تامر أمين يكشف سر هزيمة العين أمام الأهلي بثلاثية نظيفة |فيديو
تاريخ النشر: 31st, October 2024 GMT
علق الإعلامي تامر أمين على فوز النادي الأهلي على نادي العين الإماراتي بثلاثية نظيفة أمس وحصد الأهلي كأس بطل نصف العالم .
وقال تامر أمين في برنامجه "آخر النهار" المذاع على قناة "النهار": "لم أتوقع مُطلقاً أن الأهلي سوف يخسر أمام العين الإماراتي".
وتابع تامر أمين: "عندما يخضع الأهلي لامتحان يظهر معدن النادي الاهلي الحقيقي ويحقق نتائج إيجابية ".
وأكمل تامر أمين : "من أسباب هزمية العين الإماراتي أمام الأهلي وهي أن العين لم يكن في أفضل مستوياته في الآونة الأخيرة".
ولفت تامر أمين: "الأهلي مارس ضغطًا كبيرًا على العين وفقد العين الإماراتي خطورته وأهم ما يميزه".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تامر امين الأهلى النادي الأهلي اخبار التوك شو العين العین الإماراتی تامر أمین
إقرأ أيضاً:
أمين الفتوى: التجرؤ على إصدار الفتوى بغير علم كبيرة من الكبائر «فيديو»
حذر الشيخ محمد كمال، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، من خطورة التجرؤ على إصدار الفتوى بغير علم أو دون تخصص، مؤكداً أن هذه الظاهرة تمثل تعديًا خطيرًا على حق الله وحق العلم، وتُعد كبيرة من الكبائر التي حذر منها الله عز وجل في كتابه الكريم.
وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حوار مع الإعلامية زينب سعد الدين، ببرنامج فتاوى الناس، المذاع على قناة الناس، اليوم الخميس، أن الله تعالى قال في محكم التنزيل: «ولا تقولوا لما تصف ألسنتكم الكذب هذا حلال وهذا حرام لتفتروا على الله الكذب، إن الذين يفترون على الله الكذب لا يفلحون»، مشيراً إلى أن من يقول هذا حلال وهذا حرام من تلقاء نفسه، دون دراسة أو تأهل شرعي، فإنما يفتري الكذب على الله عز وجل، وهو أمر شديد العقوبة.
وأكد أن الفتوى ليست مجالًا للاجتهاد الشخصي غير المبني على علم، مشددًا على ضرورة الرجوع إلى أهل العلم والتخصص، كما قال الله تعالى: «فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون»، مشيرًا إلى أن الصحابة رضوان الله عليهم - رغم ملازمتهم للنبي صلى الله عليه وسلم - كانوا يتورعون عن الفتوى، ويردّون السائلين إلى من يرونه أعلم منهم.
وسرد مثالًا على ذلك من قول الصحابي الجليل البراء بن عازب، الذي قال: «أدركت 300 من الصحابة ممن شهدوا بدرًا، كلما سُئل أحدهم سؤلاً، قال: اذهب إلى فلان»، مشيرا إلى أن ذلك يدل على عِظَمِ مقام الفتوى، وأنها ليست مجرد معلومات تُقال، بل علم له أصول وضوابط ومسؤولية أمام الله والناس.
وأكد على أن على المسلم أن يكون حذرًا في أمر الدين، وألا يتلقى فتواه إلا من أهل التخصص، حفاظًا على دينه وأمانته، ناصحا بعدم الانجرار وراء من يطلقون الأحكام بغير علم في وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي، فالدين أمانة لا يحق لكل أحد أن يتكلم فيه دون علم.