بصوت نسمة محجوب وأداء منى زكي.. ١٢ أغنية لأم كلثوم تحيي زمن الطرب بفيلم الست
تاريخ النشر: 6th, December 2025 GMT
تقدم النجمة نسمة محجوب أغانى السيدة أم كلثوم ضمن أحداث فيلم الست بطولة النجمة منى زكي، والمقرر عرضه في السينمات بدءاً من الأربعاء المقبل الموافق 10 ديسمبر الجارى.
. إيمان كريم: نشكر السيدة انتصار السيسي لمجهوداتها ودعمها العمل التطوعي
بدأت نسمة محجوب ومني زكي التحضيرات الخاصة لأغانى الفيلم منذ عامين تقريباً وجرى الإعداد لها بعناية شديدة لتقديم الأداء الغنائي بشكل يحاكي روح وأداء كوكب الشرق السيدة أم كلثوم.
وشملت التحضيرات قيام نسمة محجوب بتدريب منى زكي يومين أسبوعياً على مدار عام كامل، من أجل إتقان الأداء العضلى الجسدى ومخارج الحروف والألفاظ وحركة عضلات الوجه والفك والشفايف والأسلوب الغنائي المميز لكوكب الشرق بكل ما فيه من نغمات وأوقات الأنفاس والعُرَبْ والحليات الغنائية بما يخدم مصداقية الشخصية داخل أحداث العمل، وتقدم نسمة محجوب خلال الفيلم 12 أغنية تنوعت بين المقاطع الكاملة والمذاهب والأجزاء الغنائية القصيرة.
قصة فيلم الستيتناول فيلم الست للنجمة منى زكي وسيناريو أحمد مراد وإخراج مروان حامد، السيرة الذاتية لكوكب الشرق (أم كلثوم)، مسلطًا الضوء عليها كإنسانة و انثى قبل أن تكون فنانة و أبرز المحطات في حياتها الشخصية والفنية، والعلاقات التي كان لها أثر كبير في حياتها و تأثير أم كلثوم على الأمة و العالم باكمله.
آخر أعمال نسمة محجوبوكانت الفنانة نسمة محجوب طرحت مؤخراً أغنية بعنوان “سهرة” علي موقع الفيديوهات يوتيوب، وهي من كلمات ليلي بن سالم والحان محمد المرابط وتوزيع يونس جحفاوي ومكس وماستر ماهر صلاح.
“سهرة” هي أغنية مغربية للفنانة نسمة محجوب قدمتها علي طريقة الفيديو كليب باستخدام الذكاء الاصطناعي AI من اخراج ياسمين الدقن.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أم كلثوم فيلم الست منى زكي نسمة محجوب قصة فيلم الست آخر أعمال نسمة محجوب سهرة نسمة محجوب فیلم الست أم کلثوم منى زکی
إقرأ أيضاً:
لوموند: على فرنسا أن تستعد لتفادي شتاء ديمغرافي قاس
أكدت صحيفة لوموند أن فرنسا تواجه تحديات غير مسبوقة مع تراجع عدد السكان النشطين، وبالتالي تراجع المساهمات، مقابل زيادة الإنفاق العام المتأثرة بالشيخوخة، وضعف محتمل في النمو.
وأضافت الصحيفة أن فرنسا تُعد حالة استثنائية في أوروبا على الصعيد الديمغرافي؛ ففي وقت يشهد فيه معظم جيرانها تراجعا حادا في معدلات الخصوبة، بدت الولادات بفرنسا صامدة، محافِظة على أمل أن تتفادى البلاد شتاء ديمغرافيا.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2خبير عسكري: ماذا لو اشتعلت الحرب بين روسيا وأوروبا؟list 2 of 2المشيشي: وضع تونس صعب والمعارضة إما مضطهدة أو في السجونend of listوتابعت أنه وللمرة الأولى منذ نهاية الحرب العالمية الثانية، يُفترض أن تسجل فرنسا خلال هذا العام مؤشرا سلبيا، مع عدد وفيات يتجاوز عدد الولادات.
وقالت لوموند إن البلاد تتجه نحو نسبة شيخوخة متصاعدة بفعل ارتفاع متوسط العمر المتوقع، وقد تمثل فئة من هم فوق 65 عاما نحو ثلث السكان بحلول عام 2070، بحسب المعهد الوطني للإحصاء.
وأشارت إلى أن هذا التراجع ستكون له تبعات كبيرة على الميزانيات العامة، وقطاع الرعاية الاجتماعية، فضلا عن حجم اليد العاملة المتاحة التي قد تصبح نادرة.
وأبرزت أن الرئيس إيمانويل ماكرون سبق وتحدث في مطلع 2024 عن ضرورة "إعادة تسلح ديمغرافي"، وقالت إن السياسات المشجّعة على الإنجاب، تُظهر صعوبة في تحقيق النتائج المرجوّة.
وتابعت أنه من الضروري معالجة مشكلة قرارات الإنجاب، وأكدت أن الهجرة لن تتمكن، بدورها، من مواجهة حجم المشكلة.
وكشفت الصحيفة أن لجنة برلمانية تبحث في أسباب وتداعيات انخفاض الولادات في فرنسا منذ عدة أشهر.
أرقاميذكر أن بيانات لمعهد الإحصاء التابع للاتحاد الأوروبي (يوروستات) صدرت في 11 يوليو/تموز 2025، كشفت أن الهجرة هي المحرك الوحيد للنمو السكاني في أوروبا التي باتت وفياتها تفوق مواليدها بحوالي 1.3 مليون نسمة سنويا.
وكشفت تلك البيانات أن الاتحاد الأوروبي شهد 4.82 ملايين حالة وفاة خلال العام الماضي، وهو رقم يفوق عدد المواليد البالغ 3.56 ملايين نسمة. مما يعني -حسب المعهدـ أن النمو أو الانخفاض السكاني الإجمالي للاتحاد الأوروبي في المستقبل سيعتمد على معدلات الهجرة الصافية.
إعلانوكشفت البيانات أن صافي الهجرة الإيجابي إلى أوروبا بلغ العام الماضي 2.3 مليون شخص وهو ما مكن من تعويض الانخفاض الطبيعي في سكان الاتحاد ليبلغوا 450.4 مليون نسمة.
ومنذ 2010 إلى 2024 شهدت كل من ألمانيا وإسبانيا وفرنسا وإيطاليا زيادات مطردة في أعداد المهاجرين، مع تزايد ملحوظ مؤخرا في ألمانيا حيث ارتفع عدد المهاجرين فيها من حوالي 11 مليونا عام 2015 إلى 17.4 مليونا عام 2024 (أي من 13.4% إلى 20.9% من إجمالي السكان)، وهذا يؤكد وضعها كوجهة رئيسية للمهاجرين في الاتحاد الأوروبي.