بوابة الوفد:
2025-06-12@05:32:47 GMT

صبا مبارك تعيش صراع الزوجة الثانية في وتر حساس

تاريخ النشر: 27th, November 2024 GMT

استطاعت صبا مبارك أن تعبر عن مشاعر الزوجة الثانية وما تحمله من غيرة شديدة عندما تعلم أن زوجها قد أخلف وعده وتركها ليذهب إلى زوجته الأولى ليقضي ليلة معها بعد أن كان قد هجرها منذ فترة تسبق زواجه الثاني، لتشتعل بذلك أحداث الحلقة الثانية والعشرون من مسلسل وتر حساس الذي يُعرض على قنوات أون وأون دراما بالتزامن مع منصة Yango Play محققاً أعلى نسبة مشاهدة على المنصة.


برغم ما يجمعهما من حب قوي، وبرغم انتهاء علاقته بزوجته الأولى، تفاجأ سلمى (صبا مبارك) بزوجها رشيد (محمد علاء)، يتركها ليقضي ليلته مه زوجته الأولى كاميليا (إنجي المقدم)، بعد أن تمكنت الأخيرة من نصب شباكها عليه واستعطافه، مستخدمة أولادهما كوسيلة ضغط عليه، ضمن مخططاتها للانتقام من سلمى.
وفي الصباح عندما يعود رشيد إلى سلمى، تسأله أين قضى ليلته السابقة في بيت كاميليا، فتعرف أنه قد قضاها في غرفة كاميليا، مثلما لم يفعل منذ زمن بعيد، يعود إلى ما قبل ارتباطه بسلمى. وهو ما يثير غضب سلمى، وتتشاجر مع رشيد وتطرده من البيت. فهل بدأت بذلك بوادر حصاد ما تزرعه كاميليا في التفريق بين رشيد وسلمى والانتقام منهما؟ ومن سينتصر في النهاية؟
مسلسل وتر حساس من إخراج وائل فرج، وتأليف أمين جمال ومينا بباوي ومحمد فضل، وبطولة صبا مبارك، إنجي المقدم، هيدي كرم، محمد علاء، محمد العمروسي، هاجر عفيفي، لطيفة فهمي، تميم عبده، أحمد طارق نور ومحمد علي رزق.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: صبا مبارک

إقرأ أيضاً:

