الحاسي: قادة العصابات يتهمون الصحفيين بالعمالة والعكس واضح تمامًا
تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT
علق خليل الحاسي، الإعلامي بقناة “218” سابقًا على لقاء وزير الداخلية بحكومة الوحدة الوطنية-المنتهية ولايتها- عماد الطرابلسي بالسفير البريطاني لدى ليبيا، مارتن لونغدن،
وقال الحاسي إن قادة العصابات يتهمون الصحفيين بالعمالة للسفارات الغربية، لكن العكس تمامًا واضح.
وكان الطرابلسي مع السفير البريطاني لدى ليبيا، سبل تطوير بامج تدريب وتأهيل عناصر الشرطة الليبية والتحديات الأمنية في طرابلس، بالإضافة إلى ملف الحريات.
المصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: الحاسي الطرابلسي خليل الحاسي
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية: انتهينا من كل الجوانب التحضيرية والتنظيمية لمؤتمر إعمار غزة
أكد الدكتور بدر عبد العاطي، وزير الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج، أن مصر تسعى لعقد المؤتمر الدولي لإعادة إعمار غزة "خلال أسابيع معدودة" من التوصل إلى وقف إطلاق النار، موضحًا أن المؤتمر سيُعقد في القاهرة تنفيذًا لخطة عربية–إسلامية تم إقرارها في القمة الطارئة بالقاهرة ومؤتمر التعاون الإسلامي.
وقال عبد العاطي، خلال لقائه مع الإعلامية لميس الحديدي في برنامج "كلمة أخيرة"، إن هناك دعمًا دوليًا واسعًا للخطة، من بينها الاتحاد الأوروبي، الصين، روسيا، والعديد من القوى الدولية الفاعلة.
التحضيرات مكتملة.. والأجندة جاهزةوأشار الوزير إلى أن جميع الجوانب التنظيمية للمؤتمر قد تم الانتهاء منها، بما يشمل التنسيق مع الأمم المتحدة والبنك الدولي، وأجندة العمل وورش المؤتمر ومخرجاته المستهدفة.
وأوضح أن المؤتمر سيمتد ليومين، ويشمل أربع ورش عمل رئيسية تركز على:
الترتيبات الأمنية في القطاع
حوكمة غزة ومن سيديرها
مشروعات إسكان عاجلة لمنع التهجير
و أكد أن الجانب الأمني سيكون محورًا أساسيًا في المؤتمر، مضيفًا أن "لا أحد سيضخ أموالًا في إعادة الإعمار دون وضوح الرؤية الأمنية."
وفي هذا السياق، عرضت مصر تدريب الشرطة الفلسطينية وإعادة نشرها في غزة لضمان فرض الأمن والنظام.
كما شدد على أن نشر قوة دولية بمشاركة عربية في غزة وارد ومطروح، بشرط أن يكون هناك "أفق سياسي واضح يقود لتجسيد الدولة الفلسطينية"، مع تحديد جدول زمني واضح.
مشاركة مصر في القوة الدولية مطروحة بشروطأكد وزير الخارجية أن مصر لا تمانع المشاركة في قوة دولية أمنية داخل غزة، إذا كان الهدف من هذه القوة هو التمهيد لإقامة الدولة الفلسطينية، وأن يكون ذلك جزءًا من خطة سياسية متكاملة.
وأضاف: "كل الأفكار مطروحة.. شريطة وجود أفق سياسي واضح يضمن تجسيد حل الدولتين."
أوضح عبد العاطي أن الرؤية المصرية تنص على أن تتولى السلطة الوطنية الفلسطينية إدارة القطاع، بالتوازي مع تشكيل لجنة تكنوقراط غير فصائلية تتولى إدارة غزة لمدة 6 أشهر بالتنسيق مع السلطة، كمرحلة انتقالية نحو ترتيب دائم.