الديمقراطية تدعو لاتخاذ الإجراءات اللازمة لإجراء الانتخابات المحلية بغزة
تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT
غزة - صفا
قالت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين "إن إجراء الانتخابات المحلية حق لأبناء شعبنا طال انتظاره، وآن الأوان لإعادة هذا الحق الديمقراطي إلى أصحابه بانتخاب ممثليهم في المجالس المحلية".
ودعت الجبهة في بيان وصل وكالة "صفا" اليوم الاثنين، الحكومة في رام الله والجهات المختصة في غزة باتخاذ الإجراءات اللازمة لإجراء انتخابات المجالس المحلية في قطاع غزة وفقاً للقانون.
وطالبت بإبعاد كافة العراقيل التي تحول دون إجراءها.
وعقدت حماس اليوم لقاءً وطنيًا مع الفصائل الفلسطينية، لبحث موضوع تسهيل إجراء الانتخابات المحلية، وخرج الاجتماع بالتوافق على ضرورة ذلك، وأن يتبعه إجراء انتخابات تشريعية ورئاسية وانتخابات المجلس الوطني.
المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية
كلمات دلالية: الديمقراطية الانتخابات المحلية غزة
إقرأ أيضاً:
تايلاند: لا نريد العنف ومستعدون لاتخاذ التدابير اللازمة للحفاظ على أمن وسيادة البلاد
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن رئيس الوزراء التايلاندي، قال لا نريد العنف ومستعدون لاتخاذ التدابير اللازمة للحفاظ على أمن وسيادة البلاد.
شنت القوات الجوية التايلاندية، اليوم الاثنين، ضربات على مناطق متاخمة للحدود المتنازع عليها مع كمبوديا، وفق ما أعلن المتحدث باسم الجيش التايلاندي الميجر جنرال وينتاي سوفاري، في أحدث تصعيد بين البلدين رغم اتفاق وقف إطلاق النار الموقع مؤخرًا.
ويأتي التحرك العسكري بعد تبادل البلدين الاتهامات بانتهاك الاتفاق الذي جرى توقيعه في 26 أكتوبر 2025 على هامش قمة رابطة دول جنوب شرق آسيا في كوالالمبور، دون أن ينجح في معالجة جذور الأزمة الحدودية المستمرة منذ عقود.
ويرجع النزاع، الذي يشتعل بين حين وآخر، إلى غموض في ترسيم الحدود تعود جذوره إلى اتفاقية فرنسا–سيام الموقعة عام 1907، والتي ما زالت بنودها تثير خلافات بشأن السيادة على عدد من المناطق.
وترى تحليلات نشرتها مجلة The Diplomat أن غياب الترسيم الواضح إلى جانب التعقيدات السياسية الداخلية قد يدفع المنطقة إلى جولة جديدة من المواجهات.
وكانت الحدود قد شهدت في يوليو الماضي واحدة من أعنف الاشتباكات خلال السنوات الأخيرة، مما أسفر عن مقتل 42 شخصًا وتشريد أكثر من 300 ألف مدني، قبل أن ينجح الطرفان في تهدئة مؤقتة لا تزال مهددة بالانهيار.
ومع استمرار التوتر وغياب حل مستدام، تتزايد المخاوف من عودة الصراع بصورة أوسع في حال عدم اتخاذ خطوات عملية لمعالجة جذور الخلاف بين بانكوك وبنم بنه.