كشفت الدكتورة رانيا الماريا، خبير التنمية البشرية والاقتصاد المجتمعي، مجموعة من النصائح بشأن الشراء الجيد الآمن لأي شيء في الأوكازيون الصيفي 2023.

وأوضحت الدكتورة رانيا الماريا، خلال لقائها مع الإعلامية دينا رامز، مقدمة برنامج «ست الستات» المذاع عبر فضائية «صدى البلد»، أن أصحاب المحال هم أفضل بائعين ومسوقين للمنتجات خاصة في الأوكازيون الصيفي 2023، مشيرة إلى أن العروض التي تتوفر في الأوكازيون يجب أن تكون مخفضة فعليا مقارنة بمثيلاتها في المحال الأخرى.

ترتيب الأولويات

وأضافت «رانيا» أن هناك سلعا أساسية في الأوكازيون الصيفي 2023 لاحتياجاتنا تستحق أن تكون السلعة المستهدفة في الشراء، وهذا يعني توزيع الأولويات للرغبات والطموحات.

وتابعت خبير التنمية البشرية والاقتصاد المجتمعي، أنه يجب وضع من 50 ل60% من الميزانية الشخصية للاحتياج الضروري للمشتريات، و20% للسلع متوسطة الأهمية ثم الأقل أهمية.

اقرأ أيضاً8 نصائح من حماية المستهلك لتجنب الغش في الأوكازيون الصيفي

«تخفضيات تصل لـ70%».. خريطة أماكن الأوكازيون الصيفي 2023

انطلاق الأوكازيون الصيفي 2023 بتخفيضات تصل 70%.. و«حماية المستهلك» يحذر المخالفين

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الأوكازيون الصيفي الاوكازيون الصيفى شروط الأوكازيون الصيفي الاوكازيون الصيفي اوكازيون الصيفي تخفيضات الاوكازيون الصيفي شروط المشاركة في الاوكازيون الصيفي الاوكازيون الصيفي 2023 بدء الأوكازيون الصيفي 7 أغسطس انطلاق الاوكازيون الصيفي الأوکازیون الصیفی 2023 فی الأوکازیون الصیفی

إقرأ أيضاً:

رؤساء جماعات يتحولون إلى “طاشرونات”.. صفقات إصلاح وصباغة تُغيّب الأولويات وتخلق عاصفة انتقادات

زنقة 20 ا الرباط

أثارت الطفرة المتزايدة وغير المسبوقة في طلبات العروض التي تعلن عنها عدد من الجماعات والمقاطعات المحلية لإصلاح مقراتها وملحقاتها، موجة من الانتقادات في الأوساط المحلية، خاصة في ظل ما اعتبره متتبعون غيابا لأولويات حقيقية تهم حاجيات المواطنين اليومية.

وبحسب المعطيات المتوفرة، فإن العديد من رؤساء الجماعات عمدوا، في الآونة الأخيرة، إلى طرح صفقات أو سندات طلب “بون كوموند” للإصلاح بمبالغ مالية مهمة تهم تجهيز مكاتبهم أو تهيئة البنايات الإدارية، رغم أن مناطق تابعة لهذه الجماعات تعاني من ضعف الإنارة العمومية، وتردي حالة الطرق والأزقة، وانتشار الحفر، فضلا عن غياب التجهيزات الأساسية في عدد من الأحياء.

وتطرح علامات استفهام كبرى حول مدى ملاءمة هذه النفقات مع الواقع المحلي، حيث يعتبر مواطنون و فعاليات المجتمع المدني أن الموارد المتوفرة ينبغي أن توجّه لتحسين البنية التحتية والخدمات الأساسية، بدل الانشغال المتكرر بإصلاح المقرات الإدارية في غياب أي مراقبة حقيقية لمدى الحاجة الفعلية لذلك.

ويرى متابعون أن الظاهرة تكشف تحول بعض المنتخبين المحليين إلى ما يشبه “طاشرونات” في مجال الأشغال، مع ما يرافق ذلك من شبهات تتعلق بتفصيل الصفقات وتوجيهها، في وقت يتزايد فيه الضغط الشعبي من أجل عقلنة النفقات وربط المسؤولية بالمحاسبة.

مقالات مشابهة

  • "حماية المستهلك" تعمل على تحسين الخدمات المقدمة لذوي الإعاقة وتطوير الحلول الرقمية
  • تحذير من حماية المستهلك بشأن أحد منتجات أيكيا: خطأ في الإنتاج يسبب مخاطر
  • رؤساء جماعات يتحولون إلى “طاشرونات”.. صفقات إصلاح وصباغة تُغيّب الأولويات وتخلق عاصفة انتقادات
  • حماية المستهلك بريف دمشق تنفذ جولات رقابية على الأسواق خلال عطلة عيد الأضحى
  • رانيا: تي شيرت المنتخب زي رسمي هاليومين
  • خبيرة أسرية تقدم نصائح ذهبية للطلاب قبل انطلاق امتحانات الثانوية العامة 2025
  • رئيس مجلس الوزراء: العلاج والصحة من الأولويات الوطنية العاجلة
  • الدويري: المقاومة أعادت ترتيب أوراقها وتنفذ عملياتها بعمق جيش الاحتلال
  • من يتصدر ترتيب هدافي دوري الأمم الأوروبية؟
  • تطوير شامل لـ 6 شوارع بحي المنيرة الغربية ضمن خطة تحسين تنمية الجيزة