نجوى كرم تتصدر غلاف مجلة فوغ بالعربية بإطلالة نارية
تاريخ النشر: 29th, November 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- تتصدر نجوى كرم (58 عامًا) غلاف مجلة "فوغ" بالعربية، لعدد ديسمبر المقبل/كانون الأول، بإطلالة يبدو أنها مستوحاة من لقب المطربة اللبنانية "شمس الأغنية"، وتتحدث في مقابلتها مع المجلة عن محطات من مسيرتها، وتستعيد لحظاتٍ "عزيزة" على قلبها.
View this post on InstagramA post shared by Vogue Arabia (@voguearabia)
وبحسب ما نشرت "فوغ" بالعربية عبر حساباتها الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي، قالت نجوى: "أحب أن أعتبر موسيقاي امتدادًا للموال اللبناني والموسيقى الشعبية، التي أسستها قبلي أيقونات مثل صباح ووديع الصافي".
وأضافت: "اخترت طريقهم، ولكنني أضفت لمساتي الجمالية، وصوتي، وأدائي الخاص حتى لا أقع في فخ أن أصبح نسخة ممن سبقوني".
View this post on InstagramA post shared by Vogue Arabia (@voguearabia)
وتستعيد نجوى ذكريات الطفولة قائلة: "الناس نتاج أحلامهم. كنت في طفولتي أحلم دائمًا بالشهرة. وأنا على يقين تمامًا من أن ما تؤمن به هو ما ستكون عليه، إذا كان لديك القدر الكافي من العزيمة والإصرار"، بحسب "فوغ" العربية.
View this post on InstagramA post shared by Vogue Arabia (@voguearabia)
وبينما كانت تستعرض صورًا عائلية من أرشيفها في فيديو نشرته المجلة، بدت نجوى دامعة العينين، وتحدثت عن علاقتها بالصور قائلة: "ما عندي كتير صور وأنا صغيرة. ما بعرف ليه ما كنت أحب أتصور"، وتابعت: "ما بعرف كيف صرت فنانة، وأتصور وأقف قدام كاميرا بوقت وأنا صغيرة كنت أهرب دايمًا منها".
View this post on InstagramA post shared by Vogue Arabia (@voguearabia)
المصدر: CNN Arabic
إقرأ أيضاً:
مجلة أمريكية: التحديثات جعلت درونات “غيران” الروسية أكثر فتكا
روسيا – ذكرت مجلة Forbes الأمريكية أن التعديلات والتحسينات التي حصلت عليها درونات “غيران” الروسية جعلت هذه الدرونات أكثر فتكا وفعالية خلال المعارك.
وأشارت المجلة إلى أن درونات “غيران” الانتحارية حصلت على العديد من التحسينات من أبرزها استبدال محركات المروحية القديمة بمحركات نفاثة، مما يمنح الطائرات المسيرة سرعة هائلة تقلل بشكل كبير من وقت اكتشافها وتعقّبها.
كما نوهت المجلة إلى أن تقارير أوكرانية ذكرت أن درونات “غيران” الروسية غطيت بطبقة سوداء خفيفة إضافة دروع حماية خاصة حول حجرة المحرك في بعض الطرازات، مع نقل خزانات الوقود من الأجنحة إلى داخل هيكل الطائرة المسيرة لزيادة صلابتها.
وأشارت بعض التقارير تبعا للمجلة أيضا إلى رصد مسيّرات “غيران” مجهزة بأنظمة رؤية آلية، يُعتقد أن هذه الأنظمة تتيح الملاحة اعتمادا على الرؤية الحاسوبية، ما يقلل من الاعتماد على أنظمة الملاحة الفضائية، مثل GLONASS وGPS والتي كانت تعتبر “نقطة ضعف” لهذه الطائرات.
ونوه تقرير المجلة إلى أن درونات “غيران” أثناء تحديثها حصلت على أنواع مختلفة من الرؤوس الحربية، بما فيها رؤوس قادرة على تدمير المباني، كما تم تطوير تكتيكاتها في الطيران، إذ تخلّت عن تحليقها المنخفض لتجنب الرصد، وباتت تصعد إلى ارتفاعات عالية تبقى فيها بعيدة عن مدى نيران المدفعية المضادة للطائرات، وتحافظ على هذا الارتفاع حتى الوصول إلى الهدف، ثم تنخفض إلى حوالي كيلومتر واحد قبل الانقضاض عليه في هجوم مفاجئ، كما لم تعد هذه المسيرات ترسل مع مسيرات تُستخدم كطعم لخداع دفاعات العدو، وبدلا من ذلك بدأت روسيا ترسل معها مسيرات انتحارية أخرى، مثل درونات “لانسيت”، مهمتها تحديدا مهاجمة وحدات الدفاع الجوي الأوكرانية لحماية “غيران”، الأمر الذي جعل هجمات هذه المسيّرات أكثر فعالية.
ويشير تحليل المجلة إلى أن كل هذه التحديثات والترقيات المتلاحقة التي حصلت عليها درونات “غيران”، جعل هذه المسيرات أكثر خطورة وفتكا، وتتوقع التقارير الأوكرانية أن تشهد الجبهة قريبا موجات هجومية من هذه المسيّرات بعدد قد يصل إلى الآلاف، وليس المئات كما في السابق، ما يفرض تحديات جديدة على أنظمة الدفاع الجوي.
المصدر: روسيسكايا غازيتا.