مقتل رياضية شهيرة طعنتها سمكة أبو سيف
تاريخ النشر: 21st, October 2024 GMT
توفيت راكبة الأمواج جوليانا مانفريني، بعد حادث غريب من نوعه، إذا طعنتها سمكة أبو سيف، في قلبها، قبالة الساحل الإندونيسي، هذا الشهر.
ووفق "دايلي ميل"، كانت الإيطالية، 36 عاماً، تمارس ركوب الأمواج بالقرب من جزيرة بولاو ماسوكوت، قبالة ساحل غرب سومطرةـ عندما قفزت السمكة من الماء وغرزتت سيفها خمسة سنتيمترات في صدرها، وفقًا لشهود عيان.وأفاد موقع ركوب الأمواج Beach Grit أن زميليها ماسيمو فيرو وألكسندر ريباس، قدما لها الإسعافات الأولية ونقلاها إلى عيادة طبية محلية، ولكن لم يتمكنا من إنقاذها.
وكانت مانفريني خبيرة في السفر لركوب الأمواج والثلوج، وشاركت في تأسيس شركة Awave Travel وعملت أيضا مدربة لركوب الأمواج والتزلج على الجليد، وهي أساساً خريجة قانون.
وأعربت شركة Naa Laut Mentawai Blue في إندونيسيا عن حزنها لوفاة الرياضية الإيطالية بعد انتشار خبر وفاتها، وكتبت على وسائل التواصل الاجتماعي "بقلب ثقيل للغاية، ارقدي في سلام صديقتنا الجميلة والودية والمبتسمة والسعيدة جوليا مانفريني، وشخص كان لديه مثل هذا الحب العميق والإثارة المتدفقة للحياة!".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله السنوار الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية إندونيسيا
إقرأ أيضاً:
ليه الناس بقت وحشة.. حقيقة خناقة رانيا محمود ياسين ووالدتها شهيرة
ردت الفنانة شهيرة على الشائعة التي ترددت مؤخرًا، حول انفعال ابنتها رانيا محمود ياسين عليها، مؤكدة أن هناك بعض الناس تفتعل المشكلات من أجل المتابعين والحصول على التريند، مطالبة القانون بحمايتهم من هؤلاء.
وكتبت شهيرة عبر حسابها الرسمي على فيس بوك: "هو إيه اللي حصل؟! هو ليه الناس بقت وحشه أوي كده ماحدش بيسيب حد في حاله، وخاصة الفنانين، انفعال رانيا على شهيرة إيه؟ هو أي هبد وخلاص علينا، انا ولادي متربية وجذورنا ولاد ناس قبل الفن إحنا ناس محترمة وشبعانة".
وأشارت: "ممكن أي حد ينفعل لو شعر بالإهانة من أي شخص ده عادي لكن ينفعل على أمه أو أبوه؟! وكلام كده مالوش لازمة أتقال هو كله زي بعضه الناس اللي في حالها زى الناس اللي بتفتعل المشاكل عشان المتابعين والتريند وتحاول تشوه المحترمين عشان ياخدوا من وراهم قرشين حرام".
اختتمت: “حسبنا الله فيكم، عايزين قانون يحمينا من الآفات دي، وهل يكب الناس على وجوههم يوم القيامة إلا حصائد ألسنتهم”.