Apple تضمن سراً تقنية النقاط الكمومية في شاشة MacBook Pro M4
تاريخ النشر: 16th, November 2024 GMT
إن أحدث أجهزة MacBook Pro من Apple التي تعمل بمعالج M4 هي عبارة عن كمبيوتر محمول رائع. لقد أعطيناه درجة 92 في مراجعتنا، ويرجع ذلك جزئيًا إلى شاشته الرائعة.
أصبحت الشاشة أكثر سطوعًا هذه المرة، حيث بلغت ذروتها عند 1000 شمعة لمحتوى SDR (النطاق الديناميكي القياسي) و1600 شمعة لمواد HDR. ومع ذلك، هناك جانب آخر من الشاشة لم تتحدث عنه Apple بشكل غريب.
كما لاحظ خبير العرض روس يونج، استخدمت Apple فيلم النقاط الكمومية (QD) بدلاً من فيلم الفوسفور الأحمر KSF على الشاشة. وأوضح يونج: "في الماضي، اختارت Apple حل KSF بسبب الكفاءة الأفضل ونقص الكادميوم (Cd)، لكن أحدث أفلام النقاط الكمومية الخالية من الكادميوم فعالة للغاية، وتتميز بمجموعة ألوان جيدة أو أفضل وأداء حركة أفضل". هذا يعني أن أحدث شاشة MacBook Pro يجب أن تقدم نطاق ألوان أوسع من الماضي مع جعل الحركة تبدو أكثر سلاسة.
بدلاً من أن تكون من أوائل المتبنين، غالبًا ما تنتظر Apple حتى تتقدم التكنولوجيا إلى النقطة التي يكون من المنطقي للشركة استخدامها في المنتجات. كانت Apple قد فكرت في استخدام تقنية النقاط الكمومية في شاشات iMac منذ عام 2015 على الأقل.
ولكن كما يشير TechRadar، فإن الكادميوم عنصر سام وهذا لن يتوافق مع التزام Apple المعلن بجهود الحفاظ على البيئة، لذلك تخلت الشركة عن هذه الفكرة. ومع ذلك، فإن الفيلم الخالي من الكادميوم يجعل تقنية النقاط الكمومية أكثر جدوى لشركة Apple.
النقاط الكمومية ليست جديدة تمامًا. كانت الشركات المصنعة الأخرى تستخدمها في أجهزة تلفزيون وشاشات QLED لسنوات عديدة في هذه المرحلة. أصبحت لوحات QD-OLED أكثر شيوعًا أيضًا. لا تزال Apple تستخدم الإضاءة الخلفية MiniLED في أجهزة MacBook Pros الخاصة بها، ولكن قد تكون هذه حالة تضع فيها الشركة الأساس لمتغيرات QD-OLED المستقبلية لـ MacBook Pro.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: النقاط الکمومیة MacBook Pro
إقرأ أيضاً:
طارق الحربي: الجامعة ما تضمن لك شيء وحديث التخرج ما يستاهل 6 آلاف.. فيديو
خاص
أثار الفنان طارق الحربي تفاعلاً واسعاً على منصات التواصل الاجتماعي، بعد حديثه الصريح والناقد بشأن الجامعات وحديثي التخرج، مشيرًا إلى أن التعليم الجامعي لم يعد المسار الوحيد أو الأفضل للنجاح في الحياة العملية.
وقال الحربي في حديث متداول:”أنت متخيل في الجامعة ممكن فيه دكتور يقدر يظلمك ولا تقدر تسوي شيء؟ أمانة هذا منطق أدخل فيه جامعة؟ الحين كل الفرص عندك إنك ما تدخلها أصلاً!”.
واعتبر أن الجامعة لم تعد بالضرورة تمثل طريق النجاح أو ضمان المستقبل، مضيفًا:”الجامعة خُلقت لشخص يقدر يمشي ورا الوهم عشان بس يرتاح لحظيًا”.
وفيما يتعلق بتوظيف الخريجين الجدد، قال الحربي بنبرة حازمة:”حديث التخرج لو توظف عندي ما راح أعطيه 6 آلاف! ما عنده خبرة ولا مارس شيء. حدك تروح تحضر، وأحيان تغيب!”.
تصريحات الحربي فتحت باب الجدل حول جدوى التعليم الجامعي، ومدى واقعية التوقعات الوظيفية والمالية لدى الخريجين الجدد، وسط تباين في الآراء بين من أيد صراحته، ومن رأى أن الطرح فيه قسوة أو تعميم غير دقيق.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/07/tk83hdTL75rWIHD-.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/07/8mh4AcTuL2UoKMY-.mp4