رونزا أحمد تتوج بذهبية كأس مصر للجمباز تحت 10 سنوات
تاريخ النشر: 23rd, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تمكنت رونزا أحمد ممدوح من الفوز بالميدالية الذهبية في بطولة كأس مصر للجمباز لفئة تحت 10 سنوات فني آنسات.
أقيمت البطولة في الصالة المغطاة باستاد القاهرة، وشهدت منافسة قوية بين اللاعبات المشاركات.
واستطاعت رونزا، بفضل موهبتها الفذة وإعدادها الجيد، أن تقدم أداء استثنائيًا أسعد الحكام والجمهور على حد سواء.
احتلت رونزا أحمد المركز السادس في التصفيات العامة، إلا أنها تمكنت من تقديم أداء متميز في النهائيات، حيث أتقنت جميع الحركات على الأجهزة المختلفة ببراعة، مما أهلها للحصول على الميدالية الذهبية.
وعبرت رونزا عن سعادتها الغامرة بهذا الإنجاز، ووجهت الشكر إلى جميع من ساهم في تحقيق هذا النجاح، وعلى رأسهم مدربيها الكابتن محمد عبدالباسط والكابتن رحاب، بالإضافة إلى الجهاز الفني بنادي النادي فرع 6 أكتوبر.
كما توجهت رونزا بالشكر إلى الكابتن منير والكابتن ثروت حلمي والقبطان رامي العجمي على دعمهم المستمر.
من جانبه، أشاد الحكام والجمهور بموهبة رونزا أحمد وأدائها المتميز، مؤكدين أنها نجمة صاعدة في عالم الجمباز، وأنها قادرة على تحقيق المزيد من الإنجازات في المستقبل.
رونزا أحمدالمصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الجمباز الجمباز الفني كأس مصر للجمباز الميدالية الذهبية
إقرأ أيضاً:
"الحنجرة الذهبية" تخطف الأضواء في برنامج “دولة التلاوة”.. فيديو
شهدت حلقة برنامج "دولة التلاوة" تألق المتسابق محمود كمال الدين، الواعظ الأول بوزارة الأوقاف وعضو لجنة الفتوى، الذي أدى تلاوة "رائقة ومبدعة" من سورة هود.
أشاد الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، بصوت المتسابق واصفاً إياه بـ"الحنجرة الذهبية" و"المنحة الصوتية الحسنة"، مؤكداً أن تلاوته تميزت بالإحساس الصادق وحسن الاختيار، وقدمت وجبة متكاملة تجمع بين الصوت الشجي والتفنن في المقامات التي تبرز جمال معاني القرآن.
كما تأمل الوزير في المعاني التي تضمنتها الآيات، مثل تكرار كلمة "البشرى" وكلمات "سلام" و"لا تخف"، واصفاً النص بـ"الطوفان المتدفق بالجمال والبشريات"، واختتم توقعاته بأن يصبح محمود كمال الدين "شمس ساطعة في سماء دولة التلاوة عن قريب".
من جانب لجنة التحكيم، أشار الشيخ حسن عبد النبي إلى أن صوت المتسابق "جميل وقوي جداً"، لكنه قدم ملاحظات فنية دقيقة تتعلق بإطالة المدود المنفصلة والمد العارض للسكون.
أما خبير المقامات، طه عبد الوهاب، فقد أشاد بإبهار المتسابق في التنقل بين المقامات، خاصة مقام الرمل بعد البيات والراست والهِزام بيات، لكنه نبهه إلى وجود "خلل تردد" في الدخول على مقام معين، ناصحاً إياه بألا يتردد ويخرج الأداء بثقة.
وأكد أن التلاوة في مجملها "رائعة" وأن المتسابق يبهر اللجنة "بحاجة جديدة" في كل مرة.
وفي ختام الفقرة، قدم الداعية مصطفى حسني خاطرة ربط فيها بين كرم سيدنا إبراهيم، الذي جاء بـ"عجل حنيذ" لضيوفه، وبين أخلاق المصريين في إطعام الطعام ونفع الآخرين، مشيراً إلى أن مصر تتميز بأن "اللي حِلّته مليانة يصب على اللي طبقه فاضي"، مؤكداً أن هذه الفكرة هي سنة من سنن الأنبياء.