في عيد ميلاده.. تعرف على الأعمال الفنية المقبلة لـ خالد سليم
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
يحتفل الفنان خالد سليم، اليوم الأربعاء الموافق 6 نوفمبر، بعيد ميلاده الـ 49، حيث ولد في مثل هذا اليوم من عام 1975، ويعتبر من أهم فنانين الوسط الفني في هذا الجيل، ومن أبرز مطربين مصر والوطن العربي، ولديه بصمته الخاصة الذي يتركها في العديد من أعماله الفنية سواء في الغناء أو التمثيل، ويعرض لكم "الفجر الفني" خلال السطور التالية أبرز أعماله الفنية التي ينتظرها خلال الفترة المقبلة.
خالد سليم
أعمال خالد سليم الفنية المقبلة
كشف خالد سليم عن أعماله الفنية المقبلة، في تصريحات تلفزيونية سابقة، خلال الفترة الماضية، قائلًا:" أنتظر عرض فيلم في القلب قريبًا، كما أنني مرتبط بمسلسلين هما السجل الأسود ودون مقابل من بطولة هاني رمزي، بالإضافة إلى مشاركتي في موسم دراما رمضان المقبل 2025".
معلومات عن خالد سليم
ولد "سليم" في 6 نوفمبر1975، بـ الكويت، وعاش في الكويت حتى أنهى دراسته الثانوية، اشتهر بتقديم حفلات في دار الأوبرا في القاهرة والإسكندرية، وكُرم كأحسن صوت صاعد لعام 2000 في حفل " نجوم 2000 " في قناة النيل للمنوعات، يجيد الغناء بالعديد من اللهجات العربية، وطرح عدد من الألبومات الناجحة منها: "ولا ليلة ولا يوم"، و"غايب عني".
واتجه للتمثيل، وشارك في بطولة عدد من الأفلام منها: "سنة أولى نصب"، و"كان يوم حبك"، و"عمليات خاصة"، وشارك في مسلسلات ناجحة منها: "آن الأوان"، و"جبل الحلال"، ومأمون وشركاؤه".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: هاني رمزي الفنان خالد سليم خالد سليم النجم خالد سليم خالد سلیم
إقرأ أيضاً:
ترسانة من 3 طبقات.. تعرف على أبرز القدرات الصاروخية الإيرانية
عكفت طهران منذ عقود على تطوير منظومتها الصاروخية، بمديات متعددة، ضمن استراتيجية عسكرية تعتمد فيها على الصواريخ الباليسيتية، من أجل الردع الاستراتيجي.
وتضم ترسانة إيران صواريخ عابرة للقارات، وأخرى متوسطة وقصيرة المدى، إضافة إلى وصول طهران لتقنية الصواريخ الفرط صوتية، والتي لا تمتلكها الكثير من الدول المتقدمة في المجال الصاروخي.
وتمتاز الصواريخ الإيرانية، بحملها رؤوسا حربية، متنوعة، بعضها شديد التدمير، ويصل إلى نحو طنين من المواد شديدة الانفجار.
ونستعرض في التقرير التالي، أبرز الترسانة الصاروخية لإيران، والتي استخدم عدد منها، في ضرب قصف الاحتلال، بعد الهجوم المباغت وعمليات الاغتيال لكبار القادة العسكريين والعلماء النوويين في طهران:
الصواريخ بعيدة المدى:
من أبرز الترسانة الصاروخية بعيدة المدى، صواريخ عماد وقدر وسجيل وخرمشهر وعاشوراء، بطرازات مختلفة ومديات متفاوتة.
صاروخ عماد يمثل أول صاروخ بعيد المدى تطوره طهران بتقنيات محلية، مداه 1700 كيلومتر ويزن 17.5 طنا.
صاروخ قدر أنتجت منه إيران ثلاثة نماذج، ويبلغ مداه الأقصى 2000 كيلومتر، بوزن إجمالي يبلغ 17 طنا، ورأس حربي شديد الانفجار قد يصل إلى نحو طنين.
صاروخ سجيل يمتاز بمحركي دفع يعملان بالوقود الصلب ومدى يتراوح بين 2000 و2500 كيلومتر. ويعد من أكثر الصواريخ تطورا في فئته، نظرا لسرعته التي تفوق 17 ألف كيلومتر في الساعة.
صاروخ خرمشهر يتمتع بقدرة على حمل رأس حربية تزن 1.8 طنا، ويصل مداه إلى 2000 كيلومتر، وهو من أحدث الطرازات الصاروخية خاصة من ناحية السرعة الفائقة.
صاروخ عاشوراء يصل مداه إلى 2500 كيلومتر، ويعمل بمحرك من مرحلتين بالوقود الصلب، ويمكنه التحليق بسرعة تعادل 6 أضعاف سرعة الصوت.
الصواريخ متوسطة المدى
تضم هذه الفئة صواريخ مثل شهاب 3 والحاج قاسم وشهاب 2 وصياد 3.
صاروخ شهاب 3 من أقدم الصواريخ الباليستية الإيرانية، حيث دخل الخدمة عام 2003 بمدى يصل إلى 2100 كيلومتر، ويعتمد في تصميمه على تكنولوجيا كورية شمالية.
الحاج قاسم، كشفت عنه طهران في عام 2020، ويبلغ مداه 1400 كيلومتر. وقد صمم لتفادي أنظمة الدفاع الجوي المتطورة.
صياد 3 كشفت عنه إيران النقاب في عام 2017، وهو صاروخ دفاع جوي مصمم لمواجهة التهديدات الجوية على ارتفاعات تصل إلى 27 كيلومترا وبمدى يصل إلى 120 كيلومترا.
صواريخ قصيرة المدى
تتضمن الترسانة قصيرة المدى، عدة صواريخ عائلة فاتح مثل "فاتح 110" و"فاتح 313" و"ذو الفقار" و"الرعد 500"، إضافة إلى "هرمز 1" و"هرمز 2".
صاروخ فاتح 110 يعد من أكثر الصواريخ دقة، ويبلغ مداه 300 كيلومتر، وتم تطوير أربعة أجيال منه.
صواريخ زلزال التي تتراوح مدياتها بين 100 و400 كيلومتر، منها زلزال 1 و2 و3.
صاروخ الخليج الفارسي عام 2011، ويبلغ مداه 300 كيلومتر، وهو مصمم خصيصا لضرب الأهداف البحرية.
صواريخ كروز ومضادة للسفن:
تمتلك إيران صواريخ كروز سومار، منذ عام 2017، ويصل مداها إلى 3 آلاف كيلومتر، وهي من الصواريخ فائقة السرعة والقادرة على المناورة.
صاروخ نور المضاد للسفن، وهو من النماذج الإيرانية الحديثة، ويصل مداه إلى نحو 200 كيلومترا إضافة إلى صواريخ كوثر وطوفان.
الصواريخ الفرط صوتية:
من أبرز الطرازات المعروفة عن الصواريخ الفرط صوتية الإيرانية، صاروخ فتاح 2 يبلغ المدى المعلن 1400 كيلومتر، ويقطع مسافة 5.1 كيلومتر في الثانية، بسرعة تصل إلى 15 ماخ، أي إنه أسرع من الصوت بـ 15 مرة، وهو قادر على تخطي كافة منظومات الدروع الصاروخية.