وزارة الرياضة تطلق النسخة الأولى من الألعاب الجامعية
تاريخ النشر: 23rd, October 2024 GMT
أطلقت وزارة الرياضة الإماراتية النسخة الأولى من الألعاب الجامعية، على هامش خلوة مستقبل الرياضة، وذلك بمشاركة أزيد من 1100 لاعبة ولاعب.
وقع الأمين العام لاتحاد الإمارات الرياضي لمؤسسات التعليم المدرسي والجامعي الشيخ سهيل بن بطي آل مكتوم، والمدير العام لشركة أبوظبي للترفيه نورة الحمادي، اتفاقية لإطلاق الافتتاح للألعاب الجامعية في الإمارات، بحضور وزير الرياضة الدكتور أحمد بالهول الفلاسي، والعضو المنتدب لشركة سلوشنز+ ناصر النبهاني.
إليكم أبرز تفاصيل النسخة الأولى من الألعاب الجامعية والتي تم اطلاقها على هامش خلوة مستقبل الرياضة.#خلوة_مستقبل_الرياضة#الألعاب_الجامعية pic.twitter.com/0tzajeInyw
— وزارة الرياضة Ministry of Sports (@gasgovae) October 23, 2024وستجمع هذه الشراكة 21 جامعة في موسمها الأول، ومتنافسين في 3 رياضات للرجال والنساء، ومن المتوقع نموها في السنوات القادمة لتصبح فرصة رياضية رائدة للطلاب الرياضيين في جميع أنحاء المنطقة.
وقالت وزارة الرياضة الإماراتية أن النسخة الأولى من الألعاب الجامعية ستشهد مشاركة أزيد من 1100 لاعبة ولاعب تحت إشراف أكثر من 80 مدرباً.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله السنوار الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية وزارة الریاضة
إقرأ أيضاً:
وزارة التنمية الاجتماعية والأسرة تطلق غدا استراتيجيتها الوطنية "2025- 2030"
تحت رعاية معالي الشيخ محمد بن عبدالرحمن بن جاسم آل ثاني، رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، تطلق وزارة التنمية الاجتماعية والأسرة، يوم غد الأحد، استراتيجيتها الوطنية الجديدة للفترة 2025 - 2030، وذلك تحت شعار: "من الرعاية إلى التمكين".
وتأتي هذه الاستراتيجية في إطار حرص الوزارة على تعزيز جودة الحياة في المجتمع القطري، من خلال تطوير منظومة خدمات اجتماعية شاملة ومستدامة، تواكب تطلعات الدولة ورؤية قطر الوطنية 2030.
ومن المقرر أن تتضمن الاستراتيجية حزمة من المبادرات الرئيسية التي تركز على تحسين الخدمات الاجتماعية، وتطوير البنية التحتية الداعمة لها، ودعم الفئات المستهدفة، إلى جانب تعزيز الشراكات بين القطاعين الحكومي والخاص في تنفيذ المشاريع التنموية.
وتهدف الاستراتيجية إلى ترسيخ التماسك الأسري، وتحقيق العدالة الاجتماعية، ورفع مستوى المعيشة لكافة أفراد المجتمع، من خلال برامج متنوعة تشمل الإرشاد والدعم الأسري، والتوعية بالتربية الوالدية، وتعزيز الصحة النفسية، بما يسهم في بناء بيئة أسرية مستقرة وقادرة على التكيف مع التحديات.
كما تركز الاستراتيجية على تمكين المرأة القطرية اقتصاديا واجتماعيا، وتشجيع مشاركتها في مواقع القيادة وصنع القرار، بالإضافة إلى دعم الفئات الأولى بالرعاية، لاسيما الأشخاص ذوي الإعاقة، من خلال تعزيز برامج الدمج الاجتماعي، وتوسيع نطاق الخدمات المقدمة ضمن إطار يحفظ الكرامة ويعزز العدالة والإنصاف.
وتولي الاستراتيجية أهمية خاصة لتعزيز المشاركة المجتمعية من خلال تمكين منظمات المجتمع المدني، ونشر ثقافة التطوع، ودعم العمل الخيري المستدام، فضلا عن تحسين المستوى المعيشي للمواطنين عبر برامج التمكين الاقتصادي، ودعم الأسر المنتجة، ورفع جودة الحياة.
ويأتي إطلاق هذه الاستراتيجية تأكيدا على التزام دولة قطر الراسخ بتحقيق تنمية اجتماعية مستدامة، وبناء مجتمع مزدهر يقوم على أسس التمكين، والمشاركة، والعدالة الاجتماعية.