مصطفى بكرى: السيسى حذر كثيرا من الاكاذيب والشائعات
تاريخ النشر: 1st, November 2024 GMT
قال الإعلامى مصطفى بكرى أن الرئيس عبد الفتاح السيسى حذر كثير من الاكاذيب والشائعات التى تستهدف الدولة المصرية.
وقال الإعلامى مصطفى بكرى خلال برنامج “حقائق وأسرار”، المذاع عبر قناة “صدى البلد”، أن نشر الشائعات التى تقف ورائها جماعات معلومة للجميع هدفها افشال الدولة.
وأكد مصطفى بكرى أن نشر الشائعات من حروب الجيل الرابع وآخر هذه الشائعات هو رسو سفينة بميناء الإسكندرية تحمل مفجرات لإسرائيل.
وأوضح مصطفى بكرى أن القوات المسلحة المصرية نفت كافة الشائعات بشأن السفينة، لافتا إلى أن السفينة ت توجهت لميناء حيدر باشا بدولة تركيا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: القوات المسلحة المصرية القوات المسلحة إسرائيل صدى البلد مصطفى بكري الدولة المصرية فلسطين ميناء الإسكندرية حقائق واسرار مصطفى بکرى
إقرأ أيضاً:
السفارة الأمريكية تنفي نقل سكان غزة إلى ليبيا وتصف الادعاءات بـ«الكاذبة والتحريضية»
نفت السفارة الأمريكية في ليبيا بشكل قاطع صحة ما تم تداوله من شائعات تزعم أن الولايات المتحدة تسعى إلى نقل سكان قطاع غزة إلى الأراضي الليبية، ووصفت هذه المزاعم بأنها “ادعاءات تحريضية وكاذبة تمامًا”.
وأكدت السفارة، في بيان مقتضب نُشر على حسابها الرسمي، أن هذه الأخبار “لا أساس لها من الصحة”، مشيرة إلى أنها تهدف إلى إثارة التوتر وزعزعة الاستقرار، دون أن تقدم تفاصيل إضافية حول مصدر هذه المزاعم أو الجهات التي تقف وراء ترويجها.
ويأتي هذا التوضيح في وقت تتزايد فيه الشائعات والتكهنات على خلفية تصاعد الأزمة في غزة، وسط جهود دولية مكثفة للتوصل إلى وقف لإطلاق النار، فيما تحذر جهات محلية ودولية من استغلال الأوضاع الإنسانية لتسويق مشاريع تهجير قسري أو توطين بديل.
وفي عدة مناسبات، نفت السفارة الأمريكية في ليبيا هذه الشائعات بشكل قاطع، مشددة على أن الولايات المتحدة لا تخطط ولا تسعى لأي عمليات نقل قسري لسكان غزة إلى ليبيا أو أي بلد آخر.
وأكدت أن مثل هذه الادعاءات ليست سوى معلومات مضللة تهدف إلى إثارة القلق وزعزعة الاستقرار في المنطقة.
وفي بيانات سابقة، ركزت السفارة على ضرورة التركيز على الحلول السياسية والإنسانية التي تدعم حقوق الفلسطينيين واحتياجات المدنيين في غزة، بما في ذلك إيصال المساعدات الإنسانية، مع التأكيد على دعم الولايات المتحدة لوقف إطلاق النار والحفاظ على السلام والاستقرار.
كما أكدت السفارة التزام الولايات المتحدة بالتنسيق مع الجهات الدولية الفاعلة، من بينها الأمم المتحدة، لضمان عدم تفاقم الأزمات الإنسانية، ورفضها التام لأي محاولات تستخدم مثل هذه الشائعات كأدوات سياسية أو دعائية.