محفظة جوجل للأطفال قادمة في 2025 عبر Family Link
تاريخ النشر: 31st, October 2024 GMT
مقالات مشابهة أرباح شركة بتروكيماويات سعودية تقفز 1936%.. ما القصة؟
3 دقائق مضت
13 دقيقة مضت
16 دقيقة مضت
. كم يساوي 100 دولار بالدينار؟
31 دقيقة مضت
43 دقيقة مضت
53 دقيقة مضت
ستتوفر محفظة جوجل للأطفال مع ميزة النقر للدفع في العام المقبل على أجهزة أندرويد التي يديرها Family Link، بعد ظهورها الأول على ساعة Fitbit Ace LTE.
توضح جوجل أن الأطفال الخاضعين للإشراف من خلال Family Link سيتمكنون من تنزيل تطبيق Google Wallet على هواتفهم التي تعمل بنظام أندرويد. ستسمح لهم هذه الخطوة بإجراء معاملات النقر للدفع في المتاجر، لكنهم لن يتمكنوا من استخدام البطاقات المحفوظة في المحفظة للمدفوعات عبر الإنترنت.
وكما هو الحال مع التجربة الكاملة، تتطلب المدفوعات باستخدام NFC إدخال رقم التعريف الشخصي للجهاز أو كلمة المرور أو بصمة الإصبع أو التعرف على الوجه كمصادقة.
ستدعم محفظة جوجل للأطفال أيضًا بطاقات الهدايا وتذاكر الأحداث، لكن لن تتضمن التصاريح الخاصة مثل بطاقات الهوية أو البطاقات الصحية عند الإطلاق.
على الآباء الراغبين في تفعيل هذه الميزة الموافقة على كل بطاقة ائتمان أو خصم يتم إضافتها إلى هواتف أطفالهم. يمكن إضافة أي بطاقة دفع حالية إلى محفظة الطفل، في حين سيسمح تطبيق Family Link للآباء بمراقبة سجل المعاملات الحديثة، وإزالة البطاقات عن بعد، وحظر التصاريح عند الحاجة.
أنشأت جوجل بالفعل جزءًا كبيرًا من هذه البنية التحتية لساعتها الذكية للأطفال التي تعمل بنظام Wear OS في وقت سابق من هذا العام، مستفيدة من “الاستجابة الإيجابية لميزة النقر للدفع على Fitbit Ace LTE”.
تؤكد الشركة أنها بَنَت هذه التجربة الجديدة مع مراعاة جوانب السلامة، حيث سيتم طرح هذه الميزة لبعض مستخدمي Google Wallet في عدد من البلدان، بما في ذلك الولايات المتحدة، بدءًا من العام المقبل، مع خطط للتوسع بمرور الوقت.
المصدر
Source link
المصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: دقیقة مضت
إقرأ أيضاً:
شحنة أسلحة أمريكية تصل تل أبيب على متن طائرة قادمة من الإمارات
وأكد مراسل هيئة البث " كان" أن الطائرة قد حملت عدة شاحنات عسكرية أمريكية من طراز أوشكوش، إلى جانب معدات عسكرية أخرى لم تكشف طبيعتها بالكامل، ما أثار اهتمام المتابعين لحركة الشحن العسكري في المنطقة، خاصة في ظل الظروف الأمنية المتوترة.
وبحسب المراسل تظهر بيانات تتبع الرحلات الجوية أن الطائرة أقلعت من الإمارات باتجاه إسرائيل، ثم غادرت بعد وقت وجيز إلى جورجيا قبل أن تعود مجددًا إلى الإمارات، ويعد هذا المسار غير المعتاد دليلاً على وجود ترتيبات لوجستية مرتبطة بإجراءات الشحن العسكري، أو التنسيق بين عدة أطراف إقليمية.
ولا تزال الجهات الرسمية في تل أبيب وواشنطن تلتزمان الصمت بشأن طبيعة المعدات الإضافية التي جرى نقلها، بينما تستمر وسائل الإعلام العبرية في متابعة مسار الطائرة وما إذا كانت الرحلة جزءًا من سلسلة شحنات جديدة يجري ترتيبها في المرحلة المقبلة.
وبحسب ما أوردته صحيفة نويه تسورخير تسايتونغ السويسرية في تحليل موسع، فإن أبوظبي ماضية في الحفاظ على علاقات مستقرة مع تل أبيب، على عكس مواقف عربية أخرى اتجهت إلى تجميد التعاون الدبلوماسي أو سحب السفراء، ويرى التقرير أن الإمارات باتت من أكثر الدول العربية ترحيبًا بالجالية اليهودية، حيث يشعر الكثير من الإسرائيليين بالأمان في أبوظبي أكثر مما يشعرون به في عدة مدن أوروبية.