20 عملية حتى الآن.. حزب الله يواصل عملياته الصاروخية في عمق الكيان الصهيوني الغاصب
تاريخ النشر: 2nd, November 2024 GMT
الثورة نت/
يواصل حزب الله اللبناني اليوم السبت، عملياته الصاروخية في عمق الكيان الصهيوني الغاصب.. مستهدفاً المزيد من تجمعات جنود العدو الصهيوني ومواقعه وقواعده العسكرية ومستوطناته.
وأصدر حزب الله منذ فجر اليوم وحتى الآن 20 بياناً، منها: استهدفت المقاومة الإسلامية عند الساعة 12:45 من بعد ظهر اليوم السبت، للمرة الثانية قاعدة زوفولون للصناعات العسكرية شمال مدينة حيفا بصلية صاروخية.
واستهدفت المقاومة الإسلامية عند الساعة 12:30 من بعد ظهر اليوم، تجمعاً لقوّات جيش العدو الصهيوني شرق بلدة مارون الراس بصلية صاروخية.
كما استهدفت المقاومة الإسلامية عند الساعة 12:30 من بعد ظهر اليوم، تجمعاً لقوّات جيش العدو الصهيوني في مستوطنة المالكية بصلية صاروخية.
واستهدفت المقاومة الإسلامية أيضا عند الساعة 12:30 من بعد ظهر اليوم، تجمعاً لقوّات جيش العدو الصهيوني شمال مدينة صفد المحتلة بصلية صاروخية.
كذلك استهدفت المقاومة الإسلامية عند الساعة 12:30 من بعد ظهر اليوم، تجمعاً لقوّات جيش العدو الصهيوني في مستوطنة بار يوحاي (الصفصاف) بصلية صاروخية.
وقصفت المقاومة الإسلامية عند الساعة 01:30 من بعد ظهر اليوم، مدينة صفد المحتلة بصلية صاروخية.
وفي إطار سلسلة عمليّات خيبر، وبنداء “لبيك يا نصر الله”، شنّت المقاومة الإسلامية عند الساعة 8:00 من صباح اليوم، هجومًا جويًّا بسربٍ من المسيّرات الانقضاضيّة على قاعدة ومطار رامات ديفيد وأصابت أهدافها بدقة.
وتستهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية صباح اليوم، قاعدة غليلوت التابعة لوحدة الاستخبارات العسكرية 8200 في ضواحي “تل أبيب” بمسيّرة انقضاضيّة وأصابت هدفها بدقّة.
وشنّت المقاومة الإسلامية عند الساعة 07:45 من صباح اليوم، هجومًا جويًّا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضيّة على قاعدة شراغا شمال مدينة عكا المحتلة وأصابت أهدافها بدقة.
كما استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية عند الساعة 02:00 من بعد ظهر اليوم، وللمّرة الأولى، الفوج اللوجستي الإقليمي في قاعدة “مسغاف” شمال شرق مدينة حيفا بصلية صاروخيّة.
كذلك استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية عند الساعة 02:00 من بعد ظهر اليوم، شركة ألتا للصناعات العسكريّة شمال شرق مدينة حيفا بصلية صاروخيّة.
وأكد حزب الله أن هذه العمليات تأتي دعماً للشعب الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة والشريفة، ودفاعًا عن لبنان وشعبه.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: بصلیة صاروخیة حزب الله
إقرأ أيضاً:
بعد التحذير الإسرائيلي.. لبنان يكشف تفاصيل "عملية يانوح"
أصدر الجيش اللبناني، الأحد، بيانا يوضح فيه تفاصيل عملية التفتيش التي قام بها في بلدة يانوح جنوبي لبنان.
وقال الجيش: "في إطار التنسيق بين المؤسسة العسكرية ولجنة الإشراف على اتفاق وقف الأعمال العدائية وقوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان، أجرى الجيش تفتيشا دقيقا لأحد المباني في بلدة يانوح بموافقة مالكه، فتبين عدم وجود أي أسلحة أو ذخائر داخل المبنى".
وتابع: "بعدما غادر الجيش المكان، وفي سياق الاعتداءات الإسرائيلية المتواصلة، وَرَد تهديد بقصف المنزل نفسه، فحضرت على الفور دورية من الجيش وأعادت تفتيشه من دون العثور على أي أسلحة أو ذخائر، فيما بقيت الدورية متمركزة في محيط المنزل منعًا لاستهدافه".
وأكمل: "إن القيادة تنحني أمام الجهود الجبارة والتضحيات التي يبذلها العسكريون في مواجهة ظروف استثنائية في صعوبتها ودقتها، حفاظًا على سلامة أهلهم وذودًا عنهم، ما أدى إلى إلغاء التهديد في الوقت الحالي، في حين لا يزال عناصر الجيش متمركزين في محيط المنزل حتى الساعة".
وأفاد تقرير للقناة 12 الإسرائيلية، بأن إسرائيل نقلت إلى لبنان، عبر قنوات دولية، رسالة واضحة مفادها أن أي تعاون أو تنسيق بين الجيش اللبناني وحزب الله يُعد "غير مقبول"، وذلك على خلفية تعليق ضربة إسرائيلية كانت مخططة ضد هدف تابع للحزب في جنوب لبنان.
وبحسب التقرير، كانت إسرائيل قد رصدت في الآونة الأخيرة مستودع أسلحة لحزب الله في بلدة ينّوح جنوب لبنان، وأبلغت الجيش اللبناني بموقعه من أجل التعامل مع ما وصفته بـ"الخرق".
وعقب انسحاب الجيش اللبناني، أصدر الجيش الإسرائيلي تحذير إخلاء للمبنى تمهيدا لقصفه، قبل أن يقرر في اللحظات الأخيرة تأجيل الضربة، بعد طلب من الجيش اللبناني العودة إلى الموقع والتعامل مع الوضع.
ونقل التقرير عن مصدر أمني إسرائيلي قوله إن تل أبيب رصدت مؤشرات على تنسيق بين الجيش اللبناني وحزب الله، مضيفًا أن إسرائيل "منحت الجيش اللبناني فرصة لمعالجة الخرق"، لكنها شددت في رسالة نُقلت عبر الأميركيين على أن هذا النوع من التعاون "غير مقبول".
وأشار التقرير إلى أن إسرائيل تبدأ بفقدان صبرها إزاء ما تعتبره إخفاقًا في مواجهة نشاط حزب الله، محذرة من أنه في حال عدم اتخاذ إجراءات أكثر صرامة، فإن المرحلة المقبلة قد تشهد ضربات إسرائيلية أوسع في لبنان.