الميدان اليمني:
2025-06-27@19:09:26 GMT

محفظة جوجل للأطفال قادمة في 2025 عبر Family Link

تاريخ النشر: 31st, October 2024 GMT

مقالات مشابهة أرباح شركة بتروكيماويات سعودية تقفز 1936%.. ما القصة؟

‏3 دقائق مضت

فيضانات اسبانيا اليوم..مصرع 95 شخصا فى أسوأ كارثة طبيعية في الدول الأوروبية

‏13 دقيقة مضت

معهد البحوث الفلكية: زلزال اليوم شدته متوسطة ومركزه خليج العقبة

‏16 دقيقة مضت

سعر صرف الدولار في العراق اليوم الخميس 31 أكتوبر 2024.

. كم يساوي 100 دولار بالدينار؟

‏31 دقيقة مضت

ما هو جدول العطلات الرسمية في العراق 2024-2025؟ مجلس الوزراء العراقي يوضح

‏43 دقيقة مضت

formation sante gov dz .. رابط التسجيل في مسابقة الشبه الطبي 2024 وزارة الصحة الجزائرية

‏53 دقيقة مضت

ستتوفر محفظة جوجل للأطفال مع ميزة النقر للدفع في العام المقبل على أجهزة أندرويد التي يديرها Family Link، بعد ظهورها الأول على ساعة Fitbit Ace LTE.

توضح جوجل  أن الأطفال الخاضعين للإشراف من خلال Family Link سيتمكنون من تنزيل تطبيق Google Wallet على هواتفهم التي تعمل بنظام أندرويد. ستسمح لهم هذه الخطوة بإجراء معاملات النقر للدفع في المتاجر، لكنهم لن يتمكنوا من استخدام البطاقات المحفوظة في المحفظة للمدفوعات عبر الإنترنت.

وكما هو الحال مع التجربة الكاملة، تتطلب المدفوعات باستخدام NFC إدخال رقم التعريف الشخصي للجهاز أو كلمة المرور أو بصمة الإصبع أو التعرف على الوجه كمصادقة.

ستدعم محفظة جوجل للأطفال أيضًا بطاقات الهدايا وتذاكر الأحداث، لكن لن تتضمن التصاريح الخاصة مثل بطاقات الهوية أو البطاقات الصحية عند الإطلاق.

على الآباء الراغبين في تفعيل هذه الميزة الموافقة على كل بطاقة ائتمان أو خصم يتم إضافتها إلى هواتف أطفالهم. يمكن إضافة أي بطاقة دفع حالية إلى محفظة الطفل، في حين سيسمح تطبيق Family Link للآباء بمراقبة سجل المعاملات الحديثة، وإزالة البطاقات عن بعد، وحظر التصاريح عند الحاجة.

أنشأت جوجل بالفعل جزءًا كبيرًا من هذه البنية التحتية لساعتها الذكية للأطفال التي تعمل بنظام Wear OS في وقت سابق من هذا العام، مستفيدة من “الاستجابة الإيجابية لميزة النقر للدفع على Fitbit Ace LTE”.

تؤكد الشركة أنها بَنَت هذه التجربة الجديدة مع مراعاة جوانب السلامة، حيث سيتم طرح هذه الميزة لبعض مستخدمي Google Wallet في عدد من البلدان، بما في ذلك الولايات المتحدة، بدءًا من العام المقبل، مع خطط للتوسع بمرور الوقت.

المصدر




Source link

ذات صلة

المصدر: الميدان اليمني

كلمات دلالية: دقیقة مضت

إقرأ أيضاً:

تقدير إسرائيلي يوصي بالاستعداد لمواجهة عسكرية أخرى قادمة مع إيران

رغم النشوة التي اعترت قادة الاحتلال بمزاعم القضاء على المشروع النووي الايراني والبرنامج الصاروخي، لكن المخاوف بدأت تظهر رويدا رويدا، من إمكانية أن تحقق إيران اختراقا سريعا نحو حيازة "قنبلة بسيطة"، وتقدير بعدم موافقتها على تقديم تنازلات حقيقية في المفاوضات مع الولايات المتحدة، والأخطر ضرورة المسارعة لسدّ فجوات الحماية التي ظهرت خلال الجولة الأخيرة على اعتبار أن المواجهة القادمة مسألة وقت.

رون بن يشاي الخبير العسكري لصحيفة يديعوت أحرونوت، أكد أنه "في الوضع الحالي، وعلى افتراض صمود وقف إطلاق النار مع إيران، واستقراره، فمن المستحسن لدولة الاحتلال أن تتحرك بشكل فعال في عدة مجالات رئيسية، على المستوى الفوري، يتعين عليها أن تضمن عدم محاولة إيران تحقيق اختراق سريع لحيازة سلاح نووي بسيط، على سبيل المثال، قنبلة قذرة، باستخدام اليورانيوم المخصب بنسبة 60 بالمئة المتبقي لديها، ومئات أجهزة الطرد المركزي المتقدمة المخبأة في مكان ما".

وأضاف  في مقال ترجمته "عربي21" أنه "ربما تكون إيران تسعى لشراء الوقت للسماح لعلمائها بتجميع مثل هذا الجهاز النووي البدائي في رأس صاروخ، وإذا نجحت في ذلك، فستحقق الحصانة باعتبارها قوة نووية، ربما ليست من الدرجة الأولى، لكنها كافية لردع الاحتلال والولايات المتحدة".

وأشار أن "الخلاصة تتمثل بضرورة زيادة الجهود في جمع المعلومات الاستخبارية بكل الوسائل، للتحقق من مدى تحقيق أهداف الحرب المعلنة، وإلى أي مدى لحق الضرر بمشروع الأسلحة النووية، خاصة مرافق التخصيب، وكم بقي لدى الإيرانيين يورانيوم عالي التخصيب تمكنوا من إخفائه، وقد يستخدمونه لصنع قنبلة في وقت قصير".

وأشار أن "هناك مسألة أخرى تستحق الدراسة وهي مدى تقليص القدرات الصاروخية، وما تبقى لديها في مجال الصواريخ الباليستية، والطائرات بدون طيار، والصواريخ المُجنّحة، التي نادرا ما استخدمتها في الحرب، ولا يزال من الممكن أن تكون هناك قدرات متبقية كبيرة في هذا المجال، وتشكل خطرا على الاحتلال".

وأوضح أن "هناك مهمة أخرى تتمثل بمراقبة استعداد الإيرانيين للجلوس لطاولة المفاوضات مع الولايات المتحدة بسرعة نسبية، وكم سيكونون على استعداد لتقديم التنازلات التي تطالبهم بها، ويبقى رؤية ليس فقط ما إذا كانوا على استعداد للتخلي عن تخصيب اليورانيوم على أراضيهم، بل والحدّ من برنامج الصواريخ، كما أن وتيرة المفاوضات والسلوك الإيراني فيها، خاصة ما إذا كانوا يوافقون على المراقبة الوثيقة والمتطفلة من جانب الوكالة الدولية للطاقة الذرية، من الأمور المهمة للغاية التي ستحدد مدى تحقيق الحرب لأهدافها".

وأكد أنه "إذا لم تكن إيران مستعدة للتنازل عن برامجها النووية والصاروخية، أو لفرض الرقابة المناسبة، فسيضطر الاحتلال لإعادة النظر في كيفية عمله، وستستغرق كلتا العمليتين: تقييم الأضرار، والتفاوض على اتفاق نووي جديد، قرابة ستة أشهر، وإذا تبين أن النتائج غير مرضية من وجهة النظر الإسرائيلية، وإذا تردد الإيرانيون، فسيكون من الضروري الاستعداد لجولة أخرى من الحرب، ربما بالتنسيق مع الولايات المتحدة".



وأوضح أنه "على أية حال، ينبغي للاحتلال أن يفكر منذ الآن في إمكانية أن تكون هناك حاجة لمثل هذه الجولة، مما يتطلب سد الفجوة في الكتائب والمناطق المحمية في الجبهة الداخلية، وإذا لم يتم إغلاقه، فلن تتمكن أي حكومة من تحمل أخلاقيا التصرف من موقع قوة ضد إيران، وإلا فإن الصمود الوطني سيتعرض لتآكل خطير".

وأشار أنه "صحيح ان جميع تفاصيل المحادثات والترتيب الزمني الذي جرت فيه حيثيات وقف إطلاق النار غير معروفة حتى الآن، لكن يبدو أنه بمجرد أن قرر المرشد خامنئي وقادة الدولة الرد الرمزي الضعيف والمنسق مسبقًا على الهجوم الأمريكي، فقد أشار لرغبته، وحتى طلبه، بوقف إطلاق نار "مشرف"، مع العلم أن هذا التلويح بالعلم الأبيض لم يأتِ على الطريقة القديمة، ولكن بمجرد أن تكون إيران أول من يوضح للولايات المتحدة وجيرانها في الخليج أنها لا تريد استمرار القتال، فهذا يعني كل شيء".

وختم بالقول أنه "يمكن الافتراض أن الهجوم الأميركي عجّل بنهاية الحرب في إيران، كما كان متوقعاً، ليس فقط لأن الإيرانيين كانوا يخشون تلقي ضربات إضافية وأقوى، بل لأن الاستسلام للضغوط العسكرية الأميركية "أكثر شرفاً" من الاستسلام للضربات التي توجهها لهم دولة الاحتلال، فالاستسلام لـ"الشيطان الأكبر"، الذي يعتبر القوة العالمية الأقوى، يضرّ بهيبة واستقرار إيران بدرجة أقل من الاستسلام لـ"الشيطان الأصغر".

مقالات مشابهة

  • قادمة من لبنان.. سوريا تُفشل تهريب شحنة مخدرات خطيرة بكمين محكم (صور)
  • بعمليّة دقيقة... إنجاز طبيّ في مستشفى مشغرة الحكومي
  • مجانا حتى 2 يوليو.. بدء العرض المسرحي "هنا والكتاب" للأطفال على مسرح سينما هيبس
  • مجانا حتى 2 يوليو.. بدء عرض هنا والكتاب للأطفال على مسرح سينما هيبس
  • جروبات الغش تنشر امتحان التاريخ بعد 45 دقيقة من توزيعه بلجان الثانوية العامة
  • تقدير إسرائيلي يوصي بالاستعداد لمواجهة عسكرية أخرى قادمة مع إيران
  • ملتقى في الشارقة يوصي بتعزيز الحماية الرقمية للأطفال
  • موجهة للأطفال.. مصدر يكشف عن تنفيذ 3 مبادرات صحية جديدة هذا العام
  • محروقات طرطوس تزود ناقلة قادمة من مصر بخمسين طناً من المازوت
  • بعثة الأهلى تصل مطار القاهرة قادمة من أمريكا