رشيد:العراق يعاني من شحة مياه كبيرة بسبب إيران وتركيا

آخر تحديث: 10 يونيو 2025 - 9:22 صبغداد/ شبكة أخبار العراق- ذكر بيان لرئاسة الجمهورية، أن “رئيس الجمهورية عبد اللطيف جمال رشيد، ورئيس وزراء فيتنام فام مينه تشينه ترأسا قمة دلتا العالم، التي عقدت، أمس الإثنين، في مدينة نيس الفرنسية على هامش مؤتمر الأمم المتحدة الثالث للمحيطات، بحضور عدد من رؤساء الدول والوفود المشاركة، إضافة إلى نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية فؤاد حسين”.وأكد رئيس الجمهورية في كلمته أن “التغير المناخي يسرع من ارتفاع مستوى سطح البحر دافعاً المياه المالحة إلى الداخل، ومهدداً التوازن الدقيق الذي تميزت به مجتمعاتنا في الأجيال السابقة”، مبينا أن “التهديدات المناخية التي نواجهها تتطلب عملاً دولياً عاجلاً”.
وأشار رئيس الجمهورية إلى أن “أهوارنا القديمة المدرجة على لائحة التراث العالمي لليونسكو تعيش حالة مأساوية بتحولها إلى أراضٍ قاحلة مكسوة بالملح”، موضحا أن “العراق يشهد انخفاضاً كارثياً بنسبة قاربت 40% في تدفق نظام دجلة والفرات خلال العقود الأخيرة”.وأضاف، “أنه لشرف عظيم أن أترأس مع رئيس وزراء فيتنام هذه القمة الحيوية حول دلتا الأنهار، كقادة لدول باركها الله ببعض من أهم دلتا الأنهار في العالم على مدى التاريخ، ونجتمع اليوم ونحن نشعر بامتنان لتراثنا المشترك، كما نشعر بقلق عميق على مستقبلنا.
وأضاف، أن “الدلتا تحكي قصة الحضارة الإنسانية ذاتها. دلتا بلاد الرافدين، حيث يعانق دجلة والفرات الخليج العربي، شهدت ولادة الكتابة والقانون والمجتمع الحضري قبل خمسة آلاف عام”.وتابع “وبالمثل، غذت دلتا الميكونغ الحضارة الفيتنامية بوفرتها الخصبة. هذه المناظر الطبيعية ليست مجرد معالم جغرافية، بل هي مهد ثقافاتنا، وأساس أمننا الغذائي، وشريان حياة اقتصادنا”.
وبين أن ” القرآن الكريم يتحدث بجمال عن هذا اللقاء المقدس للمياه، فالدلتا تمثل التصميم الإلهي، أماكن قدر الله فيها التقاء المياه العذبة والمالحة بانسجام، لكننا اليوم، نواجه تهديدات لم يسبق لها مثيل تتطلب عملاً دولياً عاجلاً، التغير المناخي يسرع من ارتفاع مستوى سطح البحر، دافعاً المياه المالحة إلى الداخل ومهدداً التوازن الدقيق الذي تميزت به مجتمعاتنا في الأجيال السابقة”، مضيفا “في العراق، تشهد أهوارنا القديمة المدرجة على لائحة التراث العالمي لليونسكو حالة مأساوية بتحولها إلى أراضٍ قاحلة مكسوة بالملح”.وقال ” التلوث يضع تحدياً جسيماً آخر امامنا، فالتصريف الصناعي، والجريان الزراعي، ومعالجة مياه الصرف الصحي غير الكافية تلوث المياه ذاتها التي قدسها أسلافنا”، مشيرا “في دلتا الميكونغ في فيتنام وأهوار العراق الجنوبية على حدٍ سواء، نرى التأثير المدمر لتلوث المياه على مصائد الأسماك والزراعة وصحة الإنسان، ولعل الأمر الأكثر إلحاحاً هو أن انخفاض تدفق المياه من المنبع يهدد وجودها ذاته”.
وتابع “شهد العراق انخفاضاً كارثياً بنسبة قاربت 40% في تدفق نظام دجلة والفرات خلال العقود الأخيرة. بناء السدود في دول المنبع والاستخراج المفرط للمياه حول أنهارنا العظيمة إلى جداول صغيرة”، مضيفا “فيتنام تواجه تحديات مماثلة حيث التطورات في منبع حوض الميكونغ تغير أنماط التدفق الطبيعية. هذه التجارب المشتركة تؤكد أن حفظ الدلتا يتطلب تعاوناً دولياً وحواراً جاداً وعاجلاً بين دول المنبع والمصب”.وتابع “ندعو المجتمع الدولي للاعتراف بأن الدلتا هي بنية تحتية أساسية للأمن الغذائي العالمي والمرونة المناخية وحفظ التنوع البيولوجي”، مبينا “الحلول موجودة، وتتمثل في تحسين كفاءة الري والإدارة المتكاملة للمياه إلى التحولات للطاقة المتجددة، وما نحتاجه الآن هو الإرادة الجماعية لتنفيذها قبل فوات الأوان”.وختم رئيس الجمهورية كلمته “لنتذكر أن حفظ الدلتا في بلداننا هو حفظ لتراثنا الإنساني المشترك. مستقبل مهد الرافدين ووفرة الميكونغ يعتمد على الخيارات التي نتخذها اليوم”.

مقالات مشابهة

  • فوز خطاب على مورك في ختام ذهاب دوري الدرجة الأولى بكرة القدم للمجموعة الثانية
  • بعد غياب 15 عام.. مصطفى شعبان يعود للسينما
  • ندوة ثقافية في الحديدة احتفاءً بذكرى ولاية الإمام علي عليه السلام
  • وكيل تعليم سوهاج يطلق اشاره بدأ المرحلة الثانية للمراجعه النهائية المجانيه لطلاب الثانويه العامه
  • بهذه الطريقة.. سلمى أبو ضيف تهنئ أمينة خليل بحفل زفافها
  • أنغام: أؤمن أن تقنية Dolby Atmos هي مستقبل الموسيقى.. وأريد لأغنياتي أن تعيش
  • رشيد:العراق يعاني من شحة مياه كبيرة بسبب إيران وتركيا
  • برنامج الأغذية العالمي: العائلات في غزة تعيش على شفا الانهيار
  • بإطلالة جريئه.. صبا مبارك تخطف الأنظار من أحدث ظهور لها
  • فيديو.. ترامب يتعثر للمرة الأولى في ولايته الثانية