل مشروع دولة؛ لكنها بحاجة إلى راية يحملها صاحب رؤية، يُحسن الإصغاء ويملك الشجاعة للتغيير. هذه المواصفات تتجسد بوضوح في سمو الأمير الحسين، الذي قدّم في مناسبات عدّة تصورًا لشكل الأردن الذي نحلم به: دولة حديثة، عادلة، منتجة، ذات مؤسسات فعالة ومجتمع متماسك.

نعم، نحتاج إلى ثورة بيضاء يقودها ولي العهد، ثورة تعيد الأردن إلى موقعه الطبيعي كأنموذج عربي في الاستقرار والتنمية والعدالة، وتضعه على مسار جديد من الثقة والنهضة.

فالتاريخ لا يرحم الفرص الضائعة، ونحن اليوم أمام فرصة لا يجب أن نفوّتها.

مقالات مشابهة

  • عندما رحل هؤلاء حققوا اللقب.. تعليق مثير من إعلامي بعد فوز باريس سان جيرمان
  • أول تعليق من عم الطفل السعودي فيصل بعد العثور على جثته
  • «جوزي ربنا يخليك ليا يا حبيب قلبي».. أول تعليق من أمينة خليل بعد زفافها | صورة
  • الخطيب هيرقصهم.. تعليق مثير من عضو مجلس الأهلي بشأن ملف الصفقات
  • الوكيل يكتب : نحتاج ثورة بيضاء يقودها سمو ولي العهد
  • عن غارات البقاع... تعليق للجيش الإسرائيليّ
  • أول تعليق من أكرم توفيق بعد توجيه الشكر له: قدمت كل ما أملك
  • أول تعليق من الرئيس اللبناني على رفع العقوبات عن سوريا
  • محمد عبده لـ جمهوره: نلتقي في حفلات عيد الأضخى.. فيديو
  • تعليق مثير لـ شوبير على احتفالات بيراميدز بالدوري رغم تتويج الأهلي