عايض يوسف يرد بطرافة على صحفي أشاد بمظهره: حاط ميك أب والله .. فيديو
تاريخ النشر: 29th, November 2024 GMT
خاص
في لحظة طرافة خلال مقابلة صحفية، رد الفنان عايض يوسف على إشادة أحد الصحفيين بمظهره وإطلالته، حيث وصفه الصحفي بـ “المزيون”.
وجاء رد عايض يوسف سريعًا وبأسلوبه المرح، قائلاً: “حاط ميك أب والله”، مما أثار ضحك الحضور وأضفى أجواء من المرح على اللقاء.
وكان الصحفي قد أبدى إعجابه بمظهر عايض يوسف، مشيدًا بذوقه في اختيار ملابسه وإطلالته.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: صحفي عايض يوسف عایض یوسف
إقرأ أيضاً:
في السودان :كيف تتم حماية بلادنا من اختراق المخابرات الإسرائيلية للوسط الصحفي
■ بدا واضحاً حتي كتابة هذه السطور أن العدوان الإسرائيلي الغاشم علي إيران قد أخرج كل العملاء والخونة والمتماهين والمتعاونين مع الصهاينة من جحورهم .. أخرجوا رؤوسهم وألسنتهم يلوكون ذات السيرة والشنشنة التي نعرف !!
■ من لحنِ قولِهم أن إيران ليست سوي نمرٍ من ورق .. وأن أي تلويح بقدرتها علي مواجهة العدو التاريخي لن يتجاوز شاشات القنوات وهواتفنا السيّارة ..
■ كيف تغلغلت إسرائيل في الداخل الإيراني ؟! .. الإجابة لأنها وجدت ثغرة ونقطة ضعف عِمادها رموز مجتمع .. أثرياء .. سياسيون .. أكاديميون .. فنانون .. أنصاف مثقفين .. وإعلاميون من وزن الريشة .. قابلون للشراء بأسعار تصاعدية !!
■ وهي ذات الطريقة التي تغلغت بها مليشيات وعصابات التمرد داخل طبقات المجتمع السوداني وأنتجت أسوأ نسخة العملاء والمتعاونين وكلاب الصيد .. لافرق بين من يرتدي الكدمول .. ومن يرتدي تي ..شيرت أو ربطة عنق !!
■ في ولاية الجزيرة وحدها بلغ عدد المتعاونين مع مليشيا التمرد أكثر من 5 ألف متعاوناً ومتعاونة .. من بينهم أطباء وأكاديميون ورموز مجتمع .. سجلوا إعترافات قضائية بجرائمهم النكراء ..
■ قبل سنوات طرحت سؤالاً علي الأجهزة المختصة بمراقبة أوضاع الصحافة والإعلام في السودان : كيف تتم حماية بلادنا من اختراق المخابرات الإسرائيلية للوسط الصحفي والإعلامي ؟! .. طرحت السؤال يومها لأن صفحات الصحافة الورقية تم تسويدها بحوارات راتبة مع مسؤولين بارزين في إسرائيل وعلي رأسهم الناطق الرسمي (للجيش الإسرائيلي) ..
■ عدد من صفحات زملاء صحفيين وحساباتهم صارت نافذة يطل منها عتاة المجرمين في إسرائيل ..
■ انتبهوا أيها الناس .. إن كانت الدوائر الخبيثة قد نجحت في تجنيد عملاء إيرانيين خانوا بلادهم علي مدار سنوات .. فإن ذات الدوائر نجحت حتي الآن في تجنيد أصدقاء يشمتون في إيران ويفرحون لهزيمتها ويبثون فرحهم هذا في قروبات واتساب بطول الفضاء الإسفيري السوداني ويجدون من يصفق لهم .. ويضحك ..
■ وشرُّ البليّة ما يُضحك ..
عبد الماجد عبد الحميد
إنضم لقناة النيلين على واتساب