صناع مسلسل إش إش يعلنون عن انتهائهم من الموسيقى التصويرية
تاريخ النشر: 13th, November 2024 GMT
أعلن الملحنين هيثم نبيل و خالد نبيل عن انتهائهما من الموسيقى التصويرية لمسلسل «إش إش» المقرر طرحه خلال مارثون دراما رمضان 2025، وهو من بطولة الفنانة مي عمر.
وتجسد مي عمر خلال أحداث المسلسل دور راقصة درجة ثالثة من محافظة الإسكندرية، ومن المقرر أن يتكون مسلسل «إش إش» من 30 حلقة، وتدور أحداثه فيي إطار اجتماعي تشويقي، ومؤخرا كشف محمد سامي عن انتهائه من كتابة عدد كبير من حلقات المسلسل.
ومؤخرا انتهى صناع مسلسل إش إش من تصوير العمل، ومن جانبها نشرت مي عمر، فيديو لفريق العمل، وهم يحتفلون بانتهاء التصوير، وذلك عبر خاصية «استوري»، على صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي «انستجرام» وعلقت: «فركش إش إش».
أبطال مسلسل إش إِشيشارك مي عمر في بطولة مسلسل إش إش، عدد من نجوم الفن، أبرزهم: ماجد المصري، وهالة صدقي، انتصار، إيهاب فهمي، إدوارد، علاء مرسي، شيماء سيف، طارق النهري، عصام السقا، دينا، والمسلسل من تأليف وإخراج محمد سامي.
آخر أعمال مي عمروكان فيلم الغربان آخر أعمال الفنانة مي عمر ومن المقرر طرحه خلال الفنرة المقبلة، وهو من وتأليف وإخراج ياسين حسن وإنتاج سيف عريبي.
وتدور أحداث فيلم «الغربان» في حقبة زمنية مختلفة تحديدا في 1941 عن الحرب العالمية الثانية ومعركة رومل في العلمين، في إطار من الأكشن والتشويق، وكان قد تم تصوير جزء كبير من الفيلم في روسيا قبل اندلاع الحرب الروسية الأوكرانية.
أبطال فيلم الغربانيشارك في بطولة الفيلم بجانب عمرو سعد، مجموعة من النجوم أبرزهم: عائشة بن أحمد وعبد العزيز مخيون وفارس رحومة وعدد آخر من الفنانين الروس والأجانب.
اقرأ أيضاًتفاصيل أغنية نومي مخاصمني لـ رامي جمال قبل طرحها (صورة)
«Watch it» تطرح الحلقات الجديدة من مسلسل 6 شهور
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: تفاصيل مسلسل إش إ ش مسلسل إش إش أبطال مسلسل إش إش إش إش مسلسل إش
إقرأ أيضاً:
أفغانستان: طالبان تعتقل 14 شخصًا لعزف الموسيقى
اعتقلت حكومة طالبان 14 شخصًا بتهمة الغناء والعزف على الآلات الموسيقية في شمال أفغانستان، حسبما أعلنت الشرطة الإقليمية اليوم السبت.
ومنذ عودتها إلى السلطة في عام 2021، قدمت حكومة طالبان سلسلة من القوانين لفرض رؤيتها الصارمة للغاية للشريعة الإسلامية؛ منها على سبيل المثال حظر تشغيل الموسيقى في الأماكن العامة (على شاشة التلفزيون، في الحفلات الموسيقية، في المطاعم، أو من أجهزة راديو سيارات السائقين)، وفقًا لما أوردته صحيفة "لوفيجارو" الفرنسية في موقعها على الإنترنت.
واستغل 14 شخصا ظلام الليل الخميس الماضي للتجمع في منزل في مركز مقاطعة تخار، حيث عزفوا على الآلات الموسيقية وأنشدوا أغنيات، مما تسبب في اضطراب النظام العام، بحسب بيان للشرطة.
وتم فتح تحقيقات ضد المعتقلين، وفقُا لنص البيان.
وبعد استعادة السلطة، أغلقت سلطات طالبان المدارس الموسيقية، وكثيرًا ما حطمت أو أحرقت الآلات الموسيقية، فضلًا عن مكبرات الصوت، لمنع "الفساد الأخلاقي" و"الانحراف بين الشباب". ولم يعد يُسمح لقاعات الأفراح بتشغيل الموسيقى، على الرغم من أنها تُعزف غالبًا سرًا في جانب النساء، منفصلًا عن جانب الرجال.
يُشار إلى أن العديد من الموسيقيين قد غادروا البلاد في السنوات الماضية، ويرجع ذلك جزئيًا إلى أنهم فقدوا سبل عيشهم في واحدة من أفقر بلدان العالم. وقد شجعت حركة طالبان من ظلوا داخل البلاد على إلقاء الأغاني الدينية أو الشعر، كما سبق وفعلت خلال فترة حكمها السابق (1996-2001).