أحمد بن محمد: علمنا يروي مسيرة زايد وراشد والآباء المؤسسين
تاريخ النشر: 1st, November 2024 GMT
أكد الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الثاني لحاكم دبي رئيس مجلس دبي للإعلام، أن علم الإمارات يروي مسيرة زايد وراشد والآباء المؤسسين.
وقال في تغريدة على حسابه في منصة "X": "علم الإمارات أكثر من رمز لدولتنا فهو يجسد حكاية وطننا الغالي وسيرة شعبنا العزيز. علمنا يحلق شامخاً خفاقاً بقيم الاتحاد… علمنا يروي مسيرة زايد وراشد والآباء المؤسسين في بناء أركان دولة لم تعرف يوماً المستحيل… اليوم، فخور بأن أشارك أبناء وبنات الإمارات في رفع العلم في متحف الاتحاد، ونجدد بهذه المناسبة وفي كل يوم الولاء لقيادتنا الرشيدة ونجدد العهد بأن نظل أوفياء للوطن".
علم الإمارات أكثر من رمز لدولتنا فهو يجسد حكاية وطننا الغالي وسيرة شعبنا العزيز.
علمنا يحلق شامخاً خفاقاً بقيم الاتحاد … علمنا يروي مسيرة زايد وراشد والآباء المؤسسين في بناء أركان دولة لم تعرف يوماً المستحيل … اليوم، فخور بأن أشارك أبناء وبنات الإمارات في رفع العلم في متحف… pic.twitter.com/AGj1pOeO9i
#الإمارات تحتفل بـ #يوم_العلم.. مسيرة وطن بدأ من الصحراء ووصل الفضاء#يوم_العلم_الإماراتيhttps://t.co/RYOewTdxdQ pic.twitter.com/E0HTYmpVCz
— 24.ae | الإمارات (@24emirates24) November 1, 2024المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله السنوار الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية علم الإمارات الإمارات يوم العلم زايد وراشد
إقرأ أيضاً:
«زايد الإنسانية» تستضيف مـحــاضــرة «ازرع الإمــارات»
نظَّمت مؤسسة زايد للأعمال الخيرية والإنسانية بالتعاون مع جمعية أصدقاء البيئة الإماراتية مؤخراً، محاضرة بعنوان «من أجل توسيع الرقعة الخضراء: ازرع الإمارات»، حيث تناولت المحاضرة محاور عدة منها «جهود المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، في التنمية الزراعية المستدامة ودور أفراد المجتمع لدعم مبادرة ازرع الإمارات وتحديات الزراعة وآليات التغلب عليها».
وأكَّد الدكتور إبراهيم علي محمد، رئيس مجلس إدارة جمعية «أصدقاء البيئة الإماراتية»، أن البيئة بشكل عام والزراعة بشكل خاص، حازتا على قدر كبير من فكر واهتمام القائد المؤسس، إيماناً منه بأن النهضة الإنسانية تبنى على قواعد أساسية مكونة من التنمية والبناء والحفاظ على البيئة، وأننا مسؤولون جميعاً عن الأرض المباركة التي نعيش فيها وحمايتها وزيادة الرقعة الخضراء فيها، ليس من أجل أنفسنا فقط بل كذلك من أجل أبنائنا وأحفادنا.