القوات المسلحة تستهدف قاعدة عسكرية للعدو الإسرائيلي بصاروخ فرط صوتي
تاريخ النشر: 22nd, October 2024 GMT
الثورة نت|
أعلنت القوات المسلحة، عن تنفيذ عملية عسكرية نوعية استهدفت قاعدة عسكرية تابعة للاحتلال الإسرائيلي شرق منطقة يافا المحتلة.
وأوضحت القوات المسلحة في بيان صادر عنها اليوم، أن القوة الصاروخية استهدفت قاعدة عسكرية تابعة للاحتلال الإسرائيلي شرق منطقة يافا المحتلة بصاروخ باليستي فرط صوتي “فلسطين٢”.
وأشارت إلى أن هذه العملية تأتي ضمن المرحلة الخامسة من مراحل التصعيد في معركة الفتحِ الموعود والجهاد المقدس إسناداً لطوفان الأقصى.
وجددت القوات المسلحة اليمنية التأكيد على استمرارها في تنفيذ عملياتها العسكرية ضد العدو الإسرائيلي حتى وقف العدوان ورفع الحصار عن قطاع غزة وكذا وقف العدوان على لبنان.
وفيما يلي نص البيان:
بسمِ اللهِ الرحمنِ الرحيم
قال تعالى: {یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوۤا۟ إِن تَنصُرُوا۟ ٱللَّهَ یَنصُرۡكُمۡ وَیُثَبِّتۡ أَقۡدَامَكُمۡ } صدقَ اللهُ العظيم
انتصاراً لمظلوميةِ الشعبينِ الفلسطينيِّ واللبنانيِّ وإسناداً للمقاومتين الفلسطينيةِ واللبنانيةِ.
نفذتِ القوةُ الصاروخيةُ في القواتِ المسلحةِ اليمنيةِ عمليةً عسكريةً نوعيةً استهدفت قاعدةً عسكريةً تابعةً للاحتلالِ الإسرائيليِّ شرقَ منطقةِ يافا المحتلةِ وذلك بصاروخٍ باليستيٍّ فرط صوتي فلسطين.٢
وقد نجحَ الصاروخُ في الوصولِ إلى هدفِه متجاوزاً المنظوماتِ الاعتراضيةِ الأمريكيةِ والإسرائيليةِ.
وتأتي هذه العمليةُ ضمنَ المرحلةِ الخامسةِ من مراحلِ التصعيدِ في معركةِ الفتحِ الموعودِ والجهادِ المقدسِ إسناداً لطوفانِ الأقصى.
تؤكدُ القواتُ المسلحةُ اليمنيةُ استمرارَها في تنفيذِ عملياتِها العسكريةِ ضدَّ العدوِّ الإسرائيليِّ حتى وقفِ العدوانِ ورفعِ الحصارِ عن قطاعِ غزةَ وكذلك وقفُ العدوانِ على لبنان.
واللهُ حسبُنا ونعمَ الوكيل، نعمَ المولى ونعمَ النصير
عاشَ اليمنُ حراً عزيزاً مستقلاً
والنصرُ لليمنِ ولكلِّ أحرارِ الأمة
صنعاء 19 ربيع الآخر 1446للهجرة
الموافق للـ 22 أكتوبر 2024م
صادرٌ عنِ القواتِ المسلحةِ اليمنية
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: القوات المسلحة اليمنية القوات المسلحة
إقرأ أيضاً:
تصدع أدوات العدوان تنذر بأزمات غير مسبوقة في المناطق المحتلة
وألمح الخائن العليمي في اجتماع له مع عدد من سفراء ما يسمى بالدول الرباعية إلى أن سيطرة مليشيا الانتقالي على حضرموت والمهرة ستترتب عليه تداعيات اقتصادية ومعيشية خطيرة، وسيؤدي ذلك إلى تعثّر دفع رواتب الموظفين، ونقص الوقود لمحطات الكهرباء، وتفاقم الأزمة الإنسانية، ونسف أي إصلاحات اقتصادية، في تهديد واضح بإشهار هذه الأوراق في مواجهة "الانتقالي" إذا لم يتراجع عن قراره.
وأشار إلى أن ما سماها "الإجراءات الأحادية" لن يتم توفير الغطاء السياسي له.
وتأتي تصريحات الخائن العليمي في ظل قيام أنصار "الانتقالي" باعتصام في مدينة عدن المحتلة للمطالبة بانفصال جنوب اليمن عن شماله، وبتغطية إعلامية إماراتية تشجع على ذلك.