أهمية العناية بالبشرة وطرق الحفاظ على صحتها وجمالها.. البشرة هي أكبر عضو في الجسم البشري، وتعتبر الحاجز الأول الذي يواجه العوامل البيئية مثل الشمس، والرياح، والتلوث. لذلك، من الضروري أن نوليها العناية والاهتمام المستمر للحفاظ على صحتها وجمالها. تتعرض البشرة يوميًا للعديد من العوامل التي قد تؤثر عليها بشكل سلبي، مثل التغيرات المناخية، أو التلوث البيئي، أو الاستخدام المفرط للمستحضرات التجميلية.

ولذا يجب اتباع طقوس معينة للعناية بها لتجنب الأضرار وللحفاظ على نضارتها.

طرق العناية بالبشرة في نقاط:أهمية العناية بالبشرة وطرق الحفاظ على صحتها وجمالها

1. تنظيف البشرة: يجب تنظيف البشرة يوميًا باستخدام غسول مناسب لنوع البشرة، وذلك لإزالة الأوساخ والزيوت الزائدة.


2. ترطيب البشرة: يعتبر الترطيب خطوة أساسية بعد التنظيف للحفاظ على توازن الرطوبة داخل الجلد.


3. استخدام واقي الشمس: حماية البشرة من الأشعة فوق البنفسجية ضرورية للوقاية من التجاعيد والسرطان.


4. تقشير البشرة: يتم تقشير البشرة بشكل منتظم للتخلص من الخلايا الميتة وتحفيز تجديد الخلايا.


5. تغذية البشرة: يجب أن تتضمن العناية بالبشرة تناول غذاء صحي غني بالفيتامينات والمعادن التي تساهم في صحة الجلد.


6. شرب الماء: الحفاظ على ترطيب الجسم بشكل عام يساعد على الحفاظ على صحة البشرة.

 

أهمية العناية بالبشرة في نقاط:

1. الحفاظ على صحة الجلد: العناية المنتظمة تساهم في الوقاية من الأمراض الجلدية المختلفة مثل حب الشباب، والأكزيما، والتجاعيد.


2. تحسين مظهر البشرة: الالتزام بروتين العناية بالبشرة يساهم في توحيد لون البشرة وتقليل البقع الداكنة.


3. زيادة مرونة البشرة: العناية اليومية تساعد في تعزيز مرونة البشرة وحمايتها من علامات التقدم في السن.


4. حماية من العوامل البيئية: العناية الجيدة تساعد في حماية البشرة من الأضرار الناتجة عن العوامل البيئية الضارة مثل التلوث وأشعة الشمس.


5. تعزيز الثقة بالنفس: البشرة الصحية تمنح الشخص مظهرًا أكثر إشراقًا، مما يعزز من ثقته بنفسه.

 

في الختام، إن العناية بالبشرة ليست مجرد رفاهية بل هي ضرورة للحفاظ على صحة الجلد وظهوره بمظهر شاب ونضر. لذا يجب أن يكون لدينا روتين منتظم يراعي نوع البشرة واحتياجاتها.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: البشره العناية بالبشرة أهمیة العنایة بالبشرة الحفاظ على على صحتها

إقرأ أيضاً:

السر وراء تجاعيد أطراف الأصابع المبللة

#سواليف

كشفت دراسة بسيطة، قادها مهندس الطب الحيوي غاي جيرمان من جامعة بينغهامتون في نيويورك بالتعاون مع زميلته راشيل لايتين،، آلية تشكّل #تجاعيد أطراف #الأصابع عند #البلل.

وأجريت الدراسة بغرض الإجابة على تساؤل طرحه أحد الأطفال في سلسلة تعليمية:
“هل تتشكل تجاعيد أطراف الأصابع دائما بالطريقة نفسها؟”.

ولتجربة ذلك، طلب الباحثان من 3 متطوعين نقع أطراف أصابعهم في الماء لمدة 30 دقيقة، ثم أعادوا التجربة بعد 24 ساعة. وأظهرت الصور أن نمط التجاعيد (القمم والوديان التي تظهر على الجلد) تشكّل بشكل شبه متطابق في كل مرة، ما يشير إلى انتظام في الطريقة التي يتفاعل بها #الجسم مع #الماء.

مقالات ذات صلة تحقيق يكشف عن معادن سامة في معاجين أسنان شهيرة 2025/05/16

وعند تعرّض الجلد للماء، يتسلل الماء إلى طبقاته عبر قنوات التعرّق، ما يؤدي إلى انخفاض تركيز الملح في الطبقة الخارجية. وتستشعر الألياف العصبية هذا التغير، وترسل إشارة إلى الدماغ، الذي بدوره يفعّل استجابة تلقائية بانقباض الأوعية الدموية الصغيرة في الجلد.

ويسحب هذا الانكماش الجلد نحو الداخل، مكوّنا التجاعيد المؤقتة التي تظهر خصوصا على أطراف الأصابع.
إقرأ المزيد
“هندسة الابتسامة”.. حل مبتكر لعلاج إصابات العصب الوجهي

ويوضح جيرمان: “لا تتغير مواقع الأوعية الدموية كثيرا، لذلك تُعاد تشكيل التجاعيد في الأماكن نفسها تقريبا”.

وتوفّر هذه التجاعيد فائدة عملية: فهي تحسّن التماسك والقدرة على الإمساك بالأشياء في البيئات الرطبة، ما يعزز قدرة الإنسان على التعامل مع الأسطح الزلقة. ويُعتقد أن هذه الميزة قد تطوّرت كآلية تكيّفية للبقاء في ظروف الطبيعة.

ومع ذلك، لا يحتفظ الجسم بهذه التجاعيد بشكل دائم. ويرجّح الباحثون أن ذلك يعود إلى أن الملمس المجعّد قد يقلل من حساسية الأصابع أو يزيد من قابليتها للإصابة.

وأظهرت أبحاث سابقة أن الأشخاص المصابين بتلف في العصب المتوسط في الأصابع لا تظهر عليهم التجاعيد عند تعرّضهم للماء. ويؤكد جيرمان: “أحد طلابي أخبرنا أن لديه تلفا في هذا العصب، وحين أجرينا له الاختبار، لم تتكوّن أي تجاعيد”.

ويمكن استخدام فهم هذه الظاهرة في الطب الشرعي، تحديدا للمساعدة في التعرّف على هوية الجثث التي تعرضت للماء بعد الكوارث الطبيعية.

كما يضيف هذا الاكتشاف بعدا جديدا لفهم بصمات الجلد، ليكون نمط تجاعيد الأصابع جزءا من السمات البيولوجية الثابتة إلى جانب بصمات الأصابع والخطوط الجلدية الأخرى.

نشرت نتائج الدراسة في مجلة السلوك الميكانيكي للمواد الطبية الحيوية.

مقالات مشابهة

  • السر وراء تجاعيد أطراف الأصابع المبللة
  • أسباب ارتفاع الضغط في الصيف وطرق التغلب عليها
  • للسيدات.. إليك كيفية العناية بالمجوهرات لتبقى لامعة وقيّمة
  • من الدوحة.. دبلوماسيون يشيدون بجهود المملكة في العناية بكتاب الله
  • تعرف على سر التجاعيد في أطراف الأصابع المبللة
  • افتتاح وحدة العناية بالقلب بمستشفى البريمي
  • هترجعك شباب .. قائمة أطعمة تساعد في إبطاء الشيخوخة
  • التهاب المسالك البولية.. أنواعه وطرق علاجه
  • من العشرين إلى ما بعد الخمسين.. دليل كامل للعناية بالبشرة
  • احذر من التعرض المباشر للشمس .. 5 علامات تظهر على بشرتك