لازم تنسى مشاعرك منعًا للصدمة.. 10 علامات تخبرك أنك في «الفريندزون»
تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT
أحيانًا، عندما تنشأ مشاعر تجاه شخص ما، قد يكون من الصعب معرفة ما إذا كان هذا الشخص يبادلك نفس المشاعر أم لا، لكن هناك بعض العلامات التي يمكن أن تدل على أنك في "الفريندزون"، وهو المكان الذي يراك فيه الشخص كصديق فقط، ولا يوجد اهتمام عاطفي متبادل.
إذا لاحظت هذه العلامات، فقد يكون الوقت قد حان لتعيد تقييم مشاعرك، وفقا لما نشره موقع rediff.
إذا كان الشخص الذي تعجب به يتحدث عن علاقاته العاطفية مع الآخرين أو يصف كيف يعجب الناس به، فهذا دليل على أنه لا يرى فيك شريكًا رومانسيًا. قد تتحدث معه لساعات، لكنه دائمًا يعود للحديث عن الآخرين.
2. التحدث عنك كصديق فقطإذا كان يتحدث عنك كـ"صديق" بشكل مستمر، ويستخدم تعبيرات مثل "أنت أفضل صديق لي" أو "أنت مثل الأخ/الأخت بالنسبة لي"، فهذا يعني أنه لا يرى أي نوع من المشاعر الرومانسية تجاهك.
3. لا يظهر أي إشارات رومانسيةمن العلامات الواضحة أنك في "الفريندزون" هي غياب أي إشارات رومانسية، مثل اللمسات العفوية أو النظرات الطويلة. إذا كنت تشعر أنه لا يبدي أي اهتمام جسدي أو عاطفي، فهذا يعني أنه لا يرى فيك شريكًا محتملًا.
4. يستمتع بصحبتك لكن لا يخصص وقتًا خاصًا لكإذا كان الشخص يحب قضاء الوقت معك ولكن في إطار مجموعة أو في مناسبات اجتماعية عامة، ويبتعد عن أي لقاءات خاصة أو منفردة، فهذا مؤشر على أنه لا يراك شخصًا مثيرًا للاهتمام بشكل رومانسي.
5. عدم إظهار أي حماس عند التواصلإذا كنت تراسل الشخص وتلاحظ أنه لا يظهر أي حماس أو حيوية في الردود، أو أنه دائمًا متأخر في الرد، فهذا يعني أنه لا يعطي اهتمامًا كبيرًا لمحادثتك أو لمشاعرك.
6. يتجنب الحديث عن العلاقات العاطفية بينكماعندما تسعى للحديث عن العلاقة بينكما أو تلميحًا إلى مشاعر رومانسية، إذا كان الشخص يتجنب الحديث أو يعاملك بطريقة محايدة، فهذا دليل آخر على أنك في "الفريندزون".
7. يتعامل معك كجزء من مجموعةإذا كان الشخص دائمًا يتعامل معك كجزء من مجموعة ولا يخرج معك بمفرده، فهذا يعني أنه يراك فقط كعضو في دائرة الأصدقاء، وليس كشريك محتمل. إذا كان يفعل هذا رغم محاولاتك لقضاء وقت خاص معًا، فهذا مؤشر على أن مشاعره لا تتجاوز الصداقة.
8. لا يتبادل النظرات أو الابتسامات الخاصةإحدى إشارات العلاقة الرومانسية هي تلك النظرات المتبادلة أو الابتسامات الخاصة التي تتحدث دون كلمات. إذا كان الشخص لا يظهر أي نوع من الاهتمام من خلال هذه الإشارات الجسدية، فهذا يعني أنه لا يشعر بأي جذب عاطفي تجاهك.
9. يتعامل معك كـ"أخي" أو "أختي"إذا كان الشخص يصفك دائمًا بكلمات مثل "أنت مثل أخي" أو "أنت مثل أختي"، فهذا يعني أنه يراك كصديق مقرب فقط. هذه العبارات تعني أنه لا يفكر فيك كشريك رومانسي.
10. لا يبدي أي استعداد للقيام بمجهود إضافيإذا كنت تبذل جهدًا لجعل العلاقة أكثر من مجرد صداقة، ولكن الشخص الآخر لا يبدي أي استعداد للمشاركة في هذا الجهد أو لا يبدع في تخصيص وقت خاص لك، فهذا يعني أن مشاعره لا تتجاوز الصداقة.
إذا لاحظت هذه العلامات في علاقتك مع شخص ما، فقد حان الوقت لتقبل الحقيقة بأنك في "الفريندزون"، قد يكون من الصعب مواجهة هذه الحقيقة، ولكن من الأفضل أن تكون صريحًا مع نفسك وتتعلم كيفية المضي قدمًا، الحياة قصيرة جدًا للتمسك بشخص لا يبادلك نفس المشاعر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الصداق الرومانسية رومانسي شاعر الرومانسية بعض العلامات أفضل صديق العاطفية إذا کان الشخص دائم ا على أن
إقرأ أيضاً:
بالفيديو.. شاهد ماذا قال محمود عبد العزيز لبوسي شلبي في لقاء نادر بعد سنوات من الطلاق
في ظهور إعلامي نادر جمع بين النجم الراحل محمود عبد العزيز والإعلامية بوسي شلبي، دار بينهما حوار عفوي وصادق،، وكشفت كلماته عن حب دفين للبحر، وتعب فني من الأدوار المركبة، وخاصة شخصية “زرزور” التي أثّرت في الجمهور والنقاد على حد سواء.
واليكم نص الحوار:-
محمود عبد العزيز: آه طبعًا، كل ما كان فيه بحر بلاقي نفسي مشدود له.
كنت فاكرة إن ده عشانك إسكندراني، بس لقيت إن ده بيحصل في أي مكان فيه بحر.
بوسي: بس بحر إسكندرية له طعم تاني؟
محمود: طبعًا، هو كله بحر أبيض، بس بحر إسكندرية ده حاجة تانية… ده حبيبي، أمي، أخويا، عروستي، وكل حاجة.
محمود: هو الدور مش لازم يكون كوميدي عشان الناس تحبّه. أي بني آدم فيه الخير والشر، الحزن والفرح. الشخصية الحقيقية لازم تكون كده. أنا بحب أقدّم الإنسان بطبيعته، اللي ممكن يقول نكتة وممكن يقول موعظة. مش لازم نضحك طول الوقت… ده حمل كبير على الممثل.
محمود: طبعًا، حتى السفاح ممكن يكون بيحب، وبيقول نكت، وعايش لحظات إنسانية. يعني مفيش شخصية لون واحد… حتى الشرير له جانب إنساني.
محمود: والله أنا كمان تعبت من زرزور، شخصية مرهقة جدًا. هي مش شخصية تقليدية، ودي صعوبتها. مش بتشوفيها كل يوم، ومش فيها حاجات تقتبسيها من حد. كلها من الورق… من الإحساس.
أنا كممثل كنت لازم أعيشها من جوا، أتخيلها، وأفهمها، وأصنع تفاصيلها من إحساسي.
محمود: طبعًا، بس الحلو إنك بتصنعها بإيدك. الكاتب الجميل عباس أبو الحسن كتب شخصية غير تقليدية، وأنا حبيت أديها حقها بكل طاقتي.
محمود: الحمد لله. بس هافضل دايمًا أفتكر الشخصية دي، وأفتكر البحر… لأنه هو اللي بيهديني وسط كل ده.
انطلاق معرض “صنع في مصر” بطرابلس يوليو المقبل