"أبو النصر" يوجه بزيادة أعداد العاملين بالمركز التكنولوجي بمركز أسيوط لإنجاز العمل وتيسير الإجراءات
تاريخ النشر: 2nd, November 2024 GMT
واصل اللواء دكتور هشام أبوالنصر محافظ أسيوط، متابعته للمراكز التكنولوجية، بكافة مراكز ومدن وأحياء المحافظة، ولقاء المواطنين المتقدمين بطلبات تقنين أو طلبات تصالح وفقًا للجدول الزمني المعلن، وذلك بتفقد المركز التكنولوجي بمركز أسيوط، للاطمئنان على سير العمل وتقديم كافة التسهيلات للمواطنين وتذليل أية عقبات تواجههم في إطار توجيهات الدولة بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية، وتنفيذًا لتكليفات الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، والدكتورة منال عوض وزيرة التنمية المحلية.
رافق المحافظ خلال الجولة المهندسة فاطمة أحمد إبراهيم السكرتير العام للمحافظة، واللواء محمد عزت رئيس مركز أسيوط، والمهندس أحمد صلاح مدير مديرية الطرق بأسيوط، ويسرى كامل مدير إدارة المتابعة الميدانية بالمحافظة.
وتفقد المحافظ، المركز التكنولوجي بمركز أسيوط الكائن بمجمع المصالح وتابع سير العمل بملفي التصالح في بعض مخالفات البناء وتقنين أراضي أملاك الدولة، واطلع على الموقف الحالي لكلا الملفين للتأكد من مدى تقديم الخدمات وسرعة فحص وإنهاء طلبات المواطنين وحسن معاملتهم.
ووجه أبوالنصر بتقديم الدعم وزيادة أعداد العاملين بالمركز التكنولوجي بمركز أسيوط لإنجاز العمل وتيسير الإجراءات والانتهاء من أكبر عدد من الملفات في أقل فترة زمنية ممكنة وكلف رئيس المركز ونوابه بالمتابعة المستمرة وتقديم الحلول الفورية لأية مشكلات تواجه المتقدمين بالطلبات من المواطنين ونهو الإجراءات اللازمة وتذليل أية عقبات تواجههم فضلاً عن الإشراف على لجان تلقي الطلبات وضمان انتظام العمل.
كما إلتقى بعدد من المواطنين واستمع إلى مطالبهم فيما يخص بعض الإجراءات في ملفات التقنين والتصالح في مخالفات البناء وقام بالرد على كافة استفساراتهم وتسهيل كافة الإجراءات لافتاً إلى أن ملفي التقنين والتصالح على رأس الأولويات التي نعمل عليها كجهاز تنفيذي بالمحافظة مشيراً إلى تقديمه كافة سبل التعاون والتسهيلات للمواطنين المتقدمين للتقنين والتصالح لسرعة تقنين أوضاعهم وفقاً للاشتراطات القانونية.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: زيادة العاملين محافظ أسيوط مركز أسيوط مركز تكنولوجى يوجه التکنولوجی بمرکز أسیوط
إقرأ أيضاً:
رئيس المركز نجع حمادى يجري جولة تفقدية للإدارة الهندسية ووحدة المتغيرات المكانية
أجرى حسين الزمقان، رئيس مركز ومدينة نجع حمادي، يرافقة بيومى عبد الباسط مدير العلاقات العامة والاعلام بالمركز ، اليوم الثلاثاء، جولة متابعة ميدانية موسعة شملت الإدارة الهندسية والأقسام التابعة لها، وذلك بهدف الوقوف على سير العمل في ملفات التصالحات والتراخيص وما يتعلق بتسهيل الإجراءات أمام المواطنين.
فقد تم المرور على الإدارة الهندسية وعلى أقسام التصالحات والتراخيص، واستعراض مدى التقدم في معالجة الطلبات، والبحث عن أي عوائق قد تؤخر إنجازها.
ووحدة المتغيرات المكانية: استمع رئيس المركز إلى تقرير حول ما تم إنجازه في ملفات المتغيرات المكانية الخاصة بالمركز، والتحديات التي تواجه الفريق.
وحث الزمقان جميع العاملين على بذل قصارى جهدهم لإنهاء المهام الموكلة إليهم، مؤكدًا أنه “لا مكان للمتهاونين أو المتقاعسين عن العمل”.
و شدد على ضرورة تبسيط الإجراءات وتقديم الدعم اللازم للمواطنين لتسريع حصولهم على التراخيص والتصالحات المطلوبة.
مضيفا ان متابعة سير العمل في الإدارة الهندسية ووحدة المتغيرات المكانية تأتي ضمن حرصنا على تقديم خدمات متميزة للمواطنين وضمان تنفيذ القانون على نحو سريع وعادل. نطالب جميع الموظفين بالالتزام والانضباط، ولن نسمح بأي تقصير في أداء الواجب.”
ومن جانبة اكد بيومى عبد الباسط مدير العلاقات العامة والاعلام بالمركز انه هذه الجولة في إطار الجهود المستمرة لرئيس المركز نجع حمادي لتحسين الأداء الإداري وضمان الالتزام بالقوانين العمرانية والتنظيمية.
عقد حسين الزمقان، رئيس مركز ومدينة نجع حمادي، بشأن تنظيم حملات توعية لحث المواطنين على تسوية مستحقات الدولة، قامت السيدة منال همام، رئيس الوحدة المحلية لقرية السلامية، بتنفيذ زيارات ميدانية سريعة إلى منازل المواطنين الذين يمتلكون أراضي تابعة لأملاك الدولة.
تأتي هذه الخطوة تنفيذًا لتوجيهات الدكتور خالد عبد الحليم، محافظ قنا، التي أكدت على ضرورة التواجد الميداني والتواصل المباشر مع المواطنين لإنجاز أعمال التدقيق والتحصيل المالي، ومتابعة الأقساط المتأخرة ومقدمات التعاقدات، مع اتخاذ الإجراءات القانونية ضد الممتنعين عن السداد.
وذلك بالتعاون مع اللجنة المشكلة الخاصة بالقرية، حيث قامت رئيس القرية بإرشاد المواطنين إلى ضرورة سداد المستحقات المالية المتعلقة بالتقنين بسرعة، مؤكدة أن هذه الجهود تهدف إلى تحصيل حقوق الدولة وتعزيز الالتزام القانوني لدى المواطنين.
حماد: ليبيا ترفض الإملاءات اليونانية وتتمسّك بحقوقها البحرية