بوابة الوفد:
2025-12-14@15:12:19 GMT

الكشف عن قدرات Reno12 5G في فيلم Venom: The Last Dance

تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT

أعلنت OPPO عن تعاون مُميز مع الفيلم "Venom: The Last Dance، يهدف هذا التعاون الرائد إلى إطلاق العنان للقوة الداخلية، حيث يدعو العملاء لاكتشاف الميزات الاستثنائية لأحدث هواتف OPPO الذكية، OPPO Reno12 5G، المستوحى من القدرات الخارقة لشخصية Venom.

 يمتلك "فينوم" الشخصية الرئيسية في الفيلم قوة خارقة وحواساً مُتقدمة وقدرة كبيرة على التحمل، وخصائص لتغيير الشكل عند الحاجة، وتم تصميم OPPO Reno12 5G بميزات شاملة تهدف إلى تمكين المستخدمين من الحصول على قدرات استثنائية .

وتشمل هذه الميزات:

- الاصطناعي المحسّنة من OPPO والتي تزيل بسهولة العناصر غير المرغوب فيها من الصور، مما يحاكي قدرات تغيير الشكل لدى "فينوم" لتقديم نتائج مثالية.
- All-Round Armour لحماية الهاتف: مُجهز بتصميم قوي ومتين يتمحور حول هيكل فضي مستوحى من تكنولوجيا الفضاء. تم تصميم اللوحة الخلفية الزجاجية للهاتف باستخدام تكنولوجيا OPPO "Fluid Ripple Texture "، والتي تٌعتبر مثل درع "فينوم" الواقي. يضمن تصنيف IP65 مقاومة الهاتف للماء والغبار، مع تقنية "Splash Touch" التي تحافظ على استجابة الشاشة حتى عندما تكون أيدي المستخدم مُبللة.
- شحن فائق السرعة 80W SUPERVOOCTM: استمتع بتجربة شحن سريعة أثناء التنقل مع تقنية SUPERVOOC من OPPO، والتي توفر السرعة والتحمل التي يحتاجها المستخدمون، تمامًا مثل قدرة "فينوم" على التعافي السريع. يمكن شحن الهاتف بالكامل من 1% إلى 32% في غضون عشر دقائق فقط، ويستغرق 47 دقيقة إضافية للوصول إلى شحن كامل بنسبة 100%.
- LinkBoost: مع الأخذ في الاعتبار الحواس المُتقدمة لشخصية "فينوم"، تساعد تقنية LinkBoost من OPPO في تعزيز الاتصال حتى في حالة الشبكات الضعيفة مثل الأماكن المزدحمة أو مواقف السيارات.
 

وجزء من تعاون OPPO مع الفيلم، تطلق OPPO نموذجاً حصريًا مستوحى من فيلم Venom: The Last Dance، لتشجيع المعجبين على إطلاق العنان لـ "فينوم" بداخلهم والحصول على صور السيلفي الخاصة بهم بقدرات فينوم. يمنح OPPO Reno12 5G المستخدمين الأدوات التي يحتاجونها لمواجهة تحدياتهم اليومية، سواء من خلال المتانة أو الإبداع أو السرعة.

المصدر: بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

اليوم.. نظر دعوى هدير عبد الرازق على نص «القيم الأسرية» في جرائم تقنية المعلومات

تنظر الدائرة الأولى للحقوق والحريات بمحكمة القضاء الإداري، الدعوى رقم 12217/80 ق، والمقامة من هدير عبد الرازق عبر محاميها الدكتور هاني سامح، طلبًا لوقف تنفيذ ثم إلغاء ما وصفته بالامتناع عن اتخاذ الإجراءات اللازمة لتعليق تطبيق عبارة «الاعتداء على أي من المبادئ أو القيم الأسرية» الواردة في قانون جرائم تقنية المعلومات.

وتذهب الدعوى إلى أن نص قيم الأسرة صيغت بعبارات عامة وفضفاضة ومبهمة تُتيح تفسيرات واسعة توجَّه لخدمة رؤى اجتماعية أو دينية متشددة، وتسمح - وفق العريضة - بإحياء «تفتيش أخلاقي» يتعارض مع البيئة الثقافية المصرية التي مثّلها لعقود الإعلام الرسمي بماسبيرو وقطاعات الإبداع.

وتؤكد العريضة أن إدانة هدير استندت إلى هذا النص البهم المخالف للدستور والذي لا يحدد الركن المادي للجريمة بشكل منضبط، ما يجعله مخالفًا لمبدأ الشرعية واليقين الجنائي المنصوص عليه في المادة (95) من الدستور المصري التي تقرر أنه «لا جريمة ولا عقوبة إلا بنص واضح ومحدد».

كما أضافت الدعوى وفق سامح أن النص محل الطعن يؤثر على حرية الإبداع وحرية التعبير، بالمخالفة للمادة (67) من الدستور التي تحظر العقوبات السالبة للحرية في جرائم النشر والعلانية الفنية إلا في حالات محددة. كما استندت الدعوى إلى مبدأ النفاذ المباشر للنصوص الدستورية المتعلقة بالحقوق والحريات، واعتبارها المرجعية العليا التي يتعين أن تُقدَّم على أي نص تشريعي مقيد لها واستشهدت بشروح لأستاذ القانون الراحل أحمد فتحي سرور.

وترى هدير أن استمرار العمل بالنص بصيغته الحالية يخلق مناخًا من عدم اليقين لدى المستخدمين وصناع المحتوى على المنصات الرقمية، ويؤثر على الاقتصاد الإبداعي المتنامي في مصر. وطالبت بوقف تنفيذ القرار السلبي لحين اتخاذ إجراءات تشريعية أو تنفيذية لتعليق تطبيق النص أو إعادة صياغته.

كما تشير العريضة إلى أن النص العقابي بصيغته الحالية أتاح - في التطبيق العملي - تغوّل أنماط من التشدد الديني والاجتماعي الوافد على الهوية المصرية، وهي أنماط هجينة وصفتها بـ«الأفغو- إيرانية»، لكونها مزيجًا من ثقافات الغلو الطالبانية في أفغانستان، والنزعات العقائدية المتشددة في إيران الثيوقراطية. وترى الدعوى أن هذه المنظومات الوافدة تمثل قطيعة تامة مع الإرث الحضاري والفني المصري و تراث ماسبيرو والفنون، وأن تمكينها من التحكم بمعايير التجريم تحت لافتة «القيم الأسرية» يعصف باليقين القانوني ويحوّل النصوص العقابية إلى أدوات لاستيراد هذه القيم المتطرفة التي لا تمتّ للمجتمع المصري ولا لتقاليده الحداثية بصلة.

ومن المقرر نظر الدعوى بشقها العاجل خلال 13 ديسمبر، في ضوء ما وصفته المذكرة بـ«الضرورة المُلحّة لحماية الحقوق الدستورية وضمان سلامة تطبيق النصوص العقابية».

اقرأ أيضاًمصرع أم وطفليها وإصابة آخرين في انهيار منزل بالطوب اللبن بقرية الدير جنوب الأقصر

بعد قليل.. استكمال محاكمة 87 متهمًا في قضية «داعش مدينة نصر»

بعد قليل.. استكمال محاكمة 65 متهمًا في قضية الهيكل الإداري للإخوان

مقالات مشابهة

  • بدء دورة تدريبية في إعداد التقارير الإدارية في أمانة العاصمة
  • مسرح موسيقي تفاعلي لرفع قدرات أطفال التوحد
  • ميزات احترافية جديدة تطلقها أوبو في هواتفها.. تعرف عليها
  • من دبي.. "البيئة" تكشف عن 14 مجموعة ذات أولوية و300 تقنية نوعية
  • تأجيل طعن هدير عبد الرازق على نص القيم الأسرية في جرائم تقنية المعلومات
  • اليوم.. نظر دعوى هدير عبد الرازق على نص «القيم الأسرية» في جرائم تقنية المعلومات
  • لمكافحة السرقة.. فورد تطور تقنية لإيقاف تشغيل السيارات عن بعد
  • تركيا تختبر صاروخ طيفون.. خطوة متقدمة في قدرات الردع المحلية
  • المرور يكشف الحالات التي تتطلب تخفيف السرعة أو إيقاف المركبة 
  • دبي تعتمد تقنية جديدة لتسجيل الوصول الفندقي الرقمي