5 أفلام جسدت كواليس الانتخابات الرئاسية الأمريكية.. أبرزها إعادة الفرز وذيل الكلب
تاريخ النشر: 29th, October 2024 GMT
أيام قليلة تفصلنا عن متابعة سباق الانتخابات الأمريكية، التي تبدأ في 5 نوفمبر المقبلبني 5 مرشحين، أبرزهم دونالد ترامب وكاميلا هاريس، ونظرا لأهمية الحدث الرئاسي، وثقت السينما الأمريكية هذا الحدث المهم من خلال مجموعة من الأفلام السينمائية التي وثقت كواليس الجولات الانتخابية والتصويت والمنافسة الشرسة بين المرشحين.
من أشهر هذه الأفلام هو فيلم «نذر مارس»، الذي أٌنتج عام 2011 ويركز على قصة ستيفن مايرز الذي يؤدي دوره الفنان رايان جوسلينج، في شخصية السكرتير الصحفي لحملة حاكم ولاية بنسلفانيا الرئاسية مايك موريس، الذي يؤدي دوره الفنان جورج كلوني، ويواجه صراعات أخلاقية بين ولائه لمرشحه والعروض المغرية من قبل خصومه، وهو الأمر الذي يكشف الأزمات الأخلاقية في عالم السياسة.
فيلم «ذيل الكلب»فيلم ذيل الكلب أُنتج عام 1997، ويتناول قصة مستشار سياسي يؤدي دوره الممثل روبرت دي نيرو ومنتج من هوليود يؤدي دوره داستن هوفمان، ويبتكران حربا وهمية مع ألبانيا لإلهاء الرأي العام عن فضيحة الرئيس قبل الانتخابات، ويركز الفيلم على التلاعب بالإعلام وتأثيره على الجماهير.
فيلم «إعادة الفرز»جرى إنتاج هذا الفيلم عام 2008، ويستند إلى الانتخابات الأمريكية عام 2000 ومعركة إعادة فرز الأصوات في ولاية فلوريدا التي حسمت النتيجة لصالح جورج بوش، ويتابع الفيلم الصراع القانون والسياسي بين حملتي بوش وآل جور حتى قرار المحكمة العليا مسلطا الضوء على الشخصيات المحورية والألاعيب السياسية.
فيلم «الألوان الأولية»فيلم الألوان الأولية إنتاج عام 1998، وهو كوميدي سياسي يحكي قصة الحاكم جاك ستانتون الذي يؤدي دوره جون ترافولتا، حيث يترشح للرئاسة وينضم الشاب هنري بيرتون الذي يؤدي دوره أدريان ليستر إلى فريق الحملة ويكتشف واقع السياسة الملئ بالفضائح والتجاوزات الأخلاقية.
فيلم «المرشح»فيلم المرشح جرى إنتاجه عام 1972، وهو درامي كوميدي سياسي يركز على حملة بيل ماكاي للترشح إلى مجلس الشيوخ في ولاية كاليفورانيا، ويبدأ ماكاي كشخص مثالي يرفض السياسة التقليدية لكنه يواجه ضغوطا للقبول بتنازلات للوصول إلى السلطة.
ويتنافس في هذه الانتخابات 5 مرشحون وهم تشيس أوليفر و جيل شتاين و كونيل وست ودونالد ترامب، و كامالا هاريس.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الانتخابات الأمريكية الولايات المتحدة السلطة
إقرأ أيضاً:
هل التبرع بفص من الكبد يؤدي للموت؟
التبرع بفص من الكبد هو إجراء جراحي كبير، لكنه آمن نسبيًا إذا تم في مركز طبي متخصص، والمتبرع يظل بحالة صحية جيدة في أغلب الحالات. إليك ما يحدث للجسم بعد التبرع بفص من الكبد:
- ما يحدث للجسم بعد التبرع بفص من الكبد:
1. انكماش الكبد مؤقتًا ثم تجديده:
الكبد لديه قدرة مذهلة على التجدد.
خلال أسبوعين إلى 8 أسابيع بعد التبرع، يبدأ الكبد المتبقي بالنمو مرة أخرى ليصل إلى حجمه الطبيعي تقريبًا.
2. فقدان مؤقت لبعض الوظائف:
خلال الأيام الأولى، قد تتأثر بعض وظائف الكبد جزئيًا، مثل:
إنتاج العصارة الصفراوية.
معالجة السموم.
تخزين الفيتامينات.
لكن الجسم يتكيف سريعًا، وغالبًا ما تعود جميع الوظائف لطبيعتها في غضون شهرين إلى 3 أشهر.
- مراحل ما بعد التبرع:
أول أسبوع بعد العملية:
إقامة في المستشفى لمدة 5–10 أيام.
ألم موضعي في البطن والكتف بسبب الجراحة.
مراقبة لصحة الكبد ومؤشرات الجسم الحيوية.
الشهر الأول:
تعب عام وخمول طبيعي نتيجة الجراحة.
منع ممارسة المجهود البدني العنيف.
قد يحدث:
انتفاخ أو إمساك.
فقدان شهية مؤقت.
تغير في المزاج.
بعد 3 أشهر:
يبدأ الجسم بالعودة إلى حالته الطبيعية.
المتبرع يستطيع العودة للعمل والحياة اليومية العادية.
- هل هناك مضاعفات محتملة
كأي عملية جراحية كبرى، قد تحدث مضاعفات نادرة مثل:
نزيف.
عدوى.
تجلط الدم.
مشاكل في القنوات الصفراوية.
فتق جراحي.
لكن في أغلب الحالات، لا تحدث مضاعفات خطيرة، خاصة إذا تمت العملية في مركز متخصص.
هل تؤثر على العمر أو الصحة مستقبلاً؟
لا تؤثر على متوسط العمر.
لا تمنع الحمل أو الإنجاب مستقبلًا.
معظم المتبرعين يعيشون حياة طبيعية تمامًا بعد التبرع.
المصدر : Very well health