مقتل مواطن برصاص مسلح في إب
تاريخ النشر: 15th, August 2023 GMT
حيروت ـ إب
قالت مصادر محلية، إن مواطنا قتل برصاص مسلح، في محافظة إب، في ظل انتهاكات وجرائم يومية تشهدها المحافظة.
وأضافت المصادر، أن مواطنا قتل برصاص مسلح يدعى “منير إسماعيل”، في منطقة “عياد” بمديرية جبلة جنوب غرب مدينة إب، عقب اختطاف مسلح لشخص يدعى “نزيه ناجي الحاج” والذي يعرف بممارسة الطب الشعبي، بهدف معالجة والده في منزلهم، بعد رفض الأخير الذهاب إلى المنزل أو معالجة والد الجاني.
وأضافت المصادر، أن المسلح أوصل “الحاج” إلى المنزل بقوة السلاح، وطالب منه معالجة والده، في الوقت الذي أكد عدم مقدرته على معالجته وإشعارهم بأن يتم نقل المسن إلى طبيب مختص.
وأشارت المصادر إلى أن المسلح كرر مطالبته من “الحاج” معالجة والده، متهما المعالج بممارسة أعمال الشعوذة والسحر واستهداف والده، وعقب تكرار الحاج الاتهامات والمعالجة أطلق المسلح الرصاص عليه وأرداه قتيلا داخل المنزل.
المصدر: موقع حيروت الإخباري
إقرأ أيضاً:
وزير الزراعة: مستمرون في معالجة السماد العضوي والقضاء على الآفات
صراحة نيوز ـ أكد وزير الزراعة، المهندس خالد الحنيفات، أن الوزارة، بالتعاون مع مختلف مؤسسات الدولة، ومنها وزارات الداخلية، والإدارة المحلية، والبيئة، والنقل، ومديرية الأمن العام، تواصل جهودها لمعالجة السماد العضوي، إلى جانب تنفيذ حملات رش باستخدام وسائل متعددة، بما في ذلك الطائرات المُسيّرة (الدرون) للوصول إلى المناطق الوعرة التي يصعب الوصول إليها عبر وسائل المكافحة التقليدية.
كما أشار إلى اعتماد “الأعداء الحيوية” كوسيلة حديثة ومتطورة لمكافحة الذباب في مراحله المبكرة.
وشدد الحنيفات على أهمية توعية وإرشاد المزارعين من خلال المدارس الحقلية، حول فوائد استخدام السماد العضوي المُعالج، وتأثيره الإيجابي على المزروعات، مقارنة بالأضرار الصحية والبيئية الكبيرة الناتجة عن استخدام السماد غير المعالج، سواء على صحة الإنسان أو على القطاع السياحي.
من جانبه، أعرب مدير جمعية الفنادق الأردنية، مصطفى كعوش، عن شكره لوزارة الزراعة وفريق عملها على جهودهم المستمرة، لا سيما في منع وصول السماد العضوي غير المعالج إلى مناطق الأغوار، وتنفيذ حملات رش متواصلة، وإنشاء مصانع لمعالجة السماد، واستخدام تقنية “الأعداء الحيوية” لمكافحة الذباب المنزلي.
وأكد كعوش، في بيان صادر عن الجمعية اليوم الاثنين، أن الجهود المبذولة على مدار ثلاثة أعوام ساهمت بشكل كبير في الحد من انتشار الذباب المنزلي في مناطق الأغوار، خصوصًا في المناطق السياحية مثل المغطس ومنطقة الفنادق، مما انعكس إيجابًا على النشاط السياحي في منطقة البحر الميت