بعد دخوله دار المسنين بالممثلين.. معلومات لا تعرفها عن جمال صالح
تاريخ النشر: 30th, November 2024 GMT
أثار الفنان جمال صالح حالة من الجدل الواسع بعد ظهوره المفاجئ بالوسط الوفنى بعد فترة 15 عاما يشكو من المعاناة الكبيرة التى يتعرض لها نتيجة أزمته المادية الكبيرة، حيث يعتمد على المساعدات وهو ما دفعه لطلب دخول دار المسنين تحت رعاية نقابة المهن التمثيلية ونرصد فى التقرير التالى أبرز المعلومات عن جمال صالح بعد استجابة أشرف زكى نقيب الممثلين لطلبه.
يعد الفنان جمال صالح من مواليد 7 يوليو 1964، وبدأ مسيرته الفنية في منتصف الثمانينيات بدور صغير في فيلم “انحراف” عام 1985 مع نور الشريف ومديحة كامل، ثم انطلق في مسيرته بالسينما والتليفزيون.
قدم جمال صالح أدوارا ثانوية، أغلبها دور الشرير، وقد حصره المخرجون في هذا النوعية من الأدوار مما قلل من فرصه لاحتلال دور الفتى الأول رغم استعداده الفنى وعلى مستوى الشكل أيضا.
أهم أعمال جمال صالحوغاب جمال صالح فى التسعينيات عن الحياة الفنية بعد أن ترك ورائه عدد من الأعمال المميزة التى ظهر فيها بأدوار ثانوية لكنه ترك بصمة من خلالها ولعل من أبرزها دور صابر رجل عصابة أبو داود (صبري عبد المنعم) في فيلم «وداعًا يا ولدي» عام 1986، ودور حسام في فيلم «دموع الشيطان» 1986 وفيلم «مهمة في تل أبيب» 1992 وفيلم «اللعيبة».
كما قدم مجموعة من الأفلام منها القبطان . بلاغ كاذب . بطل من الصعيد . الأب الثائر . مخالب إمرأة . العملية 42 .
وشارك في مجموهعة من الأعمال التلفزيونية منها العمة نور ونساء في الغربة ولن أمشي طريق الأمس وليالي الحلمية ومطلوب عروسة والوسية وبنات زينب ولن اخضع لرجل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جمال صالح أشرف زكى المزيد المزيد جمال صالح
إقرأ أيضاً:
قافلة «بين سينمائيات» تعلن مشاريع أفلام برنامج الاستشارات الفنية
أعلنت قافلة “بين سينمائيات” عن اختيار 4 مشاريع أفلام من العراق، ولبنان، وفلسطين، ومصر، للمشاركة في الدورة الخامسة من برنامج الاستشارات الفنية للأفلام 2025.
تتضمن القائمة مشاريع أفلام "حاكورة" إخراج رنا رشيد (لبنان)، و"مختفي" إخراج أنس زواهري (فلسطين)، و"نجمة" إخراج ريمان ساداني (العراق - بريطانيا)، و "ذكريات آمنة" إخراج سلمى سعد (مصر).
يقدم البرنامج الذي يُعقد ثلاث مرات سنويًا، دعمًا فنيًا واستشارات متخصصة لصُنّاع الأفلام العرب من أصحاب المشاريع التسجيلية والروائية، في مختلف مراحل الإنتاج.
تمتد كل دورة على مدار ثلاثة أشهر يشارك خلالها المخرجات والمخرجين في سلسلة من اللقاءات الاستشارية بإشراف ستة من أبرز السينمائيات العربيات وهن: من لبنان المنتجة جانا وهبة، والمونتيرة الفرنسية من أصل لبناني جلاديس جوجو، ومديرة التصوير چوسلين أبي چبرايل، ومصممة الصوت والمخرجة رنا عيد، ومن فلسطين المونتيرة رباب حاج يحيى، ومن مصر المخرجة أمل رمسيس مؤسسة ومديرة قافلة بين سينمائيات.
تشمل مشاريع الأفلام المختارة للدورة الخامسة فيلم "نجمة" (تسجيلي طويل - مرحلة التطوير) للمخرجة ريمان ساداني (العراق-بريطانيا)، الذي يتبع صانعي أفلام يسعيان لاكتشاف الموسيقية السويسرية-العراقية نجمة بعد اختفائها المفاجئ، حيث تقودهما الرحلة عبر الأرشيفات واللقاءات لتكشف أسرارًا غائبة، وريمان ساداني هي مخرجة ومنتجة أرشيفية حازت على جائزة Jerwood/FVU Film Awards لعام ٢٠٢٠، وهي تعمل حاليًا كمنسقة في Cinenova التي تحفظ وتوزع أكثر من ٣٠٠ عمل سينمائي.
"مُختفي" (تسجيلي طويل - مرحلة التطوير) للمخرج أنس زواهري، ويروي معاناة الأمهات السوريات اللاتي فقدن أبنائهن في بداية الثورة السورية.
أنس زواهري هو مخرج ومنتج فلسطيني فاز فيلمه "ذاكرتي مليئة بالأشباح" بالعديد من الجوائز في مهرجانات عالمية.
أما "ذكريات آمنة" (تسجيلي طويل - مرحلة ما بعد الإنتاج)، فهو فيلم للمخرجة المصرية سلمى سعد حلمي، الذي يتناول رحلتها في استكشاف العلاقة المعقدة مع والديها الراحلين من خلال الأرشيف العائلي.
سلمى سعد حلمي هي مخرجة وممثلة درست المسرح ولديها عدة تجارب سينمائية، ومنها فيلم "أخاف ألا أحبك" (٢٠٢٢).
المشروع الرابع هو"حاكورة" (روائي قصير - مرحلة التطوير) هو فيلم للمخرجة رنا رشيد، الذي يروي قصة طفل يعود إلى قريته بعد وفاة والديه ليعيش مع جدته، حيث تساعده على التعامل مع حزنه من خلال قصص مستوحاة من الفلكلور.
رنا رشيد هي مخرجة لبنانية درست الرسوم المتحركة وأخرجت عدة أفلام قصيرة حصلت على جوائز، منها "ميلاد" (٢٠١٩) و Touched (٢٠٢٣